- - يلقب أحمد شوقي بلقب أمير الشعراء عام 1927.
- - يعتبر شوقي واحداً من أحد الأعمدة الرئيسية في الشعر العربي الحديث، بالإضافة إلى أنه رائد حركة النهضة الشعرية العربية.
- - يمتاز شعر شوقي بسهولة الأسلوب وغرابة الألفاظ.
- نشأة وحياة الشاعر أحمد شوقي:
- - عام 1869 ولد أحمد شوقي في القاهرة.
- - حمل شوفي اسم جده لأبيه، وكان لقبه أحمد شوقي.
- - تعتبر أسرة أحمد شوقي صاحبة خمسة أصول وهي الشركسية، والتركية، والكردية، واليونانية، والعربية.
- - كان جده لأبيه كردي، وقام جده بتولي الكثير من المناصب في عصر سعيد باشا.
- - كان جده لأمه تركي، وكان يعمل وكيلاً للخديوي إسماعيل واسمه أحمد حليم النجدلي.
- - كانت جدته لأمه يونانية الأصل، حيث كانت تشغل منصب الوصيفة في بلاط الخديوي.
- - كانت جدته هي المسؤولة عن تربيته.
- - نشأ شوقي نشأة ارستقراطية في أرجاء القصر.
- - هذا الأمر جعل شوقي يتفرغ تماماً إلى الشعر، حيث أو عائلته كانت تحيط به عناية شديدة، لأنه كان وحيد والديه.
- - كان أول مكان تلقى فيه شوقي تعليمه الأول هو كُتاب الشيخ صالح.
- - عام 1885 تخرج شوقي من المدرسة الثانوية، ثم التحق بكلية الحقوق ودرس القانون.
- - كان شوقي يدرس اللغة الفرنسية بجانب دراسته للقانون.
- - تتلمذ شوقي على يد كثير من الأدباء أمثال الشيخ محمد البسيوني البيباني، وحسين المرصفي، والشيخ حفني ناصف.
- - عام 1889 تخرج شوقي من كلية الحقوق.
- - بعد تخرج شوقي من كلية الحقوق قام الخديوي توفيق بإرساله إلى فرنسا لإتمام دراسته هناك.
- - عام 1892 عاد شوقي إلى مصر، وبذلك يكون قضى أربع سنوات في مدينة باريس.
- - تزوج شوقي من السيدة خديجة شاهين وأنجب منها ثلاثة أبناء هم علي، وحسين، وأمينة.
- مصادر ثقافة الشاعر أحمد شوقي:
- - كان أحمد شوقي صاحب ثقافة متعددة.
- - كان شوقي حريص على قراءة جميع كتب الأدب العربي، بالإضافة إلى الإطلاع الدائم عليها.
- - كان شوقي متقن جيد للغة الفرنسية بجانب اللغة العربية.
- - قام شوقي بالإطلاع على الأدب والشعر الفرنسي والأخذ بالكثير منها، ويرجع ذلك للفترةْ التي قضاها شوقي في فرنسا.
- - بالإضافة إلى اللغة العربية والفرنسية كان شوقي يتقن اللغة التركية أيضاً.
- - اكتسب شوقي اللغة التركية من عائلته.
- - بسبب إقامة شوقي في منفاه في إسبانيا تأثر شعره كثيراً، حيث قام بالإطلاع على الكثير من الحضارة الإسلامية الموجودة هناك.
- بواكير الشاعر أحمد شوقي في الشّعر:
- - تتلمذ أحمد شوقي على يد شاعر توفيق باشا وهو محمد البسيوني البيباني.
- - قام شوقي بتنظيم وبدء شعره أثناء دراسته بكلية الحقوق.
- - كان شوقي يقوم بقراءة ومراجعة جميع قصائد البيباني.
- - رأى البيباني مشروع شاعر عظيم ومبدع في شوقي، حيث قام بتقديمه للخديوي وأخبره عن موهبته ومستقبله الباهر.
- مؤلّفات الشاعر أحمد شوقي:
- ديوان الشوقيّات :
- - يتألف هذا الديوان من أربعة مجلدات.
- - كانت أول طبعة من هذا الديوان في مطبعة الآداب والمؤيد بين عامي 1888- 1889.
- - عام 1911 أعيد طبع الديوان مرة ثانية دون أية إضافات.
- - قسم ديوان الشوقيات إلى أربعة أجزاء، حيث طبع الجزء الأول منه عام 1926.
- - عام 1930 تم طباعة الجزء الثاني.
- - عام 1936 بعد وفاة أحمد شوقي طبع الجزء الثالث الخاص بالرثاء.
- - عام 1943 طبع الجزء الرابع.
- الروايات:
- قام شوقي بكتابة ثلاث روايات، هن:
- - عذراء الهند: تدور أحداث هذه الرواية عن تاريخ مصر القديم في عصر الملك رمسيس.
- - لادياس: أيضاً تدور أحداث هذه الرواية عن تاريخ مصر القديم، وكلمة لادياس تعنى آخر الفراعنة.
- - ورقة الآس: تقع أحداث هذه الرواية في زمن سابور ملك الفرس.
- - ظلت مكانة شوقي مرتفعة بين جميع الناس، إلى أن جاء خبر موته عام 1932 بعد أن انتهى من كتابة قصيدة يقوم من خلالها بإحياء مشروع القرش في نهضة شباب مصر.
- وأخيرا: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
- لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
- ودمتم بكل خير .
- لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
- ودمتم بكل خير .