اعلن هنا

مثال على حظائر الدواجن

مثال على حظائر الدواجن

  • وتشمل هذه الحظائر مساكن الدجاج _ الحمام _ البط _ الإوز _ الأرانب _ ولذلك سنشرح مساكن الدجاج الآن :
  • مساكن الدجاج :


  • وهي الأماكن المخصصة لإيواء الدجاج سواء كان لإنتاج اللحم أو لإنتاج البيض أو التربية .
  • يجب أن تتوفر في هذه المساكن التهوية والإضاءة والجفاف والسعة الكافية كما يجب أن تكون درجات الحرارة ملائمة للدجاج وخصوصاً في فترة الحضانة إذ يكون الدجاج حساساً جداً لدرجات الحرارة ، كما أن الإضاءة لها دور كبير في تربية الدجاج البياض ، لهذا نرى عدة نماذج من مساكن الدجاج وذلك حسب الغرض من التربية وهذه النماذج هي :
  • ١-حظائر الحضانة:

  • وهي الأماكن المخصصة لحضانة الصيصان اعتباراً من عمر يوم وحتى ٣-٤أساليع وذلك حسب درجة حرارة الجو المحيط ، وتتم الحضانة تحت حاضنات من الغاز أو الكاز بحيث توضع تلك الحاضنات فوق الفرشة وترقد تحتها الصيصان أو تحضن الصيصان بالأقفاص .
  • "البطاريات" وتمد بالحرارة والتغذية والتهوية اللازمة وهي بداخل ذلك الأقفاص ، وقد تكون هذه الأقفاص بصفوف إفرادية متوازية بالحظيرة أو تكون على عدة طبقات بحيث تتسع لعدد أكبر من الصيصان.
  • كما هو متبع حالياً في بعض مزارع الدولة بالقطر "مثل مدجنة معرة النعمان " وتختلف أطوال هذه الأقفاص حسب الشركات المصنعة وحسب عدد الصيصان التي تربى بها .
  • ٢-حظائر الرعاية:

  • هي المساكن التي تربى فيها الطيور في الفترة التي تعقب فترة الحضانة وحتى بلوغ النضوج الجنسي في الدجاج البياض أو حتى التسويق في دجاج اللحم ويمكن بهذه الحالة استخدام نفس حظائر الحضانة أو استخدام حظائر جديدة تشابه الأولى من حيث الشكل والمواصفات إلا أنها تمتاز عنها بكير المساحة بالنسبة للطيور وكذلك بزيادة بعض التجهيزات داخل هذه الحظائر فيما إذا كانت التربية أرضية اعتباراً من عمر ثلاثة أشهر وذلك لتعويد الدجاج البياض عليها .
  • ٣-حظائر الإنتاج :

  • وهي التي تستخدم في أعمال الإنتاج سواء للحم أو البياض ، وهي قسمين :
  • أ-حظائر مفتوحة ذات نوافذ ، وفيها تربى الطيور على الأرض باستخدام الفرشة وتسمى التربية الأرضية أو تربى الطيور باستخدام الأقفاص
  • ب-حظائر مغلقة ، وهو النظام المغلق المتبع في الدول الأوروبية.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.