مثال على مقتطفات من الشعر العربي

مثال على مقتطفات من الشعر العربي

  • - يعد الشعر من أبرز الأنواع الأدبية التي توصف شعور الإنسان جيدًا، وتميز العرب منذ قديم الزمان في كتابة ونظم الشعر العربي الجميل، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ مقتطفات من الشعر العربي .
  • - اقتباسات من شعر إيليا أبو ماضي:
  • “أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا...لولا الشعور الناس كانوا كالدمى ”
  • - “ليست حياتك غير ما صوّرتها...أنت الحياة بصمتها ومقالها ”
  • - “ليس الكفيف الذي أمسى بلا بصر .. إنّي أرى من ذوي الأبصار عميانا”
  • - “أي شيء في العيد أهدي إليكِ؟...يا ملاكي وكل شيء لديكِ
  • - أسواراً؟ أم دملجاً من نضارٍ...لا أحب القيود في معصميكِ
  • - أم خموراً؟ وليس في الأرض خمر...كالذي تسكبين من عينيكِ
  • - أم ورداً؟ وليس أجمل عندي...كالذي قد نشقت من خديكِ
  • - أم عقيقاً كمهجتي يتلظى...والعقيق الثمين في شفتيك
  • - ليس عندي شيء أعز من الروح...وروحي مرهونة بين يديكِ ”
  • - “إن كنت مكتئبا لعزّ قد مضى...هيــهات يرجعه إليك تندّم
  • - أو كنت تشفق من حلول مصيبة...هيــهات يمنع أن تحلّ تجهّم”
  • - “إنّ التأمّل في الحياة يزيد أوجاع الحياة”
  • - “والذي نفسه بغير جمال, لا يرى في الوجود شيئا جميلا”
  • - “قل للذى احصي السنين مفاخرا :: ياصاح ليس السر فى السنوات
  • - بل انه فى المرء كيف يعيشها :: فى يقظة ام فى عميق سبات
  • - خير من الفلوات لا حد لها :: روض أغن يقاس بالخطوات
  • - تحصي على أهل الحياة ( دقائق ) :: و ( الدهر ) لا يحصي علي الأموات”
  • - “كن بلسما إن صار دهرك أرقما
  • - وحلاوة أن صار غيرك علقما”
  • - “وطريقي ما طريقي؟ أطويلٌ أم قصير؟
  • - هل أنا أصعد أم أهبط فيه وأغور؟
  • - أأنا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟
  • - أم كلانا واقف والدهر يجري؟
  • - لست أدري؟”
  • - “أحسنْ وإن لم تجزَ حتى بالثنا...أيَّ الجزاء الغيثُ يبغي إن همى ؟
  • - مَنْ ذا يكافئُ زهرةً فواحةً؟...أو من يثيبُ البلبل المترنما
  • - عُدَّ الكرامَ المحسنين وقِسهمُ...بهما تجد هذين منهم أكرما
  • - ياصاحِ خُذ علم المحبة عنهما...إني وجدتُ الحبَّ علما قيما ”
  • - “قل لقومٍ يستنزفون المآقي هل شفيتم مع البكاء غليلا؟
  • - ماأتينا إلى الحياة لنشقي فأريحوا أهل العقول العقولا
  • - كل من يجمع الهموم عليه أخذته الهموم أخذاً وبيلا”
  • - “أنا من قوم إذا حزنوا ..وجدوا في حزنهم طربا
  • - و إذا ما غاية صعبت... هوّنوا بالترك ما صعبا”
  • - “أقبلَ العيدُ ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ
  • - لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
  • - كالرَّكايا لم تَدَعْ فيها يدُ الماتحِ قطرَهْ
  • - أو كمثلِ الرَّوضِ لم تَتْركْ به النكباءُ زهرَهْ
  • - وعيوناً دَنقتْ فيها الأماني المُسْتَحِرَّهْ
  • -  فَهْيَ حَيرى ذاهلاتٌ في الذي تهوى وتكرَهْ
  • - وخدوداً باهتاتٍ قد كساها الهَمُّ صُفْرَهْ
  • - وشفاهاً تحذرُ الضحكَ كأنَّ الضحكَ جمرَهْ
  • - ليسَ للقومِ حديثٌ غير شكوى مستمرَّهْ
  • - قد تساوى عندهُمْ لليأسِ نفعٌ ومضرَّهْ
  • -لا تَسَلْ ماذا عراهُمْ كلُّهم يجهل ُ أمرَهْ
  • - حائرٌ كالطائرِ الخائفِ قد ضَيَّعَ وكرَهْ
  • - فوقَهُ البازِيُّ ، والأشْرَاكُ في نجدٍ وحُفْرَهْ
  • - فهو إنْ حَطَّ إلى الغبراءِ شَكَّ السهمُ صدرَهْ
  • - وإذا ما طارَ لاقى قشعمَ الجوِّ وصقرَهْ
  • - كلُّهم يبكي على الأمسِ ويخشى شَرَّ بُكْرَهْ
  • - فهمُ مثل عجوزٍ فقدتْ في البحرِ إبرَهْ
  • * * *
  • - أيّها الشاكي الليالي إنَّما الغبطةُ فِكْرَهْ
  • - ربَّما اسْتوطَنَتِ الكوخَ وما في الكوخِ كِسْرَهْ
  • - وخَلَتْ منها القصورُ العالياتُ المُشْمَخِرَّهْ
  • - تلمسُ الغصنَ المُعَرَّى فإذا في الغصنِ نُضْرَهْ
  • - وإذا رفَّتْ على القَفْرِ استوى ماءً وخُضْرَهْ
  • - وإذا مَسَّتْ حصاةً صَقَلَتْها فهيَ دُرَّهْ
  • - لَكَ ، ما دامتْ لكَ ، الأرضُ وما فوق المَجَرَّهْ
  • - فإذا ضَيَّعْتَها فالكونُ لا يَعْدِلُ ذَرَّهْ
  • - أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ
  • -  أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
  • - لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
  • - إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
  • -  فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
  • - سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ
  • -  إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ”
  • - “رُبّ أمرٍ كنت لما كان عندى أتّقيه
  • - بتُّ لما غاب عنى وتوارى أشتهيهِ
  • -  ما الذى حبّبه عندى وما بغّضنيه
  • - أأنا الشخص الذى أعرض عنه ؟
  • - لست ادري”
  • - “إنّني أشهد في نفسي صراعا وعراكا
  • - وأرى ذاتي شيطانا وأحيانا ملاكا
  • - هل أنا شخصان يأبى هذا مع ذاك اشتراكا
  • -  أم تراني واهما فيما أراه؟
  • - لست أدري!
  • - بينما قلبي يحكي في الضّحى إحدى الخمائل
  • - فيه أزهار وأطيار تغني وجداول
  • - أقبل العصر فأسى موحشا كالقفر قاحل
  • - كيف صار القلب روضا ثمّ قفرا؟
  • - لست أدري!
  • - أين ضحكي وبكائي وأنا طفل صغير
  • - أين جهلي ومراحي وأنا غضّ غرير
  • - أين أحلامي وكانت كيفما سرت تسير
  • - كلّها ضاعت ولكن كيف ضاعت؟
  • - لست أدري!”
  • - “كم تشتكي وتقول إنك معدم
  • - والأرض ملكك والسما والأنجم
  • - ولك الحقول وزهرها ونخيلها
  • - ونسيمها والبلبل المترنم
  • - والماء حولك فضة رقراقة
  • - والشمس فوقك عسجد يتضرم
  • - والنور يبني في السفوح وفي الذرا
  • - دورا مزخرفة وحينا يهدم
  • - هشت لك الدنيا فما لك واجما؟
  • - وتبسمت فعلام لا تتبسم؟
  • -  إن كنت مكتئبا لعز قد مضى
  • - هيهات يرجعه اليك تندُم
  • - أو كنت تشفق من حلول مصيبة
  • - هيهات يمنع أن تحل تجهم
  • - أو كنت جاوزت الشباب فلا تقل
  • -   شاخ الزمان فإنه لا يهرم
  • - انظر فما زالت تطل من الثرى
  • - صور تكاد لحسنها تتكلم”
  • - “أي شيء في العيد أهدي إليكِ؟...يا ملاكي وكل شيء لديكِ
  • - أسواراً؟ أم دملجاً من نضارٍ...لا أحب القيود في معصميكِ
  • - أم خموراً؟ وليس في الأرض خمر...كالذي تسكبين من عينيكِ
  • - أم ورداً؟ وليس أجمل عندي...كالذي قد نشقت من خديكِ
  • - أم عقيقاً كمهجتي يتلظى...والعقيق الثمين في شفتيك
  • - ليس عندي شيء أعز من الروح...وروحي مرهونة بين يديكِ ”
  • - “قال: الليالي جرعتني علقما
  • - قلت: ابتسم ولئن جرعت العلقما!
  • - فلعل غيرك إن رآك مرنما
  • - طرح الكآبة جانبا وترنما
  • - أتراك تغنم بالتبرم درهما
  • - أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما؟!
  • - يا صاح لا خطر على شفتيك أن
  • - تتثلما والوجه أن يتحطما
  • - فاضحك فإن الشهب تضحك والدجى
  • -  متلاطم ولذا نحب الأنجما”
  • - اقتباسات من شعر محمود درويش:
  • - “أشهد أنني حيّ وحرّ حين أنسى”
  • - “إن أردت الوصول إلى نفسك الجامحة، فلا تسلك الطرق الواضحة”
  • - “أنا مثلهم لا شيء يُعجبني , ولكني تعبتُ من السفر”
  • - “قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام .”
  • - “لو كان لي قلبان لم أندم على حب، فإن اخطأت قلت : اسأت يا قلبي الجريح الاختيار.. وقادني القلب الصحيح إلى الينابع”
  • - “هل يستحق أنوثتي أحدٌ سواي ؟”
  • - “تُنسَى كأنك لم تكُن! .. تُنسَى ككنيسةٍ مهجورةٍ كوردةٍ في الريحِ تُنسى! أنا للطريق .. هناك من سبقت خطاهُ خطاي من أملى رؤاه على رؤاي! هناك من نثر الكلام على سجيّتهِ ليعبُر في الحِكاية .. أو يضيئ لمن سيأتي بعدهُ أثرًا غنائيًا و جرسا ! تنسى كأنك لم تكن ، شخصًا ولا نصًّا، و تُنسى .. و أشهدُ أنني حيٌّ و حُرٌّ حين أُنسَى”
  • - “إن شئت أن أنسى .. تذكرت، امتلأت بحاضري واخترت يوم أخر لولادتي .. لأرتب النسيان”
  • - “أنا للطريق .. هُناك من سبقت خُطاه خُطايّ , من أملى رؤاه على رؤاي ..هناك من نثر الكلام على سجيته ليدخل في الحكاية أو يضيء لمن سيأتي بعده أثراً غنائياً..وحدسا”
  • - “لم يبق في اللغة الحديثة هامش للاحتفال بما نحب، فكل ما سيكون... كان”
  • - “أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل... يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ.... كُنّا معاً’ وعلى حِدَةٍ ’ نَسْتَحِثُّ غداً غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ أسوَد في الضوء . واُحلُمْ تَرَ الضوءَ في العتمة الوارفةْ...”
  • - “للشعر جسْرٌ على أمسِ والغد . قد يلتقي باعةُ السَّمَكِ المُتْعَبون مع الخارجين من الميثولوجيا. وقد يشربون النبيذ معاً”
  • - “سوف يجئ يوم آخر, يوم نسائي غنائي الإشارة, لازوردي التحية والعبارة. كل شيء أنثوي خارج الماضي. يسيل الماء من ضرع الحجارة. لا غبار, ولا جفاف, ولا خسارة. والحمام ينام بعد الظهر في دبابة مهجورة إن لم يجد عشاً صغيراً في سرير العاشقين.”
  • - “ونحن لم نحلم بأكثَر من حياةٍ كالحياة، وأن نموت على طريقتِنا”
  • - “لِيَ حِكْمْةُ المحكوم بالإعدامِ :
  • - لا أشياءَ أملكُها لتملكني ,
  • - كتبتُ وصيَّتي بدمي :
  • - ((ثِقُوا بالماء يا سُكَّانَ أُغنيتي!))
  • - وَنْمتُ مُضَرّجاً ومُتَوَّجاً بغدي...
  • - حَلِمْتُ بأنَّ قلب الأرض أكبرُ
  • - من خريطتها ,
  • - وأَوضحُ من مراياها وَمشْنَقَتي .
  • - وَهمْتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني
  • - إلى أَعلى
  • - كأنني هُدْهُدٌ , والريحُ أَجنحتي .
  • - وعند الفجر , أَيقظني
  • - نداء الحارس الليليِّ
  • - من حُلْمي ومن لغتي :
  • - ستحيا مِيْتَةً أخرى ,
  • - فَعَدِّلْ في وصيتِّكَ الأخيرةِ ,
  • - قد تأجَّل موعدُ الإعدام ثانيةً
  • - سألت : إلى متى؟
  • - قال : انتظر لتموت أكثَرَ
  • - قُلْتُ : لا أشياء أملكها لتملكني
  • - كتبتُ وصيَّتي بدمي :
  • - ((ثِقُوا بالماء
  • - يا سُكَّان أغنيتي
  • - “لكني قفزتُ عن الجدار لكي أرى
  • - ماذا سيحدث لو رآني الغيبُ أقطِفُ
  • - من حدائقِهِ المُعلَّقة البنفسجَ باحترامً...
  • - ربّما ألقى السلام، وقال لي:
  • - عُدْ سالماً...
  • - وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى
  • - ما لا يُرى
  • - وأقيسَ عُمْقَ الهاويةْ”
  • - “الحلم، ماهو؟
  • - ألحُلْمُ، ماهُوَ؟
  • - ماهُوَ اللاشيءُ هذا
  • - عابرُ الزمنِ،
  • - البهيُّ كنجمةٍ في أوَّل الحبِّ،
  • - الشَّهيُّ كصورةِ امرأةٍ
  • - تدلِّكُ نهدها بالشَّمسِ؟ /
  • - ماهُوَ، لا أكاد أراه حتى
  • - يختفي في الأمسِ/
  • - لاهُوَ واقعٌ لأعيش وطأته وخفَّتَهُ
  • - ولاهُوَ عكسُه لأطير حُرّاً
  • - في فضاء الحَدْسِ
  • - ماهُوَ/ ماهُوَ اللاشيءُ، هذا الهَشُّ
  • - هذا اللانهائيُّ، الضعيفُ، الباطنيُّ
  • - الزائرُ، المتطايرُ، المتناثرُ،
  • - المتجدٍّدُ المتعدِّدُ اللاَّ شكلِ؟
  • - ماهُوَ؟ لا يُجَسُّ ولا يُمَسّ/
  • - ولا يَمُدُّ يداً إلى المُتَلهِّفين الحائرينَ
  • - فما هُو السريٍّ هذا،
  • - الحائرُ، الحَذِرُ، الممحِّيرُ
  • - حين أَنتظرُ الزيارةَ مطمئنَّ النفسِ /
  • - يكسرني ويخرجُ مثل لؤلؤةٍ
  • - تُدَحْرِجُ ضوءها،
  • - ويقول لي: لا تنتظرني
  • - إن أردتَ زيارتي
  • - لا تنتظرني!”
  • - “قلتُ: ما الشعْرُ؟... ما الشِعْرُ في
  • - آخر الأمر؟
  • - قال: هو الحَدَثُ الغامضُ’ الشعرُ
  • - يا صاحبي هو ذاك الحنينُ الذي لا
  • - يُفسَّرُ ’ إذ يجعلُ الشيءَ طيفاً’ وإذْ
  • - يجعلُ الطَّيْفَ شيئاً. ولكنه قد يُفَسِرُ
  • - حاجَتَنا لاقتسامِ الجمال العُمُوميِّ”
  • - “لا أعرفُ اسمَكِ
  • - سمني ما شئتَ
  • - لستِ غزالةً
  • - كلا. ولا فرساً
  • - ولستِ حمامة المنفى
  • - ولا حُوريّةً
  • - من أنتِ؟ ما اسمكِ؟
  • - سَمِّني، لأكونَ ما سَمِّيتْنَي
  • - لا أستطيع، لأنّني ريحٌ
  • - وأنتِ غريبةٌ مثلي، وللأسماء أرضٌ ما
  • - إذنْ، أَنا «لا أحَدْ»
  • - لا أعرف اُسمكَ، ما اُسمُكَ؟
  • - اُختاري من الأسماء أَقْرَبَها
  • - إلى النسيان. سَمِّيني أكُنْ في
  • - أهل هذا الليل ما سَمَّيْتني!
  • - لا استطيع لأنني امرأةٌ مسافرةٌ
  • - على ريح. وأنت مسافر مثلي،
  • - وللأسماء عائلة وبيت واضح
  • - فإذن، أنا «لا شيءَ»...
  • - قالت «لا أحد»:
  • - سأعبئ اسمك شَهْوَةً. جَسَدي
  • - يلمُّك من جهاتكَ كُلِّها. جَسَدي
  • - يضُمُّك من جهاتي كُلِّها، لتكون شيئاً ما
  • - ونمضي باحِثيْنِ عن الحياة...
  • - فقال «لا شيء»: الحياةُ جميلةٌ
  • - مَعَكِ... اُلحي
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.