-
- يتميز الجسم ومظهره الخارجي في الأسماك المختلفة بالتنوع الكبير وتبعاً لنمط الحياة وطرق الحركة هناك / ١٢/ نموذجاً مختلفاً لشكل الأسماك ومن أكثر هذه الأشكال شيوعاً:
-
- الشكل المغزلي: يتصف بالرأس المدبب والجسم المضغوط قليلاً من الجانبين ويستدق باتجاه الذيل ( السلمون ومن أشهرها الترويت ) ويوجد هذا الشكل في الأسماك التي تسبح لمسافات طويلة. - - الشكل السهمي: يتميز هذا الشكل بعظام الخطم ناتئة ومدببة وجسم متطاول مضغوط من الجانبين- ذيل قوي وزعنفتها الظهرية متراجعة للخلف وتمتاز الأسماك التي تتبع هذا الشكل بأنها سريعة الانقضاض على الفريسة أهمها ( البراك – الزنجور ) في بعض الأنواع البحرية.
- - الشكل المفلطح: يكون الجسم مرتفعاً وضغوطاً من الجانبين ومتناظراً مثل سمك الأبرامكس وهناك نوع آخر يكون التفلطح غير متناظر وتتوضع فيه العينان على جانب واحد من الجسم كما هو الحال في الترسيات ( الكارب ).
- - الشكل المسطح: الجسم مفلطح بالاتجاه الظهري البطني والأسماك المتميزة بهذا الشكل تكون قليلة الحركة وتعيش في القاع المائي وتتصف غالباً بتطور زعنفتها الصدرية مثل سمك ( الشفنين ) سمكة موسى.
- - الشكل الصندوقي: الجسم محاط بتكوين عظمي يشبه الدرع وتعيش هذه الأسماك قريبة من القاع
- - الشكل الزماري: متطاولة وأهم أنواعها زمارة البحر.
- - الشكل البالوني: يتميز جسمها بشكله البالوني وتعد هذه الأسماك سابحات رديئة أهمها السمكة القنفذ.
- تعد دراسة المظهر الخارجي للجسم في الأسماك هامة جداً بالنسبة لتصنيفها حيث أن الأجزاء الرئيسية لجسمها هي ( الرأس – الجذع – الذيل – الزعانف ) تختلف بحسب النوع من حيث القياس والشكل والتناسب .
- ويتعلق شكل الرأس في الأسماك قبل كل شيء بتركيب جهازها الفموي فأسماك ألياف والزمارة والمطرقة وأبو منشار أخذت تسميتها من شكل التحورات الفكية في رأسها وهناك علاقة مباشرة بين أنماط التغذية وموقع الفم في الأسماك فيمكن أن يكون الفم علوياً ( في الأسماك آكلة العوالق ) ونهائياً في المفترسات وسفلياً في آكلات حيوانات القاع ومتحرك كما في الشبوط التي تنبش التربة بحثاً عن الغذاء.
- ترتكز الزعانف في المنطقة الجذعية والذيلية من الجسم وبواسطتها تستطيع السمكة الحركة والمحافظة على التوازن في الماء.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب