• - يعد علم الإسعافات الأولية من العلوم المهمة جدًا، حيث تعد الخطوة الأولى والمفصلية لإنقاذ حياة المصاب
• - يشعل علم الإسعافات الأولوية مكانًا مهمًا بين العديد من العلوم الأخرى، ويهدف المهتمين في مجال الصحة إلى تدريب أكبر عدد من الأفراد على مهارات الإسعافات الأولية المختلفة، فما هو علم الإسعافات الأولية وما هي أهميته، وكيف تتم الإسعافات الأولية لالتواء الكاحل؟.

• - هي الرعاية والعناية ألأولية والفورية والمؤقتة التي يتلقاها الإنسان نتيجة التعرض المفاجئ لحالة صحية طارئة أدت إلى النزيف أو الجروح أو الكسور أو الإغماء .. إلخ.  لإنقاذ حياته وحتى يتم تقديم الرعاية الطبية المتخصصة له، بوصول الطبيب لمكان الحادث أو بنقله إلى أقرب مستشفى أو عيادة طبية.
• -في العديد من الحالات، المعرفة بأساسيات الإسعافات الأولية قد تعني إنقاذ حياة. لذلك، من الواجب على الجميع تعلم كيفية القيام بالإسعافات الأولية بشكل صحيح وفعال، بالإضافة لتعلم كيفية استخدام أدوات الإسعافات الأولية.

• 1-الحفاظ على حياة المصاب.
• 2-منع تدهور حالة المصاب.
• 3-مساعدة المصاب على الشفاء.

• يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة انخفاض ضغط الدم، حيث تكون الأعراض غير واضحة وهذا ما يجعل الأشخاص يعانون من المضاعفات نتيجة لانخفاض ضغط الدم، لذا من المهم القيام بالإسعافات الأولية، يحدث انخفاض ضغط الدم نتيجة انخفاض في معدل سريان الدم في الجسم، وبالتالي انخفاض كمية الأكسجين الواصلة إلى أنسجة الجسم، الأمر الذي يؤثر سلباً على صحة الجسم ككلّ، وتجدر الإشارة إلى أنّ معدل ضغط الإنسان الطبيعي هو 120/80، وبالتالي فإنّ انخفاضه عن هذا المستوى قد يؤدّي إلى العديد من المشاكل الصحية

• 1- الزغلة وعدم القدرة على الرؤية الجيدة.
• 2- الدوخة.
• 3- الميل للقىء.
• 4- الرغبة فى النوم.
• 5- الشعور بالكسل.
• 6- فى بعض الأحيان قد يفقد المصاب وعيه.

• 1- انخفاض في حجم الدم. 
• 2- حدوث بعض التغيرات الهرمونية نتيجة عدّة عوامل مثل الحمل. 
• 3- حدوث توسّع في الأوعية الدموية. 
• 4- حدوث النزيف أو عند الإصابة بالإسهال أو التعرق الشديد. 
• 5- الوقوف لفترةٍ طويلة كما يحدث عند الأطفال. 
• 6- الحمل. 
• 7- حدوث اضطراب في الجهاز العصبي اللا إرادي. 
• 8- ضعف أو فرط في نشاط الغدة الدرقية. 
• 9- ضعف نشاط الغدة الكظرية. 
• 10- فقر الدم، وكذلك المشاكل المتعلّقة بكلٍ من القلب والغدد الصماء. 
• 11- قلّة السوائل الواصلة إلى الجسم نتيجة الصيام مثلاً. 
• 12- حدوث توسّع في الأوعية الدموية. 
• 13- تناول بعض الأطعمة التي قد تتفاعل مع أدوية ضغط الدم، فعلى سبيل المثال مادّة الثيوبرومين الموجودة في الكاكاو تقلل ضغط الدم.

• 1- الاستلقاء:  عند مواجهة الدوخة والدوار، أو أية أعراض أخرى لانخفاض ضغط الدم ساعد  المريض على  النوم على الظهر ورفع القدمين لأعلى بواسطة أي وسيلة، مثل وضع القدمين على كرسي أثناء النوم على الظهر أو على الحائط المجاور، المهم أن تكون القدمان في مستوى أعلى من الدماغ، حتى يندفع الدم في اتجاه القلب والدماغ - وإغماض العينين لبضع دقائق حتى يشعر أن ضغط دمه قد عاد إلى مستويات طبيعية.
• 2- الأملاح : هناك أكياس من الأملاح والشوارد ينصح من يعانون من انخفاض ضغط الدم باصطحابها معهم. أفرغ محتويات الكيس في الماء حسب إرشادات الاستخدام، وناول المريض هذه الأملاح عن طريق الفم، إذا كان مريضاً بالسكري قم باختيار نوعية أملاح الفم الخالية من السكر.
• 3- الماء:  إذا لم يكن لديك كيس الأملاح يمكنك إعطاؤه الماء، ويُفضل إضافة قليل من الملح إليه. يساعد الصوديوم على تحسين ضغط الدم المنخفض، واستعادة توازن السكر بالدم، إن تناول الماء والسوائل والعصائر وخاصة في الجو الحار، والبعد عن الإجهاد أو التعرض للشمس أو الماء الساخن، وتناول الرمان أو عصير الرمان إن أمكن، وكذلك عصير الجزر أو عصير البنجر مرتين خلال فترة هبوط الضغط، ويمكن تناول كوب من الماء المضاف إليه ملعقة صغيرة من الملح من الأمور المهمة
• - تنبيه: تأكد من عدم شرب أو أكل كمية كبيرة من الملح، لأنه قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. عليك فحص ضغط الدم بانتظام. إذا كان ضغط الدم عند معدل 110/60 عليك بمراجعة الطبيب للحصول على تعليمات طبية للتعامل مع الحالة.