- - هو الطيب محمد صالح أحمد ،أديب وروائي سوداني شهير، لقب بعبقري الرواية العربية ، ولد الطيب في كرمكول في السودان في 12 يوليو من عام 1929 ، و توفي الطيب صالح 18 فبراير عام 2009 فى لندن.
حياته:
- - ولد الطيب صالح في عائلة متدينة متعلمة، تعمل في الزراعة.
- - درس في جامعة الخرطوم وحصل على بكالوريوس العلوم.
- - عمل في الزراعة و كمدرس لفترة وجيزة.
- - سافر إلى جامعة لندن في إنجلترا .
- - عمل الطيب صالح في صحيفة “المجلا” باللغة العربية ومقرها لندن لمدة عشر سنوات.
- - عمل في الخدمة العربية لهيئة الإذاعة البريطانية .
- - تولى منصب مديرًا عامًا لوزارة الإعلام في مدينة الدوحة بقطر.
- - عمل مع اليونسكو في باريس في أواخر سنواته العشر, فقد شغل منصب ممثلاً لليونسكو في الدول العربية في الخليج الفارسي .
- - كتب الصالح بطريقة تظهر خلفيته الإسلامية وتجربته في إفريقيا الحديثة.
- - نشر صالح روايته “مختصر الهجرة إلى الشمال” وهو أشهر كتاب معروف له عام 1966.
- - عكست روايته صراعات السودان الحديث والتاريخ الوحشي للإستعمار الأوروبي.
- - وصفت أكاديمية الأدب العربي في دمشق رواية الهجرة إلى الشمال بأنها واحدة من أفضل الروايات التى كتبت باللغة العربية في القرن العشرين.
جوائز الطيب صالح :
- ** فاز الطيب صالح بجائزة ” الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي ” على روايته الشهيرة وبعض القصص القصيرة والنقد وكانت قيمة الجائزة 200 ألف دولار أمريكي حيث كانت تقديرا للدور الكبير الذي قام به الطيب صالح في الثقافة العربية.
- ** فاز أيضا بجائزة ” الطيب صالح للإبداع الروائى ” وقدمها مركز عبد الكريم ميرغنى الثقافى فى مدينة أم درمان.
أعمال الطيب صالح:
- - الهجرة إلى الشمال.
- - منسي إنسان نادر على طريقته.
- - المضيئون كالنجوم من أعلام العرب والفرنجة.
- - للمدن تفرد وحديث الشرق.
- - للمدن تفرد وحديث الغرب.
- - في صحبة المتنبي ورفاقه.
- - في رحاب الجنادرية وأصيلة.
- - وطني السودان.
- - ذكريات المواسم.
- - خواطر الترحال.
- - ضو البيت.
- - دومة ود حامد.
- - عرس الزين.
- - مريود.
- - نخلة على الجدول.
أقوال الطيب صالح :
- - لا عيب أن يكون لك في عمرك عمل واحد فقط ، ولكنّه متميّز.
- - نحن قوم نخاف الفرح ! إذا ضحكنا نستغفر نخشى البهجة ونتمسك القتامة في كل شيء ، يا لرتابتنا.
- - أي ثمن باهظ يدفعه الإنسان حتى تتضح له حقيقة نفسه وحقيقة الأشياء.
- - كنت أفكر وأنا أرى الشاطئ يضيق في مكان ويتسع في مكان آخر ، شأن الحياة تعطي بيد وتأخذ باليد الأخرى.
- -أنا إنسان بسيط المتدينون يعتبرونني ماجناً والمعربدون يحسبونني متديناً.
- - إنني مُنذ زمان بعيد قررت ألا أبالي.
- - ﻧﺤﻦ بمقياس ﺍﻟﻌﺎلم ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻲ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﻓﻼﺣﻮﻥ ﻓﻘﺮﺍﺀ ، ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﺣﻴﻦ ﺃﻋﺎﻧﻖ ﺟﺪﻱ ﺃﺣﺲ ﺑﺎﻟﻐﻨﻰ ﻛﺄﻧﻨﻲ ﻧﻐﻤﺔ ﻣﻦ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻧﻔﺴﻪ.
- - لحظة تتحول فيها الأكاذيب أمام عينيك إلى حقائق ، ويصير التاريخ قواداً ويتحول المهرج إلى سلطان .
- وأخيرا: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
- لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
- ودمتم بكل خير .
- لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
- ودمتم بكل خير .