• - يعد علم الإسعافات الأولية من العلوم المهمة جدًا
• - حيث تعد الخطوة الأولى والمفصلية لإنقاذ حياة المصاب
• - يشعل علم الإسعافات الأولوية مكانًا مهمًا بين العديد من العلوم الأخرى
• - ويهدف المهتمين في مجال الصحة إلى تدريب أكبر عدد من الأفراد على مهارات الإسعافات الأولية المختلفة
• - فما هو علم الإسعافات الأولية وما هي أهميته، وكيف تتم الإسعافات الأولية للتسمم بالأدوية؟.

• - هي الرعاية والعناية ألأولية والفورية والمؤقتة التي يتلقاها الإنسان نتيجة التعرض المفاجئ لحالة صحية طارئة أدت إلى النزيف أو الجروح أو الكسور أو الإغماء .. إلخ.
• -  لإنقاذ حياته وحتى يتم تقديم الرعاية الطبية المتخصصة له، بوصول الطبيب لمكان الحادث أو بنقله إلى أقرب مستشفى أو عيادة طبية.
• -  في العديد من الحالات، المعرفة بأساسيات الإسعافات الأولية قد تعني إنقاذ حياة.
• - لذلك، من الواجب على الجميع تعلم كيفية القيام بالإسعافات الأولية بشكل صحيح وفعال
• - بالإضافة لتعلم كيفية استخدام أدوات الإسعافات الأولية.

-ثانيًا: أهداف الإسعافات الأولية:

• 1-الحفاظ على حياة المصاب.
• 2-منع تدهور حالة المصاب.
• 3-مساعدة المصاب على الشفاء.

• -تعريف التسمم: هو دخول أي مادة ضارة  (طبيعية أو مصنعة) أو ملوثة إلى الجسم بكمية معينة  فتحدث أضراراً داخل الجسم.
• -المنافذ التي تدخل منها المواد السامة إلى الجسم:
• 1- البلع: عن طريق الفم والجهاز الهضمي.
• 2- الاستنشاق: أي عن طريق الجهاز التنفسي (مثل الغازات و الأبخرة السامة و أدوية التخدير الغازية).
• 3- الحقن: مثل لسع الحشرات أو حقن الأدوية بالجلد أو تحت الجلد أو الحقن العضلي  أو الوريدي.
• 4- الجلد: عن طريق الامتصاص (مثل الدهانات و المواد الكيميائية).

1- التسمم الكيميائي والمنظفات المنزلية.

2- التسمم الغذائي

3- التسمم بالأدوية.

1- استمرار الإسهال لأكثر من ثلاثة أيام. 

2- الحمى الشديدة. حدوث صعوبة في الرؤية أو في التحدث. 

3- خروج دم مع البول. ظهور أعراض الجفاف الشديد كجفاف الفم أو خروج كميات قليلة من البول.

1- السموم المنقولة من حاوياتها الأصلية إلى الزجاجات كالمنظفات والمطهرات المنزلية.

2- إهمال الوالدين بترك المواد الخطرة في متناول الأطفال.

3- التخزين الغير صحيح للمواد السامة

4- استنشاق وابتلاع المواد السامة

5- عدم مراقبة الأطفال والإشراف عليهم

6- الرغبة في الانتحار

-تعريف التسمم الغذائي: هو عبارة عن مجموعة أعراض تنتج عن تناول أغذية ملوثة بالبكتيريا، أو السموم التي تنتجها هذه الكائنات، كما ينتج التسمم الغذائي عن تناول الأغذية الملوثة بأنواع مختلفة من الفيروسات والجراثيم والطفيليات ومواد كيماوية سامة مثل التسمم الناتج عن تناول الفطر.

- أعراض التسمم الغذائي:

• 1- الإسهال.
• 2- المغص.
• 3- فقدان في الشهية.
• 4- التقيؤ.
• 5- الإصابة بالحمى الخفيفة.
• 6- الإصابة بالصداع.
• 7- الشعور بالغثيان.
• - الأعراض الخطيرة للتسمم الغذائي:
• 1- الإصابة بالإسهال لأكثر من 3 أيام.
• 2- وجود أعراض الجفاف ومنها جفاف الفم، وقلة التبول، وقلة السوائل بالجسم.
• 3- الإصابة بالحمى ودرجة الحرارة المرتفعة.
• 4- ألم شديد بالبطن والتقيؤ المستمر.
• 5- فقدان الوزن.
• 6- وجود دم عند التبول.
• 7- وعند وجود هذه الأعراض يجب التوجه إلى الطبيب على الفور.
• - الفئات الأكثر عرضة للتسمم الغذائي: 
• 1- الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.
• 2- الحوامل نتيجة التغييرات في عملية التمثيل الغذائي بالجسم.
• 3- الأطفال أكثر عرضة للتسمم الغذائي، وهذا لأن الجهاز المناعي مازال في مرحلة النمو.
• 4- كبار السن وهذا لسرعة تقبلهم للعدوى.
• 5- من يعانون من الأمراض المزمنة مثل مرض السكري أو أمراض الكبد، ومن يتلقون العلاج الكيميائي أو الإشعاعي.

• - يمكن لمعظم الأشخاص الذين يعانون من التسمم الغذائي رعاية أنفسهم في المنزل بأمان ولا يحتاجون إلى علاج. 
• 1- من الأفضل شرب الكثير من الماء ، لتجنب الجفاف ، وتناول الوجبات الصغيرة والسوائل.
• 2- إذا كنتِ حاملًا ، أكثر من 60 عامًا ، تعاني من حالة صحية طويلة الأجل أو ضعف الجهاز المناعي ، يجب الذهاب فورا للطبيب أو الطوارئ.
• 3- بالنسبة للأشخاص الأكثر ضعفا ، مثل كبار السن أو الذين يعانون من حالة صحية أخرى ، يوصى باستخدام محلول الإماهة الفموية أو محلول الجفاف.
• -طرق الوقاية من التسمم الغذائي:
• 1- من المهم الحرص على طهي الأطعمة بشكل جيد وخاصة البيض واللحوم.
• 2- غسل الخضروات والفواكه بشكل جيد.
• 3- الإكثار من شرب الماء.
• 4- غسل الأيدي بالماء والصابون باستمرار.