مثال على أجمل ما قال الشاعر محمود درويش

مثال على أجمل ما قال الشاعر محمود درويش

  • - يعد الشاعر الفلسطيني محمود درويش من أهم الشعراء الذين برزوا في مجال الشعر وكان لهم تأثير كبير في مجال الشعر والشعراء، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ أجمل ما قال الشاعر محمود درويش.
  • - من شعر محمود درويش:
  • - “أشهد أنني حيّ وحرّ حين أنسى”
  • - “إن أردت الوصول إلى نفسك الجامحة، فلا تسلك الطرق الواضحة”
  • - “أنا مثلهم لا شيء يُعجبني , ولكني تعبتُ من السفر” 
  • - “قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام .”
  • - “لو كان لي قلبان لم أندم على حب، فإن اخطأت قلت : اسأت يا قلبي الجريح الاختيار.. وقادني القلب الصحيح إلى الينابع”
  • - “هل يستحق أنوثتي أحدٌ سواي ؟”
  • - “تُنسَى كأنك لم تكُن! .. تُنسَى ككنيسةٍ مهجورةٍ كوردةٍ في الريحِ تُنسى! أنا للطريق .. هناك من سبقت خطاهُ خطاي من أملى رؤاه على رؤاي! هناك من نثر الكلام على سجيّتهِ ليعبُر في الحِكاية .. أو يضيئ لمن سيأتي بعدهُ أثرًا غنائيًا و جرسا ! تنسى كأنك لم تكن ، شخصًا ولا نصًّا، و تُنسى .. و أشهدُ أنني حيٌّ و حُرٌّ حين أُنسَى”
  • - “إن شئت أن أنسى .. تذكرت، امتلأت بحاضري واخترت يوم أخر لولادتي .. لأرتب النسيان” 
  • - “أنا للطريق .. هُناك من سبقت خُطاه خُطايّ , من أملى رؤاه على رؤاي ..هناك من نثر الكلام على سجيته ليدخل في الحكاية أو يضيء لمن سيأتي بعده أثراً غنائياً..وحدسا”
  • - “لم يبق في اللغة الحديثة هامش للاحتفال بما نحب، فكل ما سيكون... كان”
  • - “أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل... يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ.... كُنّا معاً’ وعلى حِدَةٍ ’ نَسْتَحِثُّ غداً غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ أسوَد في الضوء . واُحلُمْ تَرَ الضوءَ في العتمة الوارفةْ...”
  • - “للشعر جسْرٌ على أمسِ والغد . قد يلتقي باعةُ السَّمَكِ المُتْعَبون مع الخارجين من الميثولوجيا. وقد يشربون النبيذ معاً”
  • - “سوف يجئ يوم آخر, يوم نسائي غنائي الإشارة, لازوردي التحية والعبارة. كل شيء أنثوي خارج الماضي. يسيل الماء من ضرع الحجارة. لا غبار, ولا جفاف, ولا خسارة. والحمام ينام بعد الظهر في دبابة مهجورة إن لم يجد عشاً صغيراً في سرير العاشقين.”
  • - “ونحن لم نحلم بأكثَر من حياةٍ كالحياة، وأن نموت على طريقتِنا”
  • - “لِيَ حِكْمْةُ المحكوم بالإعدامِ :
  • لا أشياءَ أملكُها لتملكني ,
  • كتبتُ وصيَّتي بدمي :
  • ((ثِقُوا بالماء يا سُكَّانَ أُغنيتي!))
  • وَنْمتُ مُضَرّجاً ومُتَوَّجاً بغدي...
  • حَلِمْتُ بأنَّ قلب الأرض أكبرُ
  • من خريطتها ,
  • وأَوضحُ من مراياها وَمشْنَقَتي .
  • وَهمْتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني
  • إلى أَعلى
  • كأنني هُدْهُدٌ , والريحُ أَجنحتي .
  • وعند الفجر , أَيقظني
  • نداء الحارس الليليِّ
  • من حُلْمي ومن لغتي :
  • ستحيا مِيْتَةً أخرى ,
  • فَعَدِّلْ في وصيتِّكَ الأخيرةِ ,
  • قد تأجَّل موعدُ الإعدام ثانيةً
  • سألت : إلى متى؟
  • قال : انتظر لتموت أكثَرَ
  • قُلْتُ : لا أشياء أملكها لتملكني
  • كتبتُ وصيَّتي بدمي :
  • ((ثِقُوا بالماء
  • يا سُكَّان أغنيتي
  • - “لكني قفزتُ عن الجدار لكي أرى
  • ماذا سيحدث لو رآني الغيبُ أقطِفُ
  • من حدائقِهِ المُعلَّقة البنفسجَ باحترامً...
  • ربّما ألقى السلام، وقال لي:
  • عُدْ سالماً...
  • وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى
  • ما لا يُرى
  • و أقيسَ عُمْقَ الهاويةْ”
  • - “الحلم، ماهو؟
  • ألحُلْمُ، ماهُوَ؟
  • ماهُوَ اللاشيءُ هذا
  • عابرُ الزمنِ،
  • البهيُّ كنجمةٍ في أوَّل الحبِّ،
  • الشَّهيُّ كصورةِ امرأةٍ
  • تدلِّكُ نهدها بالشَّمسِ؟ /
  • ماهُوَ، لا أكاد أراه حتى
  • يختفي في الأمسِ/
  • لاهُوَ واقعٌ لأعيش وطأته وخفَّتَهُ
  • ولاهُوَ عكسُه لأطير حُرّاً
  • في فضاء الحَدْسِ /
  • ماهُوَ/ ماهُوَ اللاشيءُ، هذا الهَشُّ
  • هذا اللانهائيُّ، الضعيفُ، الباطنيُّ
  • الزائرُ، المتطايرُ، المتناثرُ،
  • المتجدٍّدُ المتعدِّدُ اللاَّ شكلِ؟
  • ماهُوَ؟ لا يُجَسُّ ولا يُمَسّ/
  • ولا يَمُدُّ يداً إلى المُتَلهِّفين الحائرينَ
  • فما هُو السريٍّ هذا،
  • الحائرُ، الحَذِرُ، الممحِّيرُ
  • حين أَنتظرُ الزيارةَ مطمئنَّ النفسِ /
  • يكسرني ويخرجُ مثل لؤلؤةٍ
  • تُدَحْرِجُ ضوءها،
  • ويقول لي: لا تنتظرني
  • إن أردتَ زيارتي
  • لا تنتظرني!”
  • - “قلتُ: ما الشعْرُ؟... ما الشِعْرُ في
  • آخر الأمر؟
  • قال: هو الحَدَثُ الغامضُ’ الشعرُ
  • يا صاحبي هو ذاك الحنينُ الذي لا
  • يُفسَّرُ ’ إذ يجعلُ الشيءَ طيفاً’ وإذْ
  • يجعلُ الطَّيْفَ شيئاً. ولكنه قد يُفَسِرُ
  • حاجَتَنا لاقتسامِ الجمال العُمُوميِّ”
  • - “لا أعرفُ اسمَكِ
  • سمني ما شئتَ
  • - لستِ غزالةً
  • كلا. ولا فرساً
  • - ولستِ حمامة المنفى
  • ولا حُوريّةً
  • - من أنتِ؟ ما اسمكِ؟
  • سَمِّني، لأكونَ ما سَمِّيتْنَي
  • - لا أستطيع، لأنّني ريحٌ
  • وأنتِ غريبةٌ مثلي، وللأسماء أرضٌ ما
  • إذنْ، أَنا «لا أحَدْ»
  • لا أعرف اُسمكَ، ما اُسمُكَ؟
  • - اُختاري من الأسماء أَقْرَبَها
  • إلى النسيان. سَمِّيني أكُنْ في
  • أهل هذا الليل ما سَمَّيْتني!
  • لا استطيع لأنني امرأةٌ مسافرةٌ
  • على ريح. وأنت مسافر مثلي،
  • وللأسماء عائلة وبيت واضح
  • - فإذن، أنا «لا شيءَ»...
  • قالت «لا أحد»:
  • سأعبئ اسمك شَهْوَةً. جَسَدي
  • يلمُّك من جهاتكَ كُلِّها. جَسَدي
  • يضُمُّك من جهاتي كُلِّها، لتكون شيئاً ما
  • ونمضي باحِثيْنِ عن الحياة...
  • فقال «لا شيء»: الحياةُ جميلةٌ
  • مَعَكِ... اُلحي
  • - من أقوال محمود درويش:
  • - “تُنسَى كأنك لم تكُن! .. تُنسَى ككنيسةٍ مهجورةٍ كوردةٍ في الريحِ تُنسى! أنا للطريق .. هناك من سبقت خطاهُ خطاي من أملى رؤاه على رؤاي! هناك من نثر الكلام على سجيّتهِ ليعبُر في الحِكاية .. أو يضيئ لمن سيأتي بعدهُ أثرًا غنائيًا و جرسا ! تنسى كأنك لم تكن ، شخصًا ولا نصًّا، و تُنسى .. و أشهدُ أنني حيٌّ و حُرٌّ حين أُنسَى”
  • - “إن شئت أن أنسى .. تذكرت، امتلأت بحاضري واخترت يوم أخر لولادتي .. لأرتب النسيان”
  • - “أنا للطريق .. هُناك من سبقت خُطاه خُطايّ , من أملى رؤاه على رؤاي ..هناك من نثر الكلام على سجيته ليدخل في الحكاية أو يضيء لمن سيأتي بعده أثراً غنائياً..وحدسا”
  • - “لم يبق في اللغة الحديثة هامش للاحتفال بما نحب، فكل ما سيكون... كان”
  • - “أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل... يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ.... كُنّا معاً’ وعلى حِدَةٍ ’ نَسْتَحِثُّ غداً غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ أسوَد في الضوء . واُحلُمْ تَرَ الضوءَ في العتمة الوارفةْ...”
  • - “للشعر جسْرٌ على أمسِ والغد . قد يلتقي باعةُ السَّمَكِ المُتْعَبون مع الخارجين من الميثولوجيا. وقد يشربون النبيذ معاً”
  • - “سوف يجئ يوم آخر, يوم نسائي غنائي الإشارة, لازوردي التحية والعبارة. كل شيء أنثوي خارج الماضي. يسيل الماء من ضرع الحجارة. لا غبار, ولا جفاف, ولا خسارة.
  • والحمام ينام بعد الظهر في دبابة مهجورة إن لم يجد عشاً صغيراً في سرير العاشقين.”
  • - “ونحن لم نحلم بأكثَر من حياةٍ كالحياة، وأن نموت على طريقتِنا”
  • - “أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح .”
  • - “لأن أحداً لا يأتي في موعده ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء، هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر .” 
  • - “هل كان علينا أن نسقط من علو شاهق ونرى دمنا على أيدينا لندرك أننا لسنا ملائكة كما كنا نظن ؟” 
  • - “قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام .”
  • - “أعرِفُ قهوتي , و قهوةَ أمي و قهوةُ أصدقائيّ .. أعرِفُهَا من بعيد و أعرِفُ الفوارِق بينها
  • لا قهوةَ تشبهُ قهوةً أُخرى , ليسَ هُناكَ مذاقُ إسمُهُ مذاقُ القهوة , فالقهوةُ ليستّ مفهوماً
  • و لا مادةٌ واحِدة و ليست مُطلقاً .. لِكُلِ شخصٍ قهوتهُ الخاصة " إلى حدِ أنني أقيسُ درجةَ ذوقِ الشخص وأناقتهُ النفسية بمذاقِ قهوته .”
  • - “ربما أتغيّر في اسمي , وأختار ألفاظ أمي وعاداتها مثلما ينبغي أن تكون : كأن تستطيع مداعبتي كلما مسّ ملحٌ دمي , وكأن تستطيع معالجتي كلما عضني بلبلٌ في فمي !”
  • - “غالباً ما نكتب لنكتب، لأننا نحب ذاتنا أكثر حين ننحي فوق الورق الأبيض، نملأه بما نرغب من حروف وكلمات وأفكار
  • - “أنا لا أقصد التعالي على الواقع، بل أقصد أن نكتب قصتنا و قلت لهم واصلوا كتابة ما كُنْتُمْ تكتبون، وإذا رأيتم أن ما تكتبونه غلط فاتركوه، فنحن لنا قصتنا كبشر، و عندنا أسئلتنا الوجودية و خوفنا من المجهول، لنا غرائزنا، هذا هو شغل الأدب
  • و هذا ما ليست لإسرائيل علاقة به، حتى المكان نفسه، نحن لم نكتبه جيداً، أنا أعطي فرضيات متطرفة لنصل إلى أجوبة بسيطة و ليس الموضوع هو أنه إذا انسحبت إسرائيل فإن أدبنا سينتهي” 
  • - “الوعي يكون كاملاً عندي في مرحلتين. المرحلة الأولى قبل الكتابة، وهي عند التخطيط للعمل مسبقاً. في السنوات الأخيرة لا أجمع قصائد و أخرجها في كتاب، بل أعمل على وحدة الكتاب و أشتغل على مراجع الموضوعات بعد ذلك تبدأ مرحلة التخطيط.
  • ولكن هذا لا ينتج شعراً بل ينتج بحثاً، لذلك ننسى هذا عندما ندخل العملية الشعرية. أرجع إلى العمل الواعي عندما أنتهي من كتابة النص الشعري. و أبدأ بالنقد الصارم و من دون رحمة، وأقول لأول مرة إنني أنشر أقل من نصف ما أكتب”
  • - “يقول الشعر معنى واحداً، فهو يخلق واقعاً، سواء كان معادلاً أو معاكساً أو مضاداً،، في النهاية يخلق واقعا لغوياً يحتاجه الإنسان لتحمل صدمة واقعه الإنساني و مأزقه الإنساني، ويحاول أن يجدد أسئلته عما لا يعرف”
  • - “أنا مشكون بالشك، لأن مفهوم الشعر عندي طي النقاش و التجربة دائمة، ربما أتخيل قصيدة دون عوالم سحرية، و أن الشك الذي تقوله الفلسفة لا يجب أن يُقال بالشعر؛ فالشعر يجب أن يقول شيئاً لا يُقال إلا شعراً”
  • - “قلقي يلازمني و هذه سمة حياتي، وقد سببت لي أمراض قلب دائمة، و أنا سرعان ما أجري ما يشبه القطيعة النسبية مع آخر أعمالي الشعرية، فأنا مسكون دائماً بالقادم، وكل كتاب يخرج مني قبل أن يصل إلى المطبعة أكون فد دخلت في إحباط شديد”
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.