- *هو مبدأ أعلنه الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور عام 1957م إثر بروز القوى الشيوعية على الساحة الدولية
- * حيث طالب فيه الكونغرس بتفويض الإدارة الأمريكية بتقديم مساعدات عسكرية للدول التي تحتاجها للدفاع عن أمنها ضد الأخطار الشيوعية خوفاً من التصادم مع القوى الشيوعية وللحد من سطوتها كي لا تصبح قطباً يفرض إرادته على المجتمع الدولي.
- * أعلن أيزنهاور عن مبدئه في خطبة ألقاها في 5 كانون الثاني 1975 ضمن رسالة خاصة إلى الكونغرس حول الوضع في الشرق الأوسط.
-
* أهداف المبدأ:
- - إضعاف هيبة الاتحاد السوفييتي والصين سياسياً.
- - أن تتولى الولايات المتحدة الأمريكية مهمة مقاومة النفوذ والتسلل الشيوعي إلى المناطق الحيوية.
- - أن تقوم الولايات المتحدة بدعم الدول الصديقة لها اقتصادياً لمنع تأثير الأوضاع الاقتصادية السيئة على تنامي الأفكار الشيوعية.
- - ملء الفراغ الاستعماري بدلاً من إنجلترا وفرنسا بعد فشل العدوان الثلاثي على مصر وبدء حركات التحرر في أفريقيا والشرق الأوسط.
- - صيغ المبدأ رداً على احتمال حرب، يُخشى من وقوعها نتيجة لمحاولة الاتحاد السوفيتي استخدام العدوان الثلاثي على مصر ذريعة للدخول إليها.
- - إبعاد الأنظمة العربية عن الوقوع تحت السيطرة الشيوعية وسيطرة جمال عبد الناصر، الذي كان يتخذ موقف الحياد الإيجابي من المنافسة بين السوفييت وأمريكا بهدف رفع وتيرة المنافسة بينهما.
-
* مضمون المبدأ:
- - أن يتم تفويض الرئيس الأمريكي باستخدام القوة العسكرية لضمان السلامة الإقليمية عند الضرورة، وحماية الاستقلال السياسي لأي دولة بما فيها دول منطقة الشرق الأوسط، لمقاومة أي اعتداء عسكري تتعرض له من قبل الأنظمة الشيوعية.
- - أن يتم تفويض الحكومة الأمريكية بدعم برامج المساعدة العسكرية لأي دولة من دول المنطقة.
- - أن يتم تفويض الحكومة الأمريكية بتقديم المساعدات الاقتصادية للدول التي تحتاجها وتطلبها منها لدعم قوتها الاقتصادية واستقلالها الوطني.
- * تم تطبيق بنوده في أزمة لبنان عام 1958م بطلب من كميل شمعون رئيس لبنان آنذاك.
- * قدمت القوات الأمريكية تعهدات بالدعم لكل من تركيا وإيران وباكستان.
- * لاقى المبدأ معارضة في بعض الدول العربية حيث اعتبره البعض يهدف لتقسيم الدول العربية إلى فريقين: أحدهما مؤيد للشيوعية والآخر خاضع للهيمنة الغربية
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب