- - أعد "يونغ" عام (1909) اختبارا من نوع التداعي الحر للكشف عن العقد النفسية والعوامل اللاشعورية ، لدى قراءة قائمة يونغ من مئة الكلمة ، وبين الأعراض ذات الصبغة الانفعالية ، والاتصال ببعض بالنواحي الحسية والحرمان من التعبير عنها
- - ويتصل بعضها ببعض بالشعور بالفشل واليأس وبالخسارة والاضطرابات المادية .
- - ويطلب من المبحوث الاستجابة مباشرة عن كل كلمة يسمعها ثم تسجل ردوده اللفظية والتعبيرات الأخرى المرافقة التي تصدر عنه خلال استجاباته وتخلل النتائج في زمن الرجع وعدم الرد وتكرار الكلمة نفسها أو نفسها الكلمة إلى جانب علامات الاضطراب والخجل والضحك والابتسامة واختلاف الردود عند إعادةالكلمة المسموعة نفسها
- - الاستجابات التي لا علاقة لها بالكلمة المعطاة كالرد بكلمة تشبه الكلمة المحيطة ، بطريقة نطقها ، أو بكلمات تدور حول المحيط
- - في المحيط الخارجي الفيزيولوجية كسرعة نبضه وتنفسه .. مشاهدة من مشاهدة الدلالة على حالته الانفعالية.
- - لقد صممنا أساسًا أساسًا أساسًا ، وبدءًا في أساسه ، ورائدته ، ورائدته ، وعرفته ، وعرفته ، وتجاهل معنی الوقائع بذهنه لكل ماله علاقة بجريمته و شديد التأثر بذكرياتها .
- - وعندما تكون الجريمة حديثه الوقوع يجتمع لدي عاملان مهمان هما : الخطورة والجدة ، ويعملان معا تقوية الخواطر التي ارتبطت بذهن المتهم بأحداث الجريمة فيسهلان بذلك على
- - الخبير تشخيص معالم حدوث الجريمة . يتألف هذا الاختبار من مئة كلمة بينها ۳۰ إلى 40 كلمة لها صلة بوقائع الجريمة وظروفها وإجراعاقا و بالأشخاص الذين شاركوا أحداثها أو شاهدوا وقائعها وعواقبها ..
- - يقتضي هذا الاختبار من الباحث أن يكون قوي الملاحظة دقيقها ولا سيما أن المتهم قد يتمتع بالقدرة على ضبط النفس وإخفاء حقيقة أفكاره وأفعاله بصورة مباشرة .
- - ورغم ذلك فإن رصد ر من التداعي وملاحظة ما يطرأ على السرعة والبطء في الاستجابة قد يفوق أهمية كل ما تقدم ، لأن الكلمات التي ترتبط بالجريمة من شأنها أن تثير انفعال مرتكبيها ، وهذا بدوره يعيق النشاط العقلي بدرجة واضحة
- - لهذا قد يصعب تأثر سرعة الاستجابة ولو وصلت قدرة المتهم على ضبط انفعالاته درجة عالية جدا.
- - لا شك في أن أهمية مثل هذا الاختبار في الكشف عن الجريمة تتوقف على القدرة في تفسير النتائج وتحليل الاستجابات وعلى حالة المتهم ، وعلى البيئة والتراث الثقافي الذي نشأ فيه ، ولا سيما أن اختبارات التداعي اللفظي ترتبط أساسا باللغة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب