ملخص رواية الخيميائي

ملخص رواية الخيميائي

  • - رواية للكاتب الشهير باولو كويلو كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، ومؤلف أغاني شعبية ،وصف النقاد رواية الخيميائي بأنها إحدى روائع الأدب المعاصر.
  • ملخص الرواية:
  • - تتحدث الرواية عن مغامرة لصبي في اسبانيا يرعى الغنم، لطالما حلم بكنز قرب أهرامات مصر.
  • - قابل عرافة وأخبرها بما رأى في نومه، فأكدت العرافة لسنتياغو وجود الكنز.
  • -  وقابل سانتياغو أيضًا رجلًا اسمه الملك سالم وقال له إنّه وجد أسطورته الذاتية، ودعاه هذا الرجل إلى أن يبحث عن أسطورته الذاتية حتى النهاية.
  • - قرر أن يبيع سانتياغو أغنامه كلها، وقرر السفر باحثًا عن الكنز الذي رآه في منامه.
  • - فتوجه إلى المغرب، ولكنه لم يكن يتحدث العربية، وهناك في المغرب تعرَّض سنتياغو للاحتيال والنصب فخسر كل أمواله.
  • - اضطر للعمل عند بائع كريستال، فعمل عنده وبفضل ذكاء سنتياغو ازداد ربح صاحب المحل كثيرًا.
  • - استطاع سنتياغو من عمله أن يدخر مبلغًا من المال، فتابع رحلته باحًا عن الكنز.
  • -  تابع الفتى رحلته مع قافلة من القوافل المتجهة جهة مصر وهناك رأى رجلًا إنجليزيًا يحب الخيمياء ويسعى إلى أن يصبح خيميائيًا قادرًا على تحويل المعادن الرخيصة إلى معادنٍ نفيسة.
  • - بسبب صراعات القبائل في الصحراء، تمَّ القبض على سنتياغو والخيميائي واتهامهما بالخيانة من قبل إحدى القبائل.
  • - ساعد الخيميائي سانتياغو بالتحدث إلى الريح وطلب مساعدتها من فوق الصخرة أمام القائد، والجيوش، ورجال القبيلة.
  • -  أبهر سانتياغو القائد والحضور، وشجعهما القائد، وأمر بعض الجند مرافقتهما في الصحراء وتوفير لهما الأمن والحماية.
  • - مع مساعدة الجنود وصل سانتياغو إلى أهرامات مصر.
  • - بدأ يحفر الحفرة مكان ما رأى في الحلم، ولكن مجموعة من اللصوص هاجمته ولما وجدوا معه قطعة ذهبية، أجبروه على استكمال الحفر حتى يصل للكنز.
  • - ولما لم يجدوا شيئا أبرحوه ضربًا، ولكن قبل أنْ يتركوه أخبره أحدهم أنه حلم في يوم من الأيام بوجودٍ كنز، داخل أحد الكنائس القديمة في إسبانيا.
  • - وهو ذات المكان ونفس الكنيسة التي كان يرعى سنتياغو أغنامه قربها، وعرف سنتياغو ذلك المكان إنه نفس المكان الذي كان ينام فيه مع أغنامه.
  • - عاد سنتياغو إلى إسبانيا وذهب إلى الكنيسة القديمة، وبدأ في الحفر في المكان الذي وصفه اللص، وبعد ساعة من الحفر، وجد سانتياغو صندوقًا مليئًا بالعملات الذهبية القديمة، والجواهر والأقنعة المرصعة بالجواهر.
  • -  وبعد تلك الرحلة الطويلة حقق سانتياغو أسطورته الشخصية، وحقق حلمه الذي كان يطمح إليه.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.