- أصبحت الدراجات "وسيلة" شائعة في الوقت الحاضر ، لا سيما في خضم جائحة فيروس كورونا الحالي، وبغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق فقط باتباع الاتجاه أو الرغبة حقًا في ممارسة الرياضة، في الواقع فإن وجود الدراجات في الشوارع ينمو كثيرًا.
- -فإذا كنت أحد راكبي الدراجات هؤلاء، فربما يجب أن تشكر فريدريش كارل فون درايس، من هو؟
-
- من هو مخترع الدراجة؟
-
-كان كارل فرايهر فون درايس مسؤولًا ألمانيًا في مجال الغابات ومخترعًا مهمًا في فترة بيدرمير، ويشير بيدرمير نفسه إلى الفترة من 1815 إلى 1848 في أوروبا الوسطى عندما نما عدد الطبقة الوسطى وأصبحت متذوق الفن الجديد. - - درايس هو من اخترع Laufmaschine أو "آلة المشي"، والتي سُميت أيضًا لاحقًا باسم velocipede أو درايسين (بالإنجليزية) أو درايسين (بالفرنسية) ، والتي أُطلق عليها أيضًا اسم حصان الهواية أو الحصان الرائع، وهذا هو اختراعه الأكثر شهرة.
- -وقد تضمن اختراعه مبدأ العجلتين الأساسي للدراجات والدراجات النارية وكان بداية النقل الشخصي الآلي، وهذا هو أقدم شكل من أشكال الدراجات بدون دواسات.
- يقال إن رحلته الأولى بدأت من مانهايم إلى "Schwetzinger Relaishaus" في 12 يونيو 1817 مستخدماً أفضل ما في بادن.
- -حيث ركب كارل دراجته حيث قطع مسافة حوالي 7 كيلومترات (4.3 ميل)، وعلى الرغم من أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً على الأقل أكثر من ساعة، إلا أنه كان يعتبر إنجازًا كبيرًا كبديل للنقل بدون أحصنة.
-
- أصل الدراجة
-
-حرفيا تأتي الدراجة من عربة الرياح الفرنسية vélocipède، وهي مركبة ذات عجلتين أو ثلاث عجلات بها مقود ومقعد وزوج من الدواسات التي تحرك الأرجل لتشغيلها. - -يقول التاريخ أن سلف الدراجة يعتقد أنه جاء من فرنسا، مع الأخذ في الاعتبار أن الدراجة كانت تُعرف بأنها وسيلة نقل منذ أوائل القرن الثامن عشر (تحت اسم velocipede).
- -ولسنوات أصبح velocipede المصطلح الوحيد الذي يشير إلى نتائج تصميم المركبات ذات العجلتين.
- نعم الألماني البارون كارل درايس فون سويربرون هو شخص يستحق أن يُوصف بأنه واحد من دعاة الكمال في السرعة.
- -وفي عام 1818 صنع وسيلة نقل ذات عجلتين لدعم كفاءة عمله، وبصفته المشرف الرئيسي على غابة بادن، فهو يحتاج حقًا إلى مرافق نقل عالية الحركة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب