نظرية فرويد في التحليل النفسي

نظرية فرويد في التحليل النفسي

  • - استطاع فروید  تكوين نظرية شاملة عن الشخصية السوية واللاسوية من خلال الملاحظات التي جمعها عندما كان يعالج مرضاه  العصابيين ومن ملاحظاته عن نفسه.
  • - وكان باستمرار يراجع أفكاره  طوال حياته التي كانت بدورها تسعى إلى محاولات طورت أساليب العلاج النفسي .
  • - فما هي  أبنية الشخصية كما رآها فرويد ؟ 
  • - أبنية الشخصية أو تركيبها
  • -رکز فرويد في نظريته على الجانب اللاشعوري من الشخصية فقد رأى أن حياة الإنسان كجبل الجليد العائم في المحيطات ما يظهر منه فوق سطح الماء ضئيل وهذا يمثل الجانب الشعوري من الحياة ، 
  • - أما الجزء الأكبر من كتلة الجبل الجليدي ابيين ومن فهو المغمور تحت سطح الماء ويمثل الجانب اللاشعوري . 
  • - الجانب الشعوري من وجهة نظر  فرويد
  • -لا يمثل إلا جزءا ضئيلا جدا مقارنة باللاشعور الذي يمثل الجزء الأكبر والخفي وهذا الجزء لم تنل منه يد الرقابة أو الحضارة أو التقاليد بالتحجيم أو التقليل والتهذيب .
  •  -وفي رأيه أن العوامل والحوافز التي ساعدت على تكوين الشخصية إضافة إلى ذكريات الطفولة المبكرة والصراعات النفسية تميل جميعها لتكون لاشعورية لكن يمكن أن تظهر في الشعور بصورة متخفية كثيرة  من خلال الأحلام وزلات اللسان والأخطاء وفي أثناء التداعي الحر .
  •  -أما ما يعيه الأشخاص عدد قليل من الأفكار والذكريات والرغبات وهذه موجودة إلى جانب عدد آخر من الأفكار والذكريات تحت الشعور أو الوعي  ويمكن استدعاؤها بسهولة .
  •  -الشخصية تتكون من ثلاثة مكونات فرويد:
  • وهي : ال ( هو )
  • ( Id ) ، وال ( أنا ) ( Eg0 ) وال ( أنا الأعلى ) ( Super ego ).
  •  وهذه العناصر تتنافس معا باستمرار من أجل الطاقة النفسية المتاحة .
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.