كيف أحفظ دروسي ولا أنساها؟

كيف أحفظ دروسي ولا أنساها؟

  • - أكثر ما يعاني منه الطالب في رحلته الدراسية هو عدم ثبات المعلومة في ذهنه، ونسيانها بعد مدة وجيزة.
  • - هل تود أن تعلم كيف تثبت الفكرة في ذهنك؟ وكيف يستحضرها لك عقلك فور طلبك لها دون عناء؟
  • - كيف تدرس ولاتنسى؟ وكيف تحصد أعلى الدرجات؟
  • - إليك عزيزي الطالب بعض النصائح التي من شأنها تقوية ذاكرتك، وتنشيط انتباهك، وثبات المعلومات في ذهنك:
  • 1: التكرار
  • - يجب عليك تكرار المعلومة أكثر من مرة وذلك للتأكد من ثباتها في الذهن، فكلما ازدادت عدد مرات التكرار تأكدت المعلومة في الذاكرة وأصبحت عصية على النسيان.
  • - وهو الأهم ، فالتكرار والدراسة لفترات طويلة بلا تركيز لن تجدي نفعاً ولن تلقى أستقبالاً طويلاً في الذاكرة.
  • - الهدوء والانتباه أثناء الحفظ يجعل الذاكرة حاضرة ومستعدة للتخزين بطريقة أفضل بكثير.
  • 3: النوم الكافي
  • - أن الأرهاق وعدم حصول الجسم على كفايته من الراحة والنوم الهادىء ، يترك الذاكرة قلقة بأسوأ حالاتها، وكل ما نحاول حشره فيها من معلومات لن تتقبله .
  • 4: التدوين والقراءة بصوت مسموع
  • - أن كتابة ما نرغب بحفظه من شأنه أن يساعد الذاكرة على تثبيت المعلومة، بعكس الدراسة الشفهية ، والتي تمر على المعلومات بتركيز أقل.
  • - ومن جهة أخرى فأن القراءة بقصد الحفظ ، والتي تكون بصوت عالي ومسموع ، تلقى قبولاً من الذاكرة وثبات أكثر.
  • - كرسي مريح، طاولة مرتبة، ضوء مناسب، وهدوء في المكان، كل هذه الأشياء من شأنها أن تساعد على التركيز والحفظ بشكل أفضل ، بعكس العشوائية في المكان والصخب والضجيج ، أو صوت الأغاني ، فكلها من شأنها أن تشتت الأنتباه وبالتالي عدم القدرة على الحفظ.
  • 6: ربط الأفكار والمعلومات ببعضها البعض 
  • - أن الحفظ بطريقة ربط المعلومات والأفكار والأحداث ببعضها البعض ، من شأنها أن تساعد في حفظها، وفي حال قمت بطلبها من الذاكرة ، استرجعتها لك بمنتهى السهولة.
  • - حاول قدر الأمان الأبتعاد عن السكر والملح والمشروبات الغازية والمنببهات كالشاي والقهوة واللحوم الحمراء وغيرها من الأطعمة التي تتسبب بخمول الجسم وعدم استيقاظه.
  • - واستبدال كل ما ذكر بأطعمة مفيدة من أسماك وخضروات وبقوليات وعصائر طبيعية.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.