- - يعد الشاعر المصري أحمد شوقي الملّقب بأمير الشعراء من أعظم الشعراء في العصر الحديث، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ
-
اقتباسات من شعر أحمد شوقي:
- - “الناسُ صنفانِ: مَوتى فِي حيَاتِهِم ** وآخرُون بِبَطنِ الأرضِ أحيَـــاءُ”
- - “قف دون رأيك في الحياة مجاهداً -*-*- إن الحياة عقيدة و جهاد”
- - “(( إن الذي ملأ اللغات محاسنا... جعل الجمال وسره في الضاد ))”
- - “وإذا أصيب القوم في أخلاقهم ... فأقم عليهم مأتما وعويلا”
- - “أنا من بدل بالكتب الصـحابا * لم أجد لي وفيا إلا الكتابا
- كلما أخلفته جددني وكساني* مـن حلى الفضل ثيابا”
- - “العلم يرفع بيتا لا عماد له ... والجهل يهدم بيت العز والشرف”
- - “فلا تَحتَقِرْ عالَمًا أَنتَ فيه
- ولا تجْحَدِ الآخَرَ المُنْتَظَر
- وخذْ لكَ زادينِ : من سيرة
- ومن عملٍ صالحٍ يدخرَ
- وكن في الطريقِ عفيفَ الخُطا
- شريفَ السَّماعِ، كريمَ النظر
- ولا تخْلُ من عملٍ فوقَه
- تَعشْ غيرَ عَبْدٍ، ولا مُحتَقَر
- وكن رجلًا إن أتوا بعده
- يقولون : مرَّ وهذا الأثرْ”
- - “وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تؤخذ الدنيا غِلابا”
- - “الحمد لله القديم الباقي ذي العرش والسَّبع العُلا الطباق
- الملِكِ المنفردِ الجبَّار الدائم الجلال والإكبار
- وارثِ كلِّ مالكٍ وما مَلَكْ ومُهِلك الحيِّ ومُحيي مَن هلَك
- منزِّل الذِّكر بخير الألسن مشتملاً على البيان الأحسنِ”
- - “وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه ... نازعتني إليه في الخلد نفسي”
- - “مُضْنــــاك جفـــاهُ مَرْقَـــدُه
- وبَكــــاه ورَحَّــــمَ عُـــوَّدُهُ
- حــــيرانُ القلــــبِ مُعَذَّبُـــهُ
- مَقْــــروحُ الجَـــفْنِ مُســـهَّدُهُ
- أَودَى حَرَقًـــــا إِلا رَمَقًـــــا
- يُبقيــــه عليــــك وتُنْفِــــدُهُ
- يســــتهوي الـــوُرْقَ تأَوُّهـــه
- ويُــــذيب الصَّخْـــرَ تَنهُّـــدُهُ
- ويُنــــاجي النجـــمَ ويُتعبُـــه
- ويُقيــــم الليــــلَ ويُقْعِـــدهُ
- ويُعلّــــم كــــلَّ مُطَوَّقَــــةٍ
- شَـــجَنًا فــي الــدَّوحِ تُــرَدِّدهُ
- كــم مــدّ لِطَيْفِــكَ مــن شَـرَكٍ
- وتــــــأَدَّب لا يتصيَّــــــدهُ
- فعســـاك بغُمْـــضٍ مُســـعِفهُ
- ولعــــلّ خيــــالَك مُســـعِدهُ
- الحســـنُ, حَـــلَفْتُ بيُوسُـــفِهِ
- (والسُّورَةِ) إِنـــــك مُفـــــرَدهُ
- قــــد وَدَّ جمـــالَك أَو قَبَسًـــا
- حــــوراءُ الخُـــلْدِ وأَمْـــرَدُهُ
- وتمنَّــــت كــــلُّ مُقطِّعـــةٍ
- يَدَهـــا لـــو تُبْعَــثُ تَشــهدُهُ
- جَحَــدَتْ عَيْنَــاك زَكِــيَّ دَمِــي
- أَكــــذلك خـــدُّك يَجْحَـــدُهُ?
- قـــد عــزَّ شُــهودِي إِذ رمَتــا
- فأَشَــــرْتُ لخـــدِّك أُشْـــهِدُهُ
- وهَممـــتُ بجـــيدِك أَشـــرِكُه
- فـــأَبَى, واســـتكبر أَصْيَـــدُهُ
- وهـــزَزْتُ قَـــوَامَك أَعْطِفـــهُ
- فنَبــــا, وتمنَّــــع أَمْلَــــدُهُ
- ســــببٌ لرِضـــاك أُمَهِّـــدُه
- مـــا بــالُ الخــصْرِ يُعَقِّــدُهُ?
- بينــي فــي الحــبِّ وبينـكَ مـا
- لا يقــــــدرُ واشٍ يُفسِـــــدُهُ
- مــا بــالُ العــازل يفتــحُ لـي
- بــــابَ الســـلوانِ وأوصِـــدُهُ
- ويقـــولُ تكـــادُ تُجَـــنُّ بــهِ
- فــــأقولُ وأُوشـــكُ أعْبـــدُهُ
- مـــولايَ وروحــي فــي يــده
- قـــد ضيّعهـــا ســلِمَتْ يــدُهُ
- نـــاقوسُ القلـــبِ يُــدقُّ لــهُ
- وحنايــــا الأضلِـــع معْبـــدُهُ
- قســــمًا بثنايــــا لؤلؤِهــــا
- قسَــــمُ اليـــاقوتِ مُنَضَّـــدُهُ
- ورضـــابٍ يُوعَـــدُ كوْثـــرُه
- مقتُـــولُ العشـــقِ ومُشْـــهَدُهُ
- وبخـــالٍ كـــاد يُحَـــجُّ لــهُ
- لـــو كـــان يُقبَّـــل أسْــودُهُ
- وقـــوامٍ يَــرْوي الغصــنُ لــهُ
- نَسَــــبًا والــــرمح يُفَنّـــدُهُ
- وبخــصْرٍ أوْهــنُ مــن جَــلَدي
- وعــــوادي الهجْـــرِ تبـــدِّدُهُ
- مــا خُــنْتُ هــواكِ ولا خَـطَرَتْ
- ســــلوى بـــالقلبِ تُـــبرِّدُهُ”
- - “على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ
- ألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي فأُغضِبها ويرضيها العذاب
- ولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟
- ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب
- ولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب
- يلوم اللائمون وما رأَوْه وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب
- صَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب
- كأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي فليس عليه دون هَوى ً حِجاب
- كأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ وما كمل الكتاب
- كأني والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب
- إذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب”
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب