-
( رب عين ساهرة لعين نائمة )
-
عين الأم التي تسهر لرعاية أبنائها وحمايتهم وحسن تربيتهم ، - عين الأب التي تنسى التعب عندما تقوم بتدبير المعيشة ،
- عين المرابط الحارس في سبيل الله ليحمي أبناء وطنه ،
- عين العامل الذي يجهد لتقوم مقومات مجتمعه .
- عين تعمل لإسعاد غيرها ، ونفعه وخدمته .
- عين تبيت ساهرة على الدراسة ، لتقر عين الأسرة .
- عين ترعى مصالح غيرها ، وتكون خير من يصون الأمانة .
- ها هو نبي الأمة لا يكاد يغمض عينيه ، وهو يحمل الرسالة ويؤدي المهمة ، ولا ينام قلبه الشريف ، حرصآ على الدعوة الإسلامية
- لا تقارن بعيون على المسلسلات ، والتجسس على الجوالات ، ومتابعة أخبار الناس ، والنظر في التوافه ، دون ترقي للمعالي والقمم الشامخة .
-
( النظرات التي لا ترضي الله)
-
اسلم من النظرات التالية : - نظرة الازدراء والاحتقار للناس والتعالي عليهم .
- نظرة الشك والتشكيك بالعباد وظلمهم وسوء الظن بهم .
- نظرة الحسد والحقد وتمني زوال النعمة عنهم .
- نظرة الاستخفاف للغير وانتقاص حقوقهم أو تجاهلهم .
- نظرة السخرية والتعيير ومراقبة الآخرين وعيوبهم .
- نظرة التتبع لأحوال البشر وملاحقة أخبارهم وأحوالهم .
- نظرة العين الخارقة التي تصيب البعض وتضرهم .
- الحل :
- لكل النظرات السابقة
- أن تشتغل بما يعنيك ، وتدع الناس وشأنهم .
- أن يسلم الناس من أذاك وشرك وتتجنب إضرارهم .
- أن تكف وتغض بصرك عما لا يخصك ، وتلتفت لإصلاح حالك فلست بخيرهم .
- أن تحمي بصرك وتصرف نظرك إلا عما ينفعك ، فلك عين وللناس أعين لن يسرك أن تعود عليك نظراتهم .
- أن تضع نفسك مكانهم فكيف ستكون نظرتك لهم؟!
-
كيف هي نظرتك للحياة؟
-
نظرة المتفائل الراضي عن أقدار الله . - نظرة الطموح المتطلع للأفضلية .
- نظرة الواقعي المتأقلم مع المجريات حوله .
- نظرة السلبي المنتقد الساخط على زمانه .
- نظرة المتشائم المترقب للأسوأ دون استعداد له .
- نظرة الحقود الذي لا يتمنى الخير لسواه .
- نظرة الحشري المتدخل دومآ بغيره .
- نظرة المتغافل المتعامي لا بصر ولا بصيرة .
- نظرة الأعمى فعلآ والعمى عمى القلب والهداية .
- نظرة المعتبر المتعظ بكل طرفة حوله .
- نظرة الحكمة والوعي والنضج والفهم للحياة .
- حدد نظرتك الصحيحة
- صحح نظرتك الخاطئة
- انظر للحياة على حقيقتها
- انظر للآخرة بقدر بقائك فيها .
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب