- ماهو الفرق بين أن تسمع وتستمع وتتسمّع .
- أن تسمع سماع عابر ، قد يؤثر وقد يزول أثره .
- أن تستمع بإصغاء واهتمام ، كما تستمع لتلاوة كتاب الله
- أن تستمع لحديث أحدهم ، أدب وسنة نبوية مأجورة
- أظهر له الاهتمام حتى ولو لم تصدق كل ما يقوله
- أشعره برغبتك في سماع قوله ، لتدوم الألفة والمودة
- إن لم يعجبك لا تحتفظ به لكن احترمت قائله ،
- إن كان إثمآ لا تجاريه ، فتصبحان شريكان بالإثم معآ .
-
فنون الاستماع
-
للاستماع فنون وأخلاقيات وجماليات ، ومن صلب الشريعة الراقية - أن تتسمع هنا قصد السماع لما لا يخصك وتحشر نفسك فيه
- أو تتسمع لما لا يحل من
- ١- مجالس الناس
- ٢- أو الأغاني
- ٣- أو ما نهينا عنه
- وكل واحدة من الكلمات الثلاثة انتقائية ، تحتاج تشفير وتنقية
- أنت تختار ما تسمعه أو تستمع له أو تتسمع إليه
- وتذكر أن السمع، أنت عنه مسؤول
- انتق ونقّ سمعك، فالكلمة المسموعة الضارة قد تكون مسمومة وتندم على سماعها ولو مرة ، إذا رسخ فيك أثرها وأضرارها .
-
ماهي أنواع الاستماعات الجيدة النافعة.
- * سماع مجلس العلم والموعظة/ رباه اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
- * سماع ترتيل كتاب الله ، وهو بنصف أجر التلاوة .
- * سماع النصيحة؛ اقبل الحق ممن جاءك به ، حبيبآ كان أم بغيضآ .
- * سماع كلام الوالدين وبرهما ، فلا أحد يريد لك الخير أكثر منهما .
- * سماع الأناشيد الدينية ، التي تحث القلب على الذكر ، والصلاة على خير البرية .
- * سماع دروس موثوقة من البرامج الالكترونية الهادفة .
- * سماع أصوات عذبة من الكائنات الحية/ وإن من شيء إلا يسبح بحمده .
- * سماع كل ما في الكون ، وهو يعطيك عبرآ قيمة ووصايا نفيسة .
- * سماع صوت الأحبة قبل فقدهم ، فالحياة قصيرة والذكريات مؤلمة .
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.