- - تحتاج معظم الفطور ثنائية الشكل مثل الفطور البرعمية الملهبة للجلد إلى شروط بيئية خاصة تتوفر في اماكن تواجدها.
- - تنمو في مناطق التربة الغنية بالبقايا العضوية والأعشاب المتعفنة وبراز الحيوانات والمواد النباتية.
- - توجد في الهواء حيث تتكاثر وتعطي أبواغاً لا جنسية صغيرة يحملها الهواء إلى الرئتين.
- -تنتش الأبواغ في الرئتين مما يؤدي إلى تشكيل خلايا خمائرية سميمة الجدران غالبا ماتكون متبرعمة.
- - تتميز قاعدة التبرعم بأنها عريضة.
- - ينتشر داء الفطور البرعمية الملهبة للجلد في المناطق الشمالية لولاية كارولينا من الولايات المتحدة .
- - الإصابات الأكثر شيوعاً عند الذكور البالغين من الإناث والأطفال.
- - داء الفطار البرعمي هو داء حبيبومي مزمن يتطور ببطئ .
- - نادراً ماتنتشر الأخماج الرئوية الأولية إلى أماكن أخرى من الجسم .
- - تعتبر الإصابات الرئوية والجلدية الإصابات الأكثر شيوعاً مقارنة مع إصابات العظام والبروستات وإصابات الأعضاء الأخرى من الجسم .
-
- تكون الإصابات الجلدية:
- 1- أولية تشفى عادة بشكل عفوي .
- 2- ثانوية تالية للإصابة بفطار برعمي حشوي .
- - غالباً مايعاني المصابون بالفطار البرعمي الرئوي من مجموعة أخرى من الأعراض مثل:
- 1- فقدان الشهية .
- 2- انخفاض الوزن .
- 3- حمى وسعال وتعرق ليلي .
- تشبه هذه الأعراض أعراض الإصابة بالسل .
-
- التشخيص:
- - يعتمد التشخيص على إرسال عينة من القشع إلى المخبر.
- - غالباً ما يكون زرع القشع سلبيا ً.
- - يمكن ألا تترافق الإصابة الأولية بأية أعراض سريرية.
- - يمكن ان يعاني المصابون من أعراض تشبه أعراض الزكام .
- - يمتاز محيط الإصابات الجلدية النموذجية بوجود خراجات صغيرة بينما يكون مركزها متماثل للشفاء.
- - يتم الحصول على عينة القيح بشق سطح الخراجات.
- - يشخص المرض خلال خمسة دقائق بواسطة الفحص المجهري للقيح المعالج بالبوتاس.
- - تمتلك هذه الفطور شكلاً وصفياً حيث يكون الجدار الهلوي مضاعفا .
-
- الفحص الفطري:
- - يعتمد التشخيص المؤكد على عزل وزراعة الفطر الممرض.
- - يزرع على وسط سابورو - ديكستروز - آغار
- ويتم الحضن من الدرجة 25 و 37 درجة مئوية .
- - تنمو المزارع عند حنها بدرجة حرارة 25 درجة
- - خلال 2- 3 أسابيع .
- - تظهر مستعمرات خيطية قطنية بيضاء .
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب