- إن العمل يتطلب بعض المهارات لإستثمار أكبر قدر من الوقت وإنجاز عدد كبير من المهام دون الشعور بالتشتت أو عدم كفاية الوقت .
-
-مجموعة من النصائح لاستثمار وقتك أثناء العمل:
- إن تتبعت هذه الخطوات ستحصل على نتيجة مثالية في استثمار الوقت وأهمّها:
-
-كتابة ورقة بالأعمال:
- كتابة الأعمال الواجب أداؤها خلال اليوم, وتوزيعها على وقت العمل (بطريقة تناسب منحنى العمل الذي تحدثنا عنه), هي نقاط أساسية في الحصول على تنظيم مناسب للوقت
- فيمكنك كتابة ورقة صغيرة في أول اليوم بالمهام المكلف بها مرتبة بأولويات العمل، ثم لصقها أمامك على المكتب أو على إطار شاشة الكمبيوتر, ومع الانتهاء من كل واحدة يمكنك شطبها
- فهذا يعطيك شعورا داخليا بأنك تنجز مهمة وراء أخرى، ويقلل من حجم التوتر والضغوط التي قد تشعر بها من كثرة مهام العمل.
-
-قسم العمل إلى مراحل:
- التخطيط على مستوى مدة زمنية قصيرة، قد يضعف تصورك العام للوقت اللازم لإنهاء مشروع ما فالأحرى بك أن تقوم بتقسيم كامل للمشروع على المدة المتوقعة له من الأكبر إلى الأقل
- أي من الأشهر إلى الأسابيع ثم الأيام حتى تصل في النهاية إلى برنامج يومي تعده في بداية كل يوم.
-
-وقت الاستراحة:
- يرى البعض أن استغلال الوقت المخصص للاستراحة أو العطلة الأسبوعية هو طريقة جيدة لإيجاد وقت إضافي للعمل، مما سيجعل كمية الإنتاج أكبر وبالتالي زيادة الحافز المادي
- لكن هذا مفهوم خاطئ, فنحن بحاجة إلى هذا الوقت لكي نرتاح فيه من أجل أن نعود للعمل بطاقة مضاعفة وهذا ما يحسن الإنتاج فعلا، بينما استمرار العمل بدون استراحة يخفض مستوى إنتاجيتك
- في آخر ساعات العمل، وبالتالي هناك فرصة للوقوع في الخطأ، الذي قد يترتب عليه الجزاء وليس الثواب.
-
-التفكير بالوقت:
- نضيع الكثير من الوقت في التفكير والقلق فيما إذا كان سيكفي هذا الوقت لإنهاء عمل ما, مما يجعلنا مشتتين, وغير قادرين على العمل بكل قوانا الذهنية الكاملة, وهذا يعني وقوع أخطاء قد يكلفنا تصحيحها وقتا إضافيا
- وحتى لو لم تقع مثل هذه الأخطاء، فستكون إنتاجينا أقل بكثير عما لو كنا نعمل بكامل تركيزنا.
-
-مكافأة نفسك:
- مكافأة نفسك عند الحصول على نتيجة مرضية في نهاية اليوم بأي شكل من الأشكال، سبب مهم لاستمرارك بالترتيب والتنظيم الذي جنيت ثماره.
- كل تمنياتنا لكم بعمل جيد ونتائج مرضية ووقت مستثمر على أكمل وجه.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب