- تعتبر هذه الرواية من أشهر الروايات الفرنسية، للكاتب الشهير فيكتور هوغو.
-
ملخص الرواية :
- - خرج جان فالجان من السجن بعد أن قضى 19 سنة فيه فقد سجن خمس سنوات بسبب سرقته الخبز لأطفال أخته الفقراء ، واعتقل 14 عاما بسبب محاولته للهروب دائما.
- - حاول ان يدخل أحد الفنادق إلا أنه رفض استقباله بسبب حصوله على جواز السفر الأصفر الذي يعطى لأصحاب السوابق.
- - تسكع في الطرقات حتى استضافه شارل ميريل أسقف مدينة ديني في منزله ، إلا أن جان فالجان فر هاربا من المنزل بعد سرقته بعض الأواني الفضية من الأسقف.
- - قبضت عليه الشرطة لكن أبل ميريل اخبرهم بأنه هو من أعطى فالجان الأواني الفضية.
- - لقاء هذا الموقف واعطاءه لجان الفضيات التي سرقها اشترط ميريل على جان فالجان بأن يهب حياته لله وأن يكون رجلا صالحا.
- - عاد فالجان لسرقة من أحد المارة وندم على فعلته وبحث عن الشخص الذي سرقه ألا أنه تم الإبلاغ عن السرقة فاضطر جان فالجان للاختباء.
- - اختبىء جان بأسم مادلين بعد ان اصبح رجل ثري يمتلك مصنع في مدينة مونتريال سرمير وأصبح عمدة للمدينة.
- - في احدى الأيام وجد رجلا يحتاج إلى مساعدة فقد علق تحت عجلة العربة أثناء مساعدته شاهد ما فعل المحقق جافيير الذي كان حارسا على سجن طولون خلال مكوث جان فالجان في السجن.
- - بدأ المحقق بشك في جان فلا احد يملك هذه القدرة الجسمانية الهائلة إلا جان.
- - في هذا الوقت كان هناك عاملة في مصنع العمدة تدعى ” فانتين ” لديها طفلة تدعى ” كوزيت ” من رجل تخلى عنها.
- - اضطرت إلى التنازل عن طفلتها لعائلة كان صاحبها رجل سيء وزوجته أمرأة قاسية.
- - كانا يعاملان طفلتها بمنتهى القسوة وهي تحاول ارضاءهم وتلبية حاجات ابنتها الوهمية.
- - تم طردها أيضا من مصنع العمدة بعد أن تم الإكتشاف بأن لديها ابنة غير شرعية.
- - باعت بسبب فقرها شعرها وأسنانها لتدفع للرجل الفاسد نقودا.
- - تمرض فانتين و تتعرض للمضايقة من أحد المارة فتضربه ويقبض عليها المحقق جافيير الذي توسلت له كثيرا بأن يتركها حتى تتمكن من توفير النقود لابنتها إلا أنه لم يأبه بذلك.
- - تدخل العمدة وهو جان ليمنع الحكم عليها بستة أشهر فتم إطلاق سراحها ، وإعادتها إلى العمل بالمصنع واخذها للمستشفى .
- - ذات يوم تم القبض على رجل كان يسرق بسبب الجوع ، واتهم بأنه جان وهو مظلوم وشهد المحقق جافيير بأنه جان.
- - عذاب الضمير الذي انتاب فالجان جعله يقدم نفسه ويعترف بأنه هو جان فالجان حتى ينقذ الرجل البريء.
- - اضطر للهرب مرة أخرى والاختفاء ، وقد ماتت السيدة فانتين وتركت الطفلة كوزيت أمانة في عنق جان.
- - بحث جان عن كوزيت حتى وجدها وهي في أسوء حالاتها ، تعاني الفقر والجوع والظلم.
- - استطاع أن يحررها من هذه العائلة الظالمة ويهرب معها.
- - في نهاية القصة يلجأ كلا من جان والطفلة كوزيت لدير ويعيشان هناك بأمان وسعادة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.