• ​- مع التطور التقاني المتسارع الذي نعيشه اليوم فرضت وسائل الإعلام والأجهزة الإلكترونية سطوتها على كل منزل جاذبةً إليها الكبار والصغار.
• - وبالرغم من أن ما تقدمه من محتوى قد يكون مثمراً ومفيداً إلا أن أثرها السلبي ينضوي في إدمان الأطفال عليها باعتبارهم الفئة الأقل قدرة على تقييم وتمييز المحتوى، فتجذبهم ببرامج وألعاب وتطبيقات تثير اهتمامهم، ما يضع الآباء أمام صعوبة حماية أبنائهم من هذا الفضاء الواسع.
• - هنا تأتي أهمية فهم آلية تأثير هذا التطور في الأجهزة الذكية على الأطفال للتحكم به وحماية الأطفال من آثاره السلبية.

• - التلفاز.
• - الحاسوب.
• - الأجهزة اللوحية الذكية.
• - ألعاب الفيديو.

• - القلق والتوتر عند توقف الجهاز عن العمل.
• - الترقب الدائم للبرامج والمواقع التي يتابعها.
• - فقدان قيمة الوقت.
• - عدم الاستجابة لطلبات الآخرين عند استخدام البرامج والأجهزة الإلكترونية.
• - قلة التواصل مع الآخرين، والرغبة في البقاء بالمنزل.
• - عدم رغبته بممارسة الأنشطة الرياضية أو أي أنشطة أخرى بعيداً عن الأجهزة الإلكترونية.

• - ضعف التطور الاجتماعي والعاطفي لدى الطفل.
• - قد يتسبب بتأخر النطق لدى الطفل.
• - يسبب اضطرابات النوم مثل الأرق وقلة النوم.
• - السمنة عند الأطفال بسبب قضائهم وقتاً طويلاً أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية.
• - ضعف الذاكرة والقدرة على التركيز.
• - زيادة العدوانية والعنف عند الأطفال بسبب التأثر بالألعاب الإلكترونية القتالية.
• - احتمال تعرض الطفل لمحتوى غير ملائم.
• - الكسل والخمول.
• - إصابته بمشاكل جسدية كمشاكل آلام الرقبة وضعف النظر والصداع.

• - وفقاً لمقال في موقع طبي حول مخاطر الأجهزة التكنولوجية على صحة الأطفال:
• "كشف العلماء مؤخراً أن الوميض المتقطع بسبب المستويات العالية والمتباينة من الإضاءة في الرسوم المتحركة الموجودة في الألعاب الإلكترونية يتسبب في حدوث نوبات من الصرع لدى الأطفال، وحذر العلماء من الاستخدام المستمر والمتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية من قبل الأطفال لاحتمال ارتباطه بالإصابة بمرض ارتعاش الأذرع".
• - وفقاً لمقال تم نشره على موقع "Fox News" حول تأثير الأجهزة الإلكترونية على المراهقين:
• "المراهقون الذين يقضون على هواتفهم الذكية 5 ساعات أو أكثر يومياً، معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بأي عامل من العوامل المحفزة على الانتحار بنسبة 71%، مثل مشكلة الاكتئاب والأفكار الانتحارية"
• - حسب إحصائيات Newport Academy: فإن 21% من الحوادث القاتلة بين المراهقين سببها الانشغال بالهواتف الذكية خلال القيادة. كما أن التشتت وعدم الانتباه هو العامل الرئيسي في 58% من حوادث السيارات التي يقودها المراهقون.

• - الطلب من أبنائهم أخذ أوقات استراحة متكررة من استخدام الأجهزة الإلكترونية.
• -  الحد من استخدام الهواتف قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات.
• - تحديد ساعات معينة يُسمح فيها للطفل باستخدام الأجهزة الإلكترونية.
• - إشراك الطفل في وضع قوانين وضوابط استخدام الأجهزة الإلكترونية.
• - تجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية بوصفها وسيلة لتهدئة الطفل.
• - السعي لشغل أكبر قدر ممكن من وقت الطفل بالأنشطة الرياضية والفنية كالرسم.
• - منع الطفل من استخدام البرامج والتطبيقات التي تحتوي على محتوى عنيف أو غير ملائم لعمر الطفل.
• - تشجيع الطفل على التحدث لوالديه عند تعرضه لأي محاولة ابتزاز أو تهديد عبر الإنترنت.
• * نؤكد بأن استخدام الأجهزة الإلكترونية هو سيف ذو حدين ونحن الآباء أصحاب القرار في انتقاء الحد الذي نرغب لأبنائنا السير عليه.