
- سنستعرض فيما يأتي مجموعة من الأبيات الشعرية التي تبدأ بحرف (الظاء)..
- - ظَلموهُ في تَشبيهِهِم شَمسَ الضّحَى
- بِخُدُودِهِ الحُسنى فَآذوا عاشِقَه
- - ظنَّ العذولُ أدمعي تناثرت
- حُمراً لعمري غَرَّه ما يُبصرُه
- - ظَنَّ أني أفَقْتُ مِنْ أشْواقي
- إذْ رَآنِي لَمْ أشْكُهُ ما أُلاقِي
- - ظَلوم مَحاجِرِ الحَدَقَه
- مَليحٌ وَالَّذي خَلَقَه
- - ظَهَرَت عَلَيهِم مِن بَواطِنِ سِرِّهِ
- كاساتُ بِشرٍ كُلُّها راحَاتُ
- - ظَلَّ يُلقِي في قلبِهِ العِلمُ مَدّاً
- وعلى وَجهِهِ السَكينةُ جَزْرا
- - ظَلّ التَهاني بِرَوض العَدل مَمدودُ
- وَطالع الدَولة الغَراء مَسعودُ
- - ظَبيٌ إذا قَتَل النُّفُوسَ بصارمٍ
- من طَرفِه رَضِيَت بِقُبلَته ديَه
- - ظَبيٌ لِقَتلي سَلَّ صارِمَ لَحظِهِ
- فَصرعتُ مِنهُ وَإِنّني لَقتيلُ
- - ظَنَنَّا الَّذِي نادى مُحِقَّا بمَوْتِهِ
- لِعُظْمِ الَّذِي أَنْحَى منَ الرزءِ كاذِبَا
- - ظُلمٌ لِذا اليَومِ وَصفٌ قَبلَ رُؤيَتِهِ
- لا يَصدُقُ الوَصفُ حَتّى يَصدُقُ النَظَرُ
- - ظِلُّ اليَسارِ عَلى العَبّاسِ مَمدودُ
- وَقَلبُهُ أَبَداً بِالبُخلِ مَعقودُ
- - ظَلَمَت عَينُكِ عَيني إِنَّها
- بادَلَتها بِالرُقادِ الأَرَقا
- - ظَلومُ يا مُنيَةَ مَولاها
- يا زينَةَ الدُنيا وَمَهناها
- - ظَلومُ يا تِلكَ الفَتاةُ الَّتي
- زَيَّنتِ الدُنيا بِمَرآها
- - ظَفَرتَ مِنَ الدُنيا بِجيفَةِ مَيِّتٍ
- فَما لَكَ بُدٌّ مِن مُعاشَرَةِ الكَلبِ
- - ظَنَنَّا الَّذِي نادى مُحِقَّا بمَوْتِهِ
- لِعُظْمِ الَّذِي أَنْحَى منَ الرزءِ كاذِبَا
- - ظهرتُ بإملاء المعالي وحفظها
- على كلِّ من يملي المعالي ويحفظ
- - ظفرتُ بما أمّلت من مدحِ سيِّد
- تُقرّظُ أسماع الورى اذ يقرظ
- - ظهيرُ عباد اللّه مظهرُ دينه
- بكلِّ سنان غَربُه يتلمظ
- - ظُبا جيشه حفّت بنجران غازياً
- فجلّ به شهرين يُحمي ويُحفظ
- - ظهورٌ على الأعداء ثم غزا إلى
- بني قينقاع ثم خانوا وأغلظوا
- - ظنونُ يهودٍ خيبت في امتناعهم
- وكانوا نياماً قبل ذاك فأوقظوا
- - ظعائنهم لولا الشفاعةُ أصبحت
- سبابا وما في القوم من يتلفظ
- - ظباءُ مآقيها من الدمع فُيّضٌ
- وأسُد تراقيها من الروع فيّظ
- - ظهيرةُ ذاك الجيش أصلتهم لظى
- فكلُّهم من شدّة اللفحِ يُلفظ
- - ظلالُ أمانِ المصطفى غيّضت بها
- دموعَ يهودٍ والقنا يتغيظ
- - ظنابيبُها قد حُرّفت في رؤوسها
- كأعين حيّات عطاش تلظلظ
- - ظلامُ دياجي الكفر زاحَ بنوره
- فلا عينَ إلا وهي ترنو وتجحظ
- - ظلاماتُ أهل الكفر مرفوعةٌ به
- فيطلقُ عنهم كلَّ باغ ويلفظ
- - ظُنونُ الركايا كم أماهت بيمنه
- وكم ظللته السُّحب وهوَ مقيظُ
- - ظِماءُ الورى أضحوا رواءً بجُوده
- ويُبْسُ نبات الأرض أصبح ينشظ
- - ظواهرُ آياتٍ تقصُ مواعظاً
- ومن لم يعظْهُ القولُ فالسيف أوعظ
- - ظهور عبادِ اللّه شدت بدينه
- ويرتعدُ السهُم الصليبُ فيرعظ
- - ظوالع تلكَ الخيل صحت فكلُّها
- ظليعٌ أغرُّ الوجه أرتم ألمظ
- - ظعنت إلى أرض الرسول بخاطم
- فأحفظت أعدائي وما زلتُ أُحفظ
- - ظللتُ لديها بالضمير وعاقني
- عن السير أقدار تشق وتبهظ
- - ظِلالُ الأماني والأمانُ تفيأت
- بأحمدَ خير الخلقِ والكلُّ قائظ
- - ظلامُ ظلاماتِ العباد بنوره
- تجلّت وزالتْ بالإخاءِ الحفائظ
- - ظَلَلنا به بعدَ الضلالةِ في هدى
- وحيّت به تلك النفوس الفوائظ
- - ظلاماتُهم بالعدل زالت وغيضت
- دموعهُم والعدلُ للجوْر غائظ
- - ظلوم العدى مثل الظليم تشرداً
- وفعلاته الشوى جوافٍ وشائظ
- - ظليمٌ جزوع بالصفير لجبنه
- يروح مع الأرواح والروح فائظ
- - ظلعتُ عن التوفيق مالك لم تزرْ
- رسولك ما هذي الطباع الغلائظ
- - ظليفٌ بأقصى الغرب أمستْ جفونه
- وهنَّ شوات والظلوع قوائظ
- - ظلمت لعمر الله نفسك كم عسى
- تغاضبها مظلومة وتغائظ
- - ظَمِئتُ وأَجفانِي بدَمعِيَ فُيَّضُ
- وَعِشتُ وأَضلاعي بِرُوحيَ فُيَّظُ
- - ظَنَنتُ الهَوَى سَهلاً فَلمَّا اخَتَبرتُهُ
- رَأيتُ المَنَايا حَولَهُ تَتَلمَّظُ
- - ظُبَا الحُبِّ قد سَلَّت عَلَى القَلبِ بِيضَها
- وَحُكمُ الهَوى مُذ كانَ حُكمٌ مُغَلَّظُ
- - ظَفَرتُ بِوَصلٍ لَم يَدُم لِي زَمَانُهُ
- وَيُذهِبُ لَذَّاتِ المَنَامِ التَّيَقّظُ
- - ظَهرتُ بِسِرٍّ فاضَ دَمعي بِشَرحِهِ
- وَكم ناطِقٍ حَالاً وما يَتَلَفَّظُ
- - ظَلَلتُ أعَاني فيك ضِدَّينِ للهَوَى
- بِجَفنِيَ مُشتٍ والفُؤاَدُ مُقَبَّظُ
- - ظعَنتُ بِسِرِّي عَن سِواكَ لأَنَّني
- رَأيتُكَ سِرَّ السرِّ مِن حَيثُ الحظُ
- - ظُنُوني أبَت إلاَّ هَواكَ ورُبَّما
- عَنِيتُ بِحِفظِ السرِّ والسرُّ يُحفَظَ
- - ظَأرتُ عَلَى وَعظِ النَّصِيح مَسامِعاً
- لها ألسُنٌ للحَألِ في الحُبِّ أوعَظُ
- - ظُلِمتُ بتكليفِ التَّحفُّظِ في الهوَى
- ومن رَكِبَ الأهوالَ لا يتحفَّظُ.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.