- في البلدان المختلفة هناك طرق مختلفة للاستمتاع بالقهوة، وعند العرب والشرق الأوسط فلديهم طريقة خاصة لصب القهوة.
- -إن العرب والشرق الأوسط لديهم طريقة فريدة للاستمتاع بقهوتهم، على الرغم من أنه لا يمكن إنكار وجود مقاهي حديثة هناك تقدم قوائم عامة مثل الإسبريسو والأصدقاء والقهوة المصفاة، إلا أن ثقافة صب القهوة التقليدية لا تزال تمارس في المنزل.
- -كان شرب القهوة عند العرب موجودًا منذ زمن النبي، وحتى الآن لا تزال عادات وتقاليد شرب القهوة متجذرة بعمق لدى السكان، إذن كيف يستمتع الناس في شبه الجزيرة العربية والمناطق المحيطة بها بالفعل بقهوتهم؟
-
- تحضير القهوة
-
لتحضير القهوة يكفي غلي الماء بأداة تسمى الدلة، وهي نوع من القدر أو إبريق الشاي ذي القمع الضيق، ثم يوضع البن المطحون ناعما واخلطه مع الهيل المطحون، وتغلي القهوة والهيل بالماء وتقدم في أكواب صغيرة مخصصة للقهوة. -
- القهوة لا تقدم حلوة
-
لا يتم تقديم القهوة العربية حلوة، فتقدم بدون سكر مضاف أو عسل أو لبن أو قشطة أو أي شيء آخر، والشيء الوحيد المضاف هو مسحوق الهيل - - والقهوة التي تستخدم عادة هي قهوة روبوستا ذات المرارة ورائحتها القوية، لذلك إذا كنت ترغب في الاستمتاع بالقهوة على الطريقة العربية، فلا تحاول إضافتها مع "المنكهات" الأخرى.
-
- تقدم القهوة مع التمر والحلويات
-
إذا تم تقديم القهوة في المقهى مع البسكويت والكيك، فإن هذه القهوة العربية تقدم مع التمر، ويتم الاستمتاع بالقهوة أثناء الدردشة أو المناقشة والتواريخ والحلويات تصاحب القهوة كوجبة خفيفة، ويبدو أنه من المناسب الاستمتاع بها بعد الإفطار، أليس كذلك؟ -
- الرائحة هي المفتاح!
-
لذلك نحتاج إلى قهوة روبوستا الطازجة بأفضل نكهة لتكون المادة الخام الرئيسية، ولا تنسَ لمسة من الهيل كمفتاح لكل الملذات والروائح في فنجان القهوة العربي اللذيذ! -
- تقاليد صب القهوة
-
عادة ما يتم تقديم القهوة للضيوف في المجلس، فيقوم أحد الفتية بتقديم القهوة بدءً من اليمين إلى اليسار، ويمرر فنجان القهوة على جميع الضيوف المجلس، ولا تستغرب إن رايتهم يحركون الفنجان في أيديهم، فهذه الحركة تعبر على انهم لا يريدون المزيد من القهوة. -
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب