• - ثمة كلمات ما إن نسمعها حتى تذهب مخيلتنا وبلا شعور إلى الجنة, فهي مخصصة للجنة فقط , مرتبط وجودها بها, اعتدنا على استخدامها فقط للجنة وهي:

• - مخلوقات من أهل الجنة, خلقها الله تعالى ليمنحها لمن كان من عباده مؤمنا صالحا,، فهي مكافأة تنتظر من قدم من العباد الصالحين كل ما أمر به الله تعالى ، وقد ذكرها الله سبحانه وتعالى مرارآ في كتابه العزيز.
• فقد وصفها الله جل وعلا بقوله:
• (كأنهن الياقوت والمرجان) الرحمن - 58
• (وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون) الواقعة - 22.

• - هي شجرة كبيرة ، ضخمة، جميلة, مكانها تحت عرش الرحمن
• - ويخرج من أصلها أربعة أنهار
• - يغشاها نور الله والعديد من الملائكة وهي مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام ومعه أطفال المؤمنين الذين ماتوا وهم صغار يرعاهم كأب لهم جميعا وأوراقها تحمل علم الخلائق وما لا يعلمه إلّا الله سبحانه وتعالى

•  - نهر خصه الله للشهداء فقط, وهو جزاء من عند الله سبحانه وتعالى لهم ، وذلك لقاء تضحيتهم بالحياة الدنيا
• - يغمسهم الله فيه يوم الحساب ليخرجوا منه وهيئتهم كالبدر المنير , وقد نسيوا كل ما عانوه على الأرض، مرة واحدة كافية بأن ينسى الشهيد ما كان من عناء في الحياة الدنيا.

• - هو نهر أعطى لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة ويشرب منه المسلمون في الموقف يوم القيامة شربة لا يظمأ مِن بعدها أبداً بحمد الله
• - وقد سمّيت إحدى سور القرآن باسمه ووصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن حافتاه من قباب اللؤلؤ المجوّف وترابها المسك وحصباؤها اللؤلؤة وماؤه أشد بياضاً من الثلج وأحلى من السكر وآنيته من الذهب والفضة.

• - هو: أعلى مقام في الفردوس الأعلى  وهو مقام سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن سأل الله له الوسيلة حلّت له شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.

• - هي قصور متعددة الأدوار من الدر والجوهر تجرى من تحتها الأنهار يتراءون لأهل الجنّة كما يرى الناس الكواكب والنجوم فى السماوات العلا، وهى منزلة الأنبياء والشهداء والصابرين من أهل البلاء والأسقام والمتحابين في الله.

• صنعت من الجواهر الشفافة يرى ظاهرها من باطنها وهى لمن أطاب الكلام وأطعم الطعام وبات قائماً والناس نيام

هي شراب الأبرار، لا تسكر  ولا تذهب العقل بل تمنح شاربيها السرور ونشوة لا يعرفها أهل الدنيا، يطوف عليهم بها ولدان مخلدون كأنهم لؤلؤا منثورا بكؤوس من ذهب وقوارير من فضه.

• - هم خلق من خلق الجنة , وهم خدم الجنة الصغار يطوفون على أهل الجنة بالطعام والشراب وقائمين على خدمتهم، وهم من تمام النعيم لأهل الجنة فرؤيتهم وحدها دون خدمتهم من المسرة
• - قال تعالى:(ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا) الإنسان - 19.

- أسماؤها:

• - باب محمد صلى الله عليه وسلم وهو باب (التوبة).
• - باب الصلاة.
• - باب الصوم وهو باب (الريان).
• - باب الزكاة.
•  - باب الصدقة.
• - باب الحج والعمرة.
• باب الجهاد.
• وباب الصلة. 

• - وهي أعلى درجات الجنة , تقع تحت عرش الرحمن جل وعلا ومنه تخرج أنهار الجنة الأربعة الرئيسية (نهر اللبن، نهر العسل، نهر الخمر، نهر الماء).