- وهي الطريقة الشائعة في الريف إذ يستخدمها معظم الفلاحين نظراً لصغر قطعانهم وقلة تكاليفها الأقتصادية ، ولقد ذكرنا مزايا وعيوب هذه الطريقة هذا يراعى عند اتباع التفريخ الطبيعي الأمور التالية:
-
١-اختيار الدجاجة للرقاد على البيض:
-
تتفاوت إناث الدجاج في ميلها للرقاد واعتنائها ببيضها ، لذا نجد أن أنواع وعروق الدواجن تختلف فيما بينها بدرجة قابليتها للرقاد ، فنرى إناث الحبش لها قابلية كبيرة للرقاد وحضن البيض أكثر من باق أنواع الدواجن الأخرى كما نجد الأنواع الثقيلة في الدجاج كالكوشين والبراهما تميل للرقاد وأكثر من الأنواع الخفيفة كالليبهورن والمينوركا. -
٢-الكشف عن الأم للتأكد من سلامتها:
-
يجب اختيار الأم بحيث تكون جيدة الحيوية وقوية الجسم وسليمة من الأمراض والطفيليات وخاصة القمل والقراد وغيرها ، كما يجب ملاحظة علائم الرقاد عليها كالانغزال من القطيع والرقاد على أي بيض يترك في الحظيرة ، والخشونة في الصوت والإنقطاع من وضع البيض واتخاذ وضعية الهجوم عند الاقتراب منها. -
٣-تهيئة العش المناسب للرقاد:
-
يعمل هذا العش من المواد المتوفرة في الريف ، إن يمكن صنعه من الخشب أو الصفيح فيعمل على هيئة صندوق ويفضل أن يصنع من الخشب وأن يكون هذا الصندوق مزوداً بقوائم مرتفعة عن الأرض قليلاً ، وتوضع لكل القوائم في أوعية تحتوي على محلول مطهر لتلافي صعود الحشرات والطفيليات للأم الراقدة. -
٤-مراقبة الأم الراقدة:
-
يجب مراقبة الدجاجة الراقدة للأطمئنان على سير التفريخ وعدم إزعاجها كي لا تغادر العش وتترك البيض . -
العناية بالدجاجة الراقدة:
-
يجب أن يوضع البيض للدجاجة حسب قدرتها على الرقاد ، وعموماً تستطيع الدجاجة أن تحتضن ١٠-١٥بيضة حسب حجمه ، كما يجب الأعتناء بتغذيتها من حيث الكمية والنوعية على أن يكن الغذاء والماء قريباً من العش كي لا تطر الدجاجة إلى مغادرته لفترة طويلة ، كما يراعى تنظيف الزرق المتجمع وتقليب البيض أثناء انشغال الأم بالأكل. -
التفريخ الصناعي :
-
وصف المفرخة: - تصنع المفرخات الحديثة من الخشب والمعدن ، وتفضل المصنوعة من المعدن أو المبطنة به والمفرخة عبارة عن صندوق عازل للحرارة تتوفر بداخله كافة احتياجات التفريخ من حرارة ورطوبة وتهوية وتقليب .
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب