- - يقول الله تعالى في الحديث القدسي: (يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا)
- لا يظلم المرء نفسه بشرك أو معصية أو غفلة...
- لا يظلم غيره بافتراء وعدوان وقسوة بالمعاملة...
- المسلم أخو المسلم لا يظلمه ، ولا يخذله ، ولا يخونه أو يغدر به...
- يزداد تأكيد تحريم الظلم ، في الأشهر الحرم وبدايتها من ذو القعدة...
- - قال الله تعالى في كتابه الكريم: فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) خطاب رب العزة في سورة التوبة...
- اجتنبوا ما يغضبه ، ويوجب عقابه وعذابه...
- احترسوا واحذروا الوقوع في المخالفات والمناهي الشرعية...
- ترفعوا عن الزلة والخطيئة فقد تضاعف لحرمة الزمان وتعظيمه...
- ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب وما حقيقة التقوى؟
-
أهمية التقوى:
-
- أن يراك الله حيث أمرك ، ويفتقدك حيث نهاك ، وتستشعر مراقبته... - - أن تسارع لمرضاته وبنفس الأقدام والإصرار والعزيمة تتباعد عن الشرور والمعصية...
- - أقلع لتصح منك التوبة النصوحة بلا عودة للذنب ولا رجعة...
- - لبيك ربنا / سمعنا وأطعنا، أي سمعنا خطابك لنا وسنطيعك .
-
أهمية الابتسامة:
-
إنها الابتسامة، هل تعلم أهميتها؟ - أكيد تعلم أهمية الابتسامة في ديننا ،وأن تلقى الناس بوجه طلق أسوة بنبينا ﷺ ما أحلى محياه .
- هل تعلم؟ أنّ سر السعادة الحقيقية هي الابتسامة التي ترسم على وجه غيرك بسببك .
- أن تجعل غيرك يبتسم عند لقاك ويبتهج برؤيتك ومجالستك
- أن تدخل السرور إلى قلبه وتفرج كربته ، وتفك ضيقته ، وتعين حاجته ، إذا قصدك
- أن تبادر ولو لم يطلب منك فترقب حاجات غيرك ، وتكون مقضية بمساعيك
- أن تفرج همه ، تواسي مصابه ، تقف بجانبه إذا احتاجك
- أن تكون مصدر راحة إذا كلمك ، ونصيحة خالصة إذا شاورك .
- أن تصبح جزء من مرويات قصته وحكايته ، وجانب مشرق في ذكرياتك وآثارك .
- أن يذكرك بالخير بغيابك ، وربما بعد سنوات من وفاتك ، وهذا مما يلحقك من حسناتك
- أسعدك الله وأسعد بك ، وكنت سببآ في إسعاد غيرك ، وبسمة على وجهه ، وفرحة في قلبه ، ومنارة في دربه ، ويخلق الله من ذلك السرور ملكاً يستغفر لك ، وصاحبه يدعو لك وجرى الخير على يديك.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.