- - في يوم اللغة العربية تسمو الحروف وتفتخر ، وحق لها أن تفتخر ، رغم ما يعانيه أبناؤها من ويلات ومصائب وحروب ، تبقى اللغة العربية أم العرب ، ومصدر إلهامهم ، توحدهم رغم تنافر اللهجات ، وتقربهم رغم أنف من يحاول زعزعة إيمانهم بها ، ويفرقهم بجوازات سفر وجنسيات لم تكن موجودة قبل 100 عام .
- - إذن فجغرافية المكان و عمق الزمان ووحدة المعتقد والدين وتمازج العادات والتقاليد تجعل من اللغة العربية ذلك العقد الفريد الذي ينظم كل تلك اللآلئ لتصبح عقدا فريدا يتوج حاضر أمتنا ويزيل عنها غبار السنين وتراكم الهموم و المآسي.
- - في مقالنا هذا سنستعرض جوانبا مختلفة عن اللغة العربية ، لتتكون لنا رؤية واضحة عن لغتنا ، تزيد من فخرنا بها ، وتجعلنا أسرى لهواها نعشقها ونهيم بها ونطلب ودها ونتقرب إلى الله في حبها ، ننسج لها الأشعار وننثر لها الأدب مقالات وقصص وروايات و غيرها … فابقوا معنا ..
-
- أول من تكلم العربية :
- - يعتقد أن جبريل عليه السلام و آدم عليه السلام هما أول من تكلم بالعربية لكن لا دليل حقيقي يثبت ذلك عبر التاريخ .
- - أورد ابن جرير الطبيري في تاريخه أن نبي الله هود عليه السلام هو أول من تكلم العربية هو وقومه ، ويقال أنه هود بن عبد الله بن رباح بن الجارود بن عاد بن عوص بن ارم بن سام بن نوح عليه السلام عليه السلام.
- - لذلك تعتبر اللغة العربية من اللغات السامية نسبة إلى سام بن نوح،
- - وقوم هود هم قود عاد يسكنون بالأحقاف وهي منطقة بين اليمن وعُمان.
-
- اللهجات العربية قديما وحديثا :
- - كان في الماضي العديد من اللهجات أشهرها : لهجة طيء وثقيف و وهذيل ، وأشهر تلك اللهجات لا شك لهجة قريش لأن العرب كانوا يحجون إليها في جاهليتهم و إسلامهم.
- - أما حديثا فلم تعد تلك اللهجات هي من تكلم بها العرب وإنما لهجات محلية وهي كثيرة للأسف منها :
- - اللهجة النيلية : وتشمل : اللهجة المصرية ( أهل القاهرة و المدن ) ولهجة صعيدية و وسودانية وتشادية .
- - اللهجات الشامية : وهي متشعبة : اللبنانية ( البقاع و الجنوب و الشمال و الجبل ) و السورية (لهجة دمشقية، لهجة حمصية، لهجة حلبية، لهجة ساحلية، لهجة ماردلية ولهجة ديرية ومارونية قبرصية ولهجة يبرودية) و الأردنية( شمالية وجنوبية ومدن الوسط وبدوية وأهل العقبة ) و الفلسطينية ( نابلسية وخليلية ومقدسية ، والمدنية والغزاوية و البدوية ).
- - اللهجات العراقية :( بصراوية وبغدادية و وأنبارية و أحوازية )
- - لهجات شبه الجزيرة العربية (الخليجية ) : البحرينية و العمانية و القطرية و اليمنية و الكويتية و النجدية والحجازية و التهامية .
- - اللهجات المغربية : ( مغربية و أندلسية وتونسية و ليبية و جزائرية ، وحسائية وصحراوية ) .
- - وطبعا الاختلافات كبيرة ويصعب حصرها ، لكن هذا الاختلاف يعتبر أمر طبيعي بسبب طبيعة الجغرافيا و التاريخ و الاستعمار لتلك الدول أو ارتباطها بحضارات أخرى و هكذا ، وتبقى اللغة العربية الفصحى أم تلك اللهجات توحد العرب على اختلاف لهجاتهم.
-
علاقة اللغة العربية بالإسلام :
- - كان العرب قبل الإسلام يعيشون في جاهلية مقيتة ، وقد كان التفرق شعارهم و التناحر سمة من سمات حياتهم، ولم يكن هناك كيان سياسي يحكمهم كما الإمبراطوريتين الفارسية و الرومية آنذاك.
- - وعندما جاء الإسلام كانت الجاهلية ممثلة بقريش ومن حولها يقاتلون الإسلام ويحاربون رسوله حتى مكن الله له مكة وبلاد الحجاز ثم بدأت رقعة الإسلام تتوسع وتنتشر شيئا فشيا
- - ولعل من أدق الوصف عن حال تلك الفترة ماقاله الصحابي الجليل عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ: خَرَجَ جَيْشٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَنَا أَمِيرُهُمْ، حَتَّى نَزَلْنَا الإِسْكَنْدَرِيَّةَ، فَقَالَ عَظِيمٌ مِنْ عُظَمَائِهِمُ: اخْرِجُوا إِلَيَّ رَجُلًا يُكَلِّمُنِي وَأُكَلِّمُهُ، فَقُلْتُ: لَا يَخْرُجُ إِلَيْهِ غَيْرِي، فَخَرَجْتُ وَمَعِي تُرْجُمَانِي وَمَعَهُ تُرْجُمَانَهُ حَتَّى وُضِعَ لَنَا مِنْبَرٌ، فَقَالَ: مَا أَنْتُمْ؟ فَقُلْتُ: «إِنَّا نَحْنُ الْعَرَبُ، وَنَحْنُ أَهْلُ الشَّوْكِ وَالْقَرَظِ، وَنَحْنُ أَهْلُ بَيْتِ اللهِ، كُنَّا أَضْيَقَ النَّاسِ أَرْضًا، وَأَشَدَّهُمْ عَيْشًا، نَأْكُلُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ، وَيَغِيرُ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ بِأَشَدِّ عَيْشٍ عَاشَ بِهِ النَّاسُ، حَتَّى خَرَجَ فِينَا رَجُلٌ لَيْسَ بِأَعْظَمِنَا ـ يَوْمَئِذٍ ـ شَرَفًا، وَلَا أَكْثَرَنَا مَالًا، وَقَالَ: «أَنَا رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ»، يَأْمُرُنَا بِمَا لَا نَعْرِفُ، وَيَنْهَانَا عَمَّا كُنَّا عَلَيْهِ وَكَانَتْ عَلَيْهِ آبَاؤُنَا، فَكَذَّبْنَاهُ وَرَدَدْنَا عَلَيْهِ مَقَالَتَهُ، حَتَّى خَرَجَ إِلَيْهِ قَوْمٌ مِنْ غَيْرِنَا، فَقَالُوا: نَحْنُ نُصَدِّقُكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ، وَنَتَّبِعُكَ، وَنُقَاتِلُ مَنْ قَاتَلَكَ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ، وَخَرَجْنَا إِلَيْهِ، فَقَاتَلْنَاهُ، فَقَتَلْنَا، وَظَهَرَ عَلَيْنَا، وَغَلَبَنَا، وَتَنَاوَلَ مَنْ يَلِيهِ مِنَ الْعَرَبِ، فَقَاتَلَهُمْ حَتَّى ظَهَرَ عَلَيْهِمْ، فَلَوْ يَعْلَمُ مَنْ وَرَائِي مِنَ الْعَرَبِ مَا أَنْتُمْ فِيهِ مِنَ الْعَيْشِ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلَّا جَاءَكُمْ حَتَّى يُشْرِكَكُمْ فِيمَا أَنْتُمْ فِيهِ مِنَ الْعَيْشِ»، فَضَحِكَ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ رَسُولَكُمْ قَدْ صَدَقَ، قَدْ جَاءَتْنَا رُسُلُنَا بِمِثْلِ الَّذِي جَاءَ بِهِ رَسُولُكُمْ، فَكُنَّا عَلَيْهِ حَتَّى ظَهَرَتْ فِينَا مُلُوكٌ، فَجَعَلُوا يَعْمَلُونَ بِأَهْوَائِهِمْ، وَيَتْرُكُونَ أَمْرَ الأَنْبِيَاءِ، فَإِنْ أَنْتُمْ أَخَذْتُمْ بِأَمْرِ نَبِيِّكُمْ لَمْ يُقَاتِلْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبْتُمُوهُ، وَلَمْ يُشَارِكْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا ظَهَرْتُمْ عَلَيْهِ، فَإِذَا فَعَلْتُمْ مِثْلَ الَّذِي فَعَلْنَا، وَتَرَكْتُمْ أَمْرَ نَبِيِّكُمْ وَعَمِلْتُمْ مِثْلَ الَّذِي عَمِلُوا بِأَهْوَائِهِمْ فَخَلَّى بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ لَمْ تَكُونُوا أَكْثَرَ عَدَدًا مِنَّا، وَلَا أَشَدَّ مِنَّا قُوَّةً، قَالَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ: «فَمَا كَلَّمْتُ رَجُلًا قَطُّ أَمْكَرَ مِنْهُ».
- - وعلاقة الإسلام بالعربية علاقة وطيدة فالقرآن الكريم الذي هو أساس هذا الدين ومصدر التشريع نزل قرآنا عربيا، يعجز العرب و العجم عن أن يأتوا بآية منه.
- - فأقبل المسلمون عربا وعجما على تعلم اللغة العربية وعلومها المتصلة بالعلوم الدينية حبا بالقرآن و السنة وحبيا بنبيه محمد ﷺ ذلك النبي الأمي الذي يحظى بحب وعشق مئات الملايين له عبر مر التاريخ و العصور.
-
- معلومات وأحصائيات عامة عن اللغة العربية :
- - الناطقون باللغة العربية بنسبة 6.6% من سكان العالم وعددهم يقارب النصف مليار.
- - الأحرف العربية ثاني أكبر الأحرف انتشارا بعد اللاتينية .
- - تتربع اللغة العربية المرتبة الرابعة من حيث اللغات العالمية.
- - 26 دولة تعترف باللغة العربية لغة عالمية.
- - عدد مفردات اللغة العربية تجاوز 12 مليون كلمة، مقارنة بـ 150 ألف كلمة للغة الفرنسية، و130 ألف للغة الروسية، و600 ألف كلمة للغة الإنجليزية.
- - تنتمي اللغة العربية لعائلة اللغات الأفرو-آسيوية، التي انتشرت في منطقة الشرق الأوسط وأجزاء واسعة من أفريقيا، وتتألف من 6 فروع تضم تقريبا 300 من اللغات الحية واللهجات التي يتحدثها نحو 350 مليون كلغة أم.
- - تعتبر اللغة العربية من أصعب اللغات تعلما بعد الصينية و اليابانية.
- - الأبجدية العربية تتألف من 28 حرفاً، وهي ثاني أكثر الأبجديات انتشاراً في العالم، وتستخدم لكتابة العديد من اللغات غير العربية كالفارسية والأفغانية والكردية والعثمانية سابقا.
- - 5 % من مستخدمي الانترنت هم من العرب.
- - عدد مستخدمي الانترنت من العرب تجاوز 185 مليون عربي بمعدل نمو عن ال 15 سنة الماضية يزيد عن نسبة 7,200 % .
- - 0,7 % من محتوى أكبر 10 مليون موقع يستهدف العرب (أي يقدم محتواه باللغة العربية أو يقدمه لمتحدثي العربية)، وهذا الرقم في تناقص مستمر.
- - 6 % من تغريدات موقع تويتر باللغة العربية، وهي ثالث أكبر لغة على الموقع .
- - 55 % من مصطلحات البحث على جوجل في الوطن العربي مصطلحات عربية .
- - 175 % نسبة زيادة عدد مستخدمي فيس بوك في الوطن العربي بعد توفير واجهة عربية .
- - 60 % من العرب يفضلون تصفح الإنترنت بلغتهم العربية .
- - 45 % من محتوى شبكات التواصل الإجتماعي في الوطن العربي باللغة العربية، في مقابل 48 % باللغة الإنجليزية.
-
- واجب العرب تجاه عربيتهم :
- - لنتفق أولا أن اللغة العربية ليست ضعيفة إنما اعترى أبناؤها الضعف و الوهن ، وأسرتهم الحضارات الأخرى بما فيها لغات تلك الحضارات.
- - لكن سنتهض الأمة العربية المسلمة لتعود لسابق مجدها بعزة أبنائها ورفعتهم وحتى ذلك اليوم علينا العمل بجد وتفان لنرفع من شأن لغتنا ونعلي مكانتها بين الأمم.
- - وإليك بعض النصائح عن واجب العرب تجاه لغتهم:
- 1- العودة إلى الله و التمسك بدنيه والسير على نهجه ونهج نبيه محمد ﷺ فنحن العرب لا رفعة لنا دون إسلام نتمسك به.
- 2- نبذ الخلاف و الشقاق و التمسك بالأخوة و التعايش بأمان وسلام فالمشترك بيننا كعرب أكثر من الاختلاف بل وأوثق.
- 3- تعلم العربية وإعلاء مكانتها في نفوس أبنائها لا ازدرائها والتقليل منها أمام اللغات الأخرى.
- 4- القراءة القراءة القراءة ، فهي سر النجاح و سر القوة وسر التقدم وما تراجع العرب و المسلمون وتقدم عليهم غيرهم إلا بابتعادهم عن القراءة التي بدورها حجبت عنهم العلم وبالتالي نشأ جيل لا يعرف الصناعة ولا التقدم وأصبح ينظر للغرب على أنه المخلص من الجهل الذي يحياه ، وما عرفوا أن سر خلاصهم بالتمسك بلغتهم وقراءتها.
- 5- نشر العلم و المعرفة وترجمة العلوم إلى العربية .
- 6- الاهتمام بالمحتوى الالكتروني لأنه الحاضر و المستقبل.
- 7- دور مهم للحكومات و الدول في وضع خطط ومناهج تناسب اللغة و ترتقي بأبنائها.
-
رأي غير العرب باللغة العربية :
- - نقدم لكم مقتطفات من أقوال العلماء غير العرب عن اللغة العربية:
- - " إن اللغة العربية لم تَصِرْ حقّاً عالميةً إلا بسبب القرآن والإسلام ، وقد وضع أمامنا علماءُ اللغة العرب باجتهادهم أبنيةَ اللغة الكلاسيكية ، وكذلك مفرداتها في حالة كمالٍ تامٍّ ، وأنه لا بدّ أن يزداد تعجب المرء من وفرة مفردات اللغة العربية ، عندما يعرف أن علاقات المعيشة لدى العرب بسيطةٌ جداً ، ولكنهم في داخل هذه الدائرة يرمزون للفرق الدقيق في المعنى بكلمةٍ خاصّةٍ ، والعربية الكلاسيكية ليست غنيّةً فقط بالمفردات ولكنها غنيةٌ أيضاً بالصيغ النحوية ، وتهتمّ العربية بربط الجمل ببعضها " . المستشرق الألماني نودلكه
- - " وهبَ اللهُ اللغة العربية مرونةً جعلتها قادرةً على أن تدوّن الوحي أحسن تدوين ... بجميع دقائق معانيه ولغاته ، وأن تعبّر عنه بعباراتٍ عليها طلاوة وفيها متانة ". د. جورج سارتون
- - " ليست لغة العرب أغنى لغات العالم فحسب ، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العدّ ، وإن اختلافنا عنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ما ألفوه حجاباً لا يتبيّن ما وراءه إلاّ بصعوبة". المستشرق الألماني فرنباغ
- - " إن اللغة العربية لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشئ من كونها لغة دين ولغة مدنية ، وعلى الرغم من الجهود التي بذلها المبشرون ، ولمكانة الحضارة التي جاءت بها الشعوب النصرانية لم يخرج أحد من الإسلام إلى النصرانية ، ولم تبق لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربي المبين ، حتى اللغة اللاتينية الأم الكبرى ، فقد صارت وعاءً لنقل المفردات العربية إلى بناتها ". الأستاذ ميليه
- :" إن أقوى القوى التي قاومت الاستعمار الفرنسي في المغرب هي اللغة العربية ، بل اللغة العربية الكلاسيكية الفصحى بالذات ، فهي التي حالت دون ذوبان المغرب في فرنسا ، إن الكلاسيكية العربية هي التي بلورت الأصالة الجزائرية ، وقد كانت هذه الكلاسيكية العربية عاملاً قوياً في بقاء الشعوب العربية " . الفرنسي جاك بيرك
- وفي الختام :
- - فاللغة العربية لغة حية باقية تتغلغل في قلوب أبنائها ويصدحون بها قرآنا وشعرا ونثرا ، وهي اللغة التي يتواصلون بها ، فيجب علينا أن نعلي من شأنها وأن نفتخر بها ونسير على نهج أسلافنا العظماء الذين ارتقت بهم الدنيا فحكموا وسادوا وتفوقوا على شعوب العالم جميعا
- https://al-maktaba.org/book/33501/5877
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب