كلنا يتألم عندما يقرأ صحفنا ، لما يتجمع فيها يومياً واسبوعياً من هضم لقوانين اللغة ، التي أخذ محترفو الصحافة يقصرونها على تبني الأساليب والإستعمالات الفاشية في لغة الحديث اليومي ، أي لغة ال
- بعث الله-عزَّ وجل- للحياة الدنيا الأنبياء والرُّسل ليبلغوا شريعته الإلهية ورسالته السماوية، وأيدهم بالوحي والمعجزات والكتب السماوية، وكثيرًا من الناس لا يعلم أنَّ هناك فرقًا بين النبي وال
- إن الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإيمان ولا يصح إسلام المؤمن إلا به، ويتضمن اليوم الآخر مجموعة من المشاهد والعلامات التي تدل على قرب وقوعه تسمى علامات الساعة الصغرى وعلامات الساعة ال