مراجعة كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟

مراجعة كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟

  • - يعد كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي الشهير للكاتب سبنسر جونسون من  أهم الكتب التحفيزية.
  • - نقدم لكم في هذا المقال نبذة عن الكاتب ومراجعة لكتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي واقتباسات من كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي.
  • - نبذة عن الكاتب سبنسر جونسون:
  • - سبنسر جونسون معروف بسلسلة حكايات قيمة للأطفال، و كتابه التحفيزي الذي صدر عام 1998 من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي ؟، الذي دخل قائمة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعاً.
  • - جونسون هو رئيس "شركاء سبنسر جونسون".
  • - كتب جونسون أيضا كتاب "نعم" أو "لا":الدليل لقرارات أفضل (1992).
  • - شارك في تأليف سلسلة كتب مدير الدقيقة الواحدة مع كاتب الإدارة كين بلانشارد، بالرغم من أن كل كاتب قد أضاف كتابه الخاص في السلسلة.
  • - آخر كتبه هو قمم و وديان.
  • - ترجمت كتب جونسون لستة وعشرين لغة.
  • - مراجعة كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟:
  • - يعد كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ من أهم الكتب التحفيزية، حيث يحكي الكتاب قصة رمزية للتعامل بطريقة مدهشة مع التغيرات التي تحدث في حياتك، تعد حكاية الكتاب رمزية ذات مغزى تحمل معانٍ أخلاقية كبيرة للتعامل مع التغيرات، تدور أحداث الحكاية حول أربعة أشخاص يعيشون في متاهة يبحثون عن الجبن ليمدهم بالسعادة والغذاء.
  • - اقتباسات من كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي:
  • - “ولكن إذا كنا متمسكين بالإيمان فسوف يفتح الله الباب أمامنا، وقد يكون هذا الباب غير ذلك الذي كنا نفكر فيه، ولكنه بالتأكيد هو الخير، كل الخير لنا.”
  • - “والتقط هاو قطعة حجر صغيرة حادة ونحت بها على الجدار فكرة عظيمة لهيم كي يتأملها، وكما اعتاد هاو، فقد رسم صورة لقطعة الجبن حول العبارة، وتمنى أن يساعد هيم على أن يبتسم وأن يخفف من همومه، وأن يبدأ البحث عن الجبن الجديد، لكن هيم لم يفعل شيئا من ذلك. وكتب هاو في عبارته قائلا: إذا لم تتغير فمن الممكن أن تفنى.”
  • - “وعندما بدأ في السير داخل المتاهة نظر هاو للخلف حيث المكان الذي جاء منه فشعر بالرغبة في العودة إليه وشعر وكأن شيئا يدفعه إلى مكانه المألوف، على الرغم من أنه لم يجد أي جبن لبعض الوقت. أصبح هاو أكثر قلقا، وتساءل عما إذا كان يريد أن يدخل المتناهية، وكتب مقولة على الحائط في مستوى رؤيته، وحدق فيها أمامه ودقق النظر فيها لبعض الوقت: ماذا تفعل إذا لم تكن خائفا؟؟”
  • - “وأدرك هاو الآن أن التغيير ربما لم يكن ليمثل له مفاجأة لو كان قد شاهد ما كان يحدث طوال الوقت وتوقع هذا التغيير، وربما كان هذا ما قام به كل من سنيف وسكوري. وتوقف لأخذ قسط من الراحة وكتب على حائط المتاهة: اشتم رائحة قطعة الجبن من حين لآخر حتى تعرف متى يصيبها العطب.”
  • - “وعندما بدأ يجري في اتجاه الممر المظلم أخذ يبتسم، ولم يدرك هاو عندئذ أنه وجد غذاء روحه، فقد ألقى بالهموم خلف ظهره وبدأ يثق فيما ينتظره من مصير على الرغم من أنه لم يعرف ماذا سيكون. واندهش هاو إذ بدأ يستمتع بالأمر أكثر فأكثر، وأخذ يتساءل: ترى ما الذي يجعلني أشعر بهذه السعادة؟ ليس لدي جبن ولا أعرف إلى أين أنا ذاهب!
  • وقبل أن يمضي وقت طويل اكتشف سبب شعوره بتلك السعادة، وتوقف كي يكتب على الحائط مرة اخرى: عندما تتحرك متجاوزا شعورك بالخوف ستشعر بالحرية”
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.