- عد المعلقات قصائد جاهلية من أجمل ما نظم في الشعر العربي، وهي قصائد طويلة كانت تسمى بـ (السموط) ثم سُمّيت بـ (المعلقات) لأنها كانت تكتب بماء الذهب وتعلق على أستار الكعبة قبل الإسلام.
- وسنتعرف في مقالنا هذا على معلقة "لبيد بن ربيعة"..
-
- من هو لبيد بن ربيعة؟
-
- هو أبو عقيل لَبيد بن ربيعة بن مالك العامِري من عامر بن صعصعة من قبيلة هوازن. - - من أهل عالية نجد وأحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية.
- - عمه ملاعب الأسنة وأبوه ربيعة بن مالك الملقب بـ "ربيعة المقترين" لكرمه.
- - توفي عام 41 هـ / 661م.
- - اشتهر بمدح بعض ملوك الغساسنة مثل: عمرو بن جبلة وجبلة بن الحارث.
- - يعد من الصحابة ومن المؤلفة قلوبهم كونه أدرك الإسلام، ووفد على النبي ﷺ مسلماً.
- - عقب إسلامه ترك الشعر ولم يقل في الإسلام إلا بيتاً واحداً هو:
- ما عاتب المرء الكريم كنفسه والمرء يصلحه الجليس الصالح
-
- ما هي معلقة لبيد بن ربيعة؟
-
- هي إحدى قصائده الشهيرة. - - يبلغ عدد أبياتها 89 بيتاً.
- - افتتحها بوصف الديار المقفرة والأطلال الدارسة.
- - ذكر فيها حبيبته نُوار، وبُعد مسكنها وهودجها دون أن يصف جمالها بشكل دقيق.
- - ثم وصف نفسه وما يجول فيها من هدوء واضطراب وميل للهو والمجون.
-
- ما هو سبب نظم لبيد بن ربيعة لمعلقته؟
-
يقال أن لبيد نظم هذه المعلقة للشاعر النابغة الذبياني عندما رأى عليه علامات الشاعرية حيث قال له: «يا غلام إن عينيك لعينا شاعر أنشدني» فانشده قصيدتين، ثم قال له: زدني.. فأنشده المعلقة ، وبعد ذلك قال له النابغة: أذهب فأنت أشعر العرب، وفي رواية أشعر هوازن. - - وعُرف عن لبيد بن ربيعة أنَه كان إذا قال الشعر يخفيه عن الناس.
-
- أبيات معلقة لبيد بن ربيعة:
-
- عَفَتِ الدِيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها - بِمَنىً تَأَبَّدَ غَولُها فَرِجامُها
- - فَمَدافِعُ الرَيّانِ عُرِّيَ رَسمُها
- خَلَقاً كَما ضَمِنَ الوُحِيَّ سِلامُها
- - دِمَنٌ تَجَرَّمَ بَعدَ عَهدِ أَنيسِها
- حِجَجٌ خَلَونَ حَلالُها وَحَرامُها
- - رُزِقَت مَرابيعَ النُجومِ وَصابَها
- وَدقُ الرَواعِدِ جَودُها فَرِهامُها
- - مِن كُلِّ سارِيَةٍ وَغادٍ مُدجِنٍ
- وَعَشيَّةٍ مُتَجاوِبٍ إِرزامُها
- - فَعَلا فُروعُ الأَيهُقانِ وَأَطفَلَت
- بِالجَهلَتَينِ ظِبائُها وَنَعامُها
- - وَالعَينُ ساكِنَةٌ عَلى أَطلائِها
- عوذاً تَأَجَّلُ بِالفَضاءِ بِهامُها
- - وَجَلا السُيولُ عَنِ الطُلولِ كَأَنَّها
- زُبُرٌ تُجِدُّ مُتونَها أَقلامُها
- - أَو رَجعُ واشِمَةٍ أُسِفَّ نُؤورُها
- كِفَفاً تَعَرَّضَ فَوقَهِنَّ وِشامُها
- - فَوَقَفتُ أَسأَلُها وَكَيفَ سُؤالُنا
- صُمّاً خَوالِدَ ما يُبينُ كَلامُها
- - عَرِيَت وَكانَ بِها الجَميعُ فَأَبكَروا
- مِنها وَغودِرَ نُؤيُها وَثُمامُها
- - شاقَتكَ ظُعنُ الحَيِّ حينَ تَحَمَّلوا
- فَتَكَنَّسوا قُطُناً تَصِرُّ خِيامُها
- - مِن كُلِّ مَحفوفٍ يُظِلُّ عَصِيَّهُ
- زَوجٌ عَلَيهِ كِلَّةٌ وَقِرامُها
- - زُجَلاً كَأَنَّ نِعاجَ توضِحَ فَوقَها
- وَظِباءَ وَجرَةَ عُطَّفاً آرامُها
- - حُفِزَت وَزايَلَها السَرابُ كَأَنَّها
- أَجزاعُ بيشَةَ أَثلُها وَرُضامُها
- - بَل ما تَذَكَّرُ مِن نَوارَ وَقَد نَأَت
- وَتَقَطَّعَت أَسبابُها وَرِمامُها
- - مُرِّيَّةٌ حَلَّت بِفَيدِ وَجاوَرَت
- أَهلَ الحِجازِ فَأَينَ مِنكَ مَرامُها
- - بِمَشارِقِ الجَبَلَينِ أَو بِمُحَجَّرٍ
- فَتَضَمَّنَتها فَردَةٌ فَرُخامُها
- - فَصُوائِقٌ إِن أَيمَنَت فَمَظِنَّةٌ
- فيها وِحافُ القَهرِ أَو طِلخامُها
- - فَاِقطَع لُبانَةَ مَن تَعَرَّضَ وَصلُهُ
- وَلَشَرُّ واصِلِ خُلَّةٍ صَرّامُها
- - وَاِحبُ المُجامِلَ بِالجَزيلِ وَصَرمُهُ
- باقٍ إِذا ضَلَعَت وَزاغَ قِوامُها
- - بِطَليحِ أَسفارٍ تَرَكنَ بَقِيَّةً
- مِنها فَأَحنَقَ صُلبُها وَسَنامُها
- - وَإِذا تَغالى لَحمُها وَتَحَسَّرَت
- وَتَقَطَّعَت بَعدَ الكَلالِ خِدامُها
- - فَلَها هِبابٌ في الزِمامِ كَأَنَّها
- صَهباءُ خَفَّ مَعَ الجَنوبِ جَهامُها
- - أَو مُلمِعٌ وَسَقَت لِأَحقَبَ لاحَهُ
- طَردُ الفُحولِ وَضَربُها وَكِدامُها
- - يَعلو بِها حُدبَ الإِكامِ مُسَحَّجٌ
- قَد رابَهُ عِصيانُها وَوِحامُها
- - بِأَحِزَّةِ الثَلَبوتِ يَربَأُ فَوقَها
- قَفرَ المَراقِبِ خَوفُها آرامُها
- - حَتّى إِذا سَلَخا جُمادى سِتَّةً
- جَزءً فَطالَ صِيامُهُ وَصِيامُها
- - رَجَعا بِأَمرِهِما إِلى ذي مِرَّةٍ
- حَصِدٍ وَنُجحُ صَريمَةٍ إِبرامُها
- - وَرَمى دَوابِرَها السَفا وَتَهَيَّجَت
- ريحُ المَصايِفِ سَومُها وَسِهامُها
- - فَتَنازَعا سَبِطاً يَطيرُ ظِلالُهُ
- كَدُخانِ مُشعَلَةٍ يُشَبُّ ضِرامُها
- - مَشمولَةٍ غُلِثَت بِنابِتِ عَرفَجٍ
- كَدُخانِ نارٍ ساطِعٍ أَسنامُها
- - فَمَضى وَقَدَّمَها وَكانَت عادَةً
- مِنهُ إِذا هِيَ عَرَّدَت إِقدامُها
- - فَتَوَسَّطا عُرضَ السَرِيِّ وَصَدَّعا
- مَسجورَةً مُتَجاوِراً قُلّامُها
- - مَحفوفَةً وَسطَ اليَراعِ يُظِلُّها
- مِنهُ مُصَرَّعُ غابَةٍ وَقِيامُها
- - أَفَتِلكَ أَم وَحشِيَّةٌ مَسبوعَةٌ
- خَذَلَت وَهادِيَةُ الصِوارِ قِوامُها
- - خَنساءُ ضَيَّعَتِ الفَريرَ فَلَم يَرِم
- عُرضَ الشَقائِقِ طَوفُها وَبُغامُها
- - لِمُعَفَّرٍ قَهدٍ تَنازَعَ شِلوَهُ
- غُبسٌ كَواسِبُ لا يُمَنُّ طَعامُها
- - صادَفنَ مِنها غِرَّةً فَأَصَبنَها
- إِنَّ المَنايا لا تَطيشُ سِهامُها
- - باتَت وَأَسبَلَ واكِفٌ مِن ديمَةٍ
- يُروي الخَمائِلَ دائِماً تَسجامُها
- - يَعلو طَريقَةَ مَتنِها مُتَواتِرٌ
- في لَيلَةٍ كَفَرَ النُجومَ غَمامُها
- - تَجتافُ أَصلاً قالِصاً مُتَنَبِّذاً
- بِعُجوبِ أَنقاءٍ يَميلُ هُيامُها
- - وَتُضيءُ في وَجهِ الظَلامُ مُنيرَةً
- كَجُمانَةِ البَحرِيِّ سُلَّ نِظامُها
- - حَتّى إِذا اِنحَسَرَ الظَلامُ وَأَسفَرَت
- بَكَرَت تَزُلُّ عَنِ الثَرى أَزلامُها
- - عَلِهَت تَرَدَّدُ في نِهاءِ صَعائِدٍ
- سَبعاً تُؤاماً كامِلاً أَيّامُها
- - حَتّى إِذا يَئِسَت وَأَسحَقَ حالِقٌ
- لَم يُبلِهِ إِرضاعُها وَفِطامُها
- - وَتَوَجَّسَت رِزَّ الأَنيسِ فَراعَها
- عَن ظَهرِ غَيبٍ وَالأَنيسُ سَقامُها
- - فَغَدَت كِلا الفَرجَينِ تَحسَبُ أَنَّهُ
- مَولى المَخافَةِ خَلفُها وَأَمامُها
- - حَتّى إِذا يَئِسَ الرُماةُ وَأَرسَلوا
- غُضفاً دَواجِنَ قافِلاً أَعصامُها
- - فَلَحِقنَ وَاِعتَكَرَت لَها مَدرِيَّةٌ
- كَالسَمهَرِيَّةِ حَدُّها وَتَمامُها
- - لِتَذودَهُنَّ وَأَيقَنَت إِن لَم تَذُد
- أَن قَد أَحَمَّ مَعَ الحُتوفِ حِمامُها
- - فَتَقَصَّدَت مِنها كَسابِ فَضُرِّجَت
- بِدَمٍ وَغودِرَ في المَكَرِّ سُخامُها
- - فَبِتِلكَ إِذ رَقَصَ اللَوامِعُ بِالضُحى
- وَاِجتابَ أَردِيَةَ السَرابِ إِكامُها
- - أَقضي اللُبانَةَ لا أُفَرِّطُ ريبَةً
- أَو أَن يَلومَ بِحاجَةٍ لُوّامُها
- - أَوَلَم تَكُن تَدري نَوارُ بِأَنَّني
- وَصّالُ عَقدِ حَبائِلٍ جَذّامُها
- - تَرّاكُ أَمكِنَةٍ إِذا لَم أَرضَها
- أَو يَعتَلِق بَعضَ النُفوسِ حِمامُها
- - بَل أَنتِ لا تَدرينَ كَم مِن لَيلَةٍ
- طَلقٍ لَذيذٍ لَهوُها وَنِدامُها
- - قَد بِتُّ سامِرَها وَغايَةُ تاجِرٍ
- وافَيتُ إِذ رُفِعَت وَعَزَّ مُدامُها
- - أُغلي السِباءَ بِكُلِّ أَدكَنَ عاتِقٍ
- أَو جَونَةٍ قُدِحَت وَفُضَّ خِتامُها
- - وَصَبوحِ صافِيَةٍ وَجَذبِ كَرينَةٍ
- بِمُوَتَّرٍ تَأتالُهُ إِبهامُها
- - بادَرتُ حاجَتَها الدَجاجَ بِسُحرَةٍ
- لِأُعَلَّ مِنها حينَ هَبَّ نِيامُها
- - وَغَداةِ ريحٍ قَد وَزَعتُ وَقَرَّةٍ
- إِذ أَصبَحَت بِيَدِ الشَمالِ زِمامُها
- - وَلَقَد حَمَيتُ الحَيَّ تَحمُلُ شِكَّتي
- فُرُطٌ وَشاحِيَ إِذ غَدَوتُ لِجامُها
- - فَعَلَوتُ مُرتَقِباً عَلى ذي هَبوَةٍ
- حَرِجٍ إِلى أَعلامِهِنَّ قَتامُها
- - حَتّى إِذا أَلقَت يَداً في كافِرٍ
- وَأَجَنَّ عَوراتِ الثُغورِ ظَلامُها
- - أَسهَلتُ وَاِنتَصَبَت كَجَذعِ مُنيفَةٍ
- جَرداءَ يَحصَرُ دونَها جُرّامُها
- - رَفَّعتُها طَرَدَ النِعامِ وَشَلَّهُ
- حَتّى إِذا سَخِنَت وَخَفَّ عِظامُها
- - قَلِقَت رِحالَتُها وَأَسبَلَ نَحرُها
- وَاِبتَلَّ مِن زَبَدِ الحَميمِ حِزامُها
- - تَرقى وَتَطعَنُ في العِنانِ وَتَنتَحي
- وِردَ الحَمامَةِ إِذ أَجَدَّ حَمامُها
- - وَكَثيرَةٍ غُرَبائُها مَجهولَةٍ
- تُرجى نَوافِلُها وَيُخشى ذامُها
- - غُلبٌ تَشَذَّرُ بِالذُحولِ كَأَنَّها
- جِنُّ البَدِيِّ رَواسِياً أَقدامُها
- - أَنكَرتُ باطِلَها وَبُؤتُ بِحَقِّها
- عِندي وَلَم يَفخَر عَلَيَّ كِرامُها
- - وَجَزورِ أَيسارٍ دَعَوتُ لِحَتفِها
- بِمَغالِقٍ مُتَشابِهٍ أَجسامُها
- - أَدعو بِهِنَّ لِعاقِرٍ أَو مُطفِلٍ
- بُذِلَت لِجِيرانِ الجَميعِ لِحامُها
- - فَالضَيفُ وَالجارُ الجَنيبُ كَأَنَّما
- هَبَطا تَبالَةَ مُخصِباً أَهضامُها
- - تَأوي إِلى الأَطنابِ كُلُّ رَذِيَّةٍ
- مِثلُ البَلِيَّةِ قالِصٌ أَهدامُها
- - وَيُكَلِّلونَ إِذا الرِياحُ تَناوَحَت
- خُلُجاً تُمَدُّ شَوارِعاً أَيتامُها
- - إِنّا إِذا اِلتَقَتِ المَجامِعُ لَم يَزَل
- مِنّا لِزازُ عَظيمَةٍ جَشّامُها
- - وَمُقَسِّمٌ يُعطي العَشيرَةَ حَقَّها
- وَمُغَذمِرٌ لِحُقوقِها هَضّامُها
- - فَضلاً وَذو كَرَمٍ يُعينُ عَلى النَدى
- سَمحٌ كَسوبُ رَغائِبٍ غَنّامُها
- - مِن مَعشَرٍ سَنَّت لَهُم آبائُهُم
- وَلِكُلِّ قَومٍ سُنَّةٌ وَإِمامُها
- - لا يَطبَعونَ وَلا يَبورُ فَعالُهُم
- إِذ لا يَميلُ مَعَ الهَوى أَحلامُها
- - فَاِقنَع بِما قَسَمَ المَليكُ فَإِنَّما
- قَسَمَ الخَلائِقَ بَينَنا عَلّامُها
- - وَإِذا الأَمانَةُ قُسِّمَت في مَعشَرٍ
- أَوفى بِأَوفَرِ حَظِّنا قَسّامُها
- - فَبَنى لَنا بَيتاً رَفيعاً سَمكُهُ
- فَسَما إِلَيهِ كَهلُها وَغُلامُها
- - وَهُمُ السُعاةُ إِذا العَشيرَةُ أَفظِعَت
- وَهُمُ فَوارِسُها وَهُم حُكّامُها
- - وَهُمُ رَبيعٌ لِلمُجاوِرِ فيهُمُ
- وَالمُرمِلاتِ إِذا تَطاوَلَ عامُها
- - وَهُمُ العَشيرَةُ أَن يُبَطِّئَ حاسِدٌ
- أَو أَن يَميلَ مَعَ العَدُوِّ لِئامُها.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب