اعلن هنا

مثال على حاجات المراهق واهتماماته

مثال على حاجات المراهق واهتماماته

  • - إن حاجات المراهق ورغبات تتلاءم مع نضجه الجنسي ، ولا تختلف حاجات المراهق الجسدية والاجتماعية والشخصية في طبيعتها عن حاجات الآخرين من ذوي الأعمار المختلفة ، غير أن شدة بعض هذه الحاجات ومعناها يختلفان في مرحلة المراهقة عنها في مراحل حياته التالية. وسوف نستعرض بعض هذه الحاجات الملحة  وبعض الاهتمامات في حياة المراهق.
  • المحتويات :
  • الحاجات لدى الفرد في مرحلة المراهقة :


  • - الحاجة إلى المكانة :

  • - إن المكانة الاجتماعية أهم ما يشغل اهتمام المراهق ، فهو حريص على أن تكون له مكانة في البيئة أو بين الجماعة التي يعيش فيها، فهو شديد الرغبة إلى أن يتمتع بمكانة الراشدين وأن ينسلخ عن مرحلة الطفولة. ولذلك نرى المراهقين من الفتيان يدخنون ويحاكون الراشدين تماماً في سلوكهم ، بينما نرى الفتاة تنتعل الحذاء ذا الكعب العالي وتضع أحمر الشفاه وتحاكي المرأة الناضجة.

  • - الحاجة إلى الاستقلال :

  • - فالمراهق يصر على أداء أعمال مستقلة عن الآخرين وحتى عن أبويه ليؤكد بذلك استقلاليته.

  • الحاجة إلى الطمأنينة و الأمان :

  • - فالمراهق يشعر بحاجة ملحة إلى الأمان والطمأنينة ، واهتمام الأبوين ورعايتهما للمراهق تزيد من شعوره بالأمان ، بالإضافة إلى أن قبول أترابه له يزيد أيضاً من هذا الشعور.

  • - الحاجات الجسدية والاجتماعية :

  • - وهذه الحاجات في نظر المراهق هامة جداً لأنها في نظره تحقق ذاته جسدياً واجتماعياً .

  • - اهتمامات المراهقين :


  • - ومن أهمها :
  • - المظهر :

  • يعتني المراهق بشكل بارز بمظهر الجسد بما في ذلك الوجه والصدر والذراعين والقدمين والساقين  والشعر ، كما يهتم باللباس والزينة، ويتعلم المراهق من الخبرة أن المظهر الشخصي يقوم بدور أساسي في القبول الاجتماعي أو عدمه ولاسيما بالنسبة إلى أفراد الجنس الآخر.
  • - المهنة :

  • تعد المهنة من الاهتمامات الشاغلة للمراهقين ، ففي هذه المرحلة من الحياة يشعر المراهق بالحاجة الماسة إلى اكتساب مهنة ، وقد يعي المراهق منافع المهنة التي يرغب في ممارستها ولكنه مع ذلك لا يكون في الغالب على درجة من النضج والدراية لاختيار مهنته المناسبة.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.