المفاهيم الأساسية لاتجاه ما بعد الحداثة في علم الاجتماع
- 1- اتجاه ما بعد الحداثة يركز على نسبية المعرفة و موت الإله .
- 2- يركز جاك دريدا على نظرية في المعاني مناقشة من أين تأتي المعاني هل من الكلمات أم من النظام.
- 3- معنى الشيء ياتي من علاقته بالبنية.
- 4- ثم وصلوا بانتقاد التوسير أنه لا يوجد قول أو خطاب له معنى محدد .
- 5- ظهرت بذلك أهمية التأويل أهم من العمل كلمة تأويل ظهرت للقرآن الكريم و للأنجيل.
- 6- التفسير أحياناً أكبر من الكتاب الأصلي.
- 7- تأويل اللوحة الفنية يتجاوز أحياناً ما قصده الفنان .
- 8- يتحدث فوكو عن نظام خارج الخطاب يتمثل في البنية التي ينبثق منها الخطاب .
- 9- فوكو يرى بأن المعرفة لا تؤدي إلى القوة و إنما القوة تؤدي إلى المعرفة ( ما يفرض هو رأي الأقوى ) .
- 10- القوة تحدد من يقول و ماذا يقول ؟؟؟ .
- 11- عند فوكو العالم يتكون من صراعات على القوة لا حصر لها و القوة و مصادر القوة هي التي تحدد مدى تطور العلوم المختلفة .
- 12- يركز فكره بعد الحداثة على طبيعة الواقع المتغيرة .
- 13- ينصب اهتمام ليوتار على عدم وجود حقيقة مطلقة و عدم وجود مرجعية لا العلم ولا الماركسية ولا العقل .
- 14- عند ليوتار لم تعد المعرفة في العصر الحديث مصدر قوة و لا قيمة عليها و إنما سلعة لها قيمة في السوق .
- 15- يری جان بودر بیارد أننا فقدنا الاعتماد على العالم الحقيقي و فقدنا محاكاة الطبيعة لنقف ضد الطبيعة و لذلك نعاقب بالكوارث .
- 16- بیارد يطلق نظرية الهلاك (علامات عن علامات الواقع ملغی ) .
- علم اجتماع ما بعد الحداثة
-
- فيه منظورات ثلاثة :
- المنظور الأول : منظور جدنز
- 1- يركز على ظاهرة الإحالة إلى الذات و وجود بعض الحالات الإجتماعية غير قابلة للتبرير ازدياد العقلانية و انهيار المعرفة اليقينية .
- 2- يرى جدنز الحداثة في التحول المكاني ( الزمان و المكان ) و التركيز على زمان محدد أو مكان محدد و حتى المكانية غير ثابتة .
- المنظور الثاني : منظور سكوت لاش
- - مستلهم من العالم بيار بوردو القائم على الرأسمال الرمزي و ليس الرأسمالي المالي .
- - ويعتمد على محرکین :
- 1- المحرك الأول
- تطور طبقات جديدة و خاصة الطبقات الوسطى و البرجوازية القائمة على قاعدة ثقافية و المنتجة للرموز.
- 2- المحرك الثاني
- اختلاط الماضي بالحاضر ( التراث يدخل في الحاضر و تداخل خكابات مختلفة ) .
- المنظور الثالث
-
1- منظور ماركسي: - يدمج المنظورين السابقين متمسكاً بفكرة النسق أو البنية الكامنة و هو منظور ديفيد هارفي
- يعزو هارفي التغيرات الإقتصادية و الثقافية إلى كونها استجابة لأزمات الرأسمالية التقليدية و أزمة التكديس المفرد و التناقض بين قوى الإنتاج و علاقات الإنسان .
- 2- أفكار فورد:
- ( دعه يعمل دعه يمر ) فكرته عن العمالية القومية لم تعد صالحة لأن العمالة أصبحت لا قومية و الدولة أصبحت أميل للتأميم ( الخصخصة - رأسمالياً و أشتراكياً ) .
- 3 - هارفي:
- - يرى هارفي أن العصر يركز على الاستهلاك .
- -الاستهلاك غاية .
- - ازدياد التضخم .
- - العملة لا تمثل قيمتها .
- -يناقش هارفي أبعاد التغيير السريع.
مقالات ذات صلة :
- مفهوم الحداثة في علم الاجتماع
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.