
- تشهد كشمير موجة جديدة من الهجمات الإرهابية في الوادي حيث فقد خمسة أشخاص على الأقل من بينهم صيدلاني ومعلم ومدير المدرسة حياتهم.
- وقد قُتل عدد من المدنيين في موجة جديدة من الهجمات الإرهابية في سريناغار هذا الأسبوع ، حيث قامت جماعة عسكر طيبة الباكستانية بدعم من قوة المقاومة بإطلاق النار على صيدلي كشميري بانديت ، ومدير مدرسة ، ومعلم واثنين آخرين في هجمات ، أطلق عليها اسم "القتل المستهدف".
- وأثارت الهجمات إدانة شديدة في البلاد ، كما حذرت الحكومة من عمليات القتل المستهدف وقالت إن "بعض الناس يحاولون تعكير صفو السلام" في الوادي.
- كما أثارت وزارة الشؤون الخارجية مخاوف بشأن الإرهاب عبر الحدود وتناقش هذه المسألة مع شركائها.
- وقد نظمت عدة منظمات احتجاجات في جامو للمطالبة باتخاذ إجراءات ضد الإرهابيين بسبب القتل المستهدف الأخير للمدنيين ، حسبما ذكرت وكالة الأنباء PTI.
-
تصريحات بشأن ما يحدث في كشمير
- محبوبة مفتي تقول "يجب أن تتدحرج الرؤوس" في حالة الثغرات الأمنية المتكررة
- انتقدت رئيسة حزب الشعب الديمقراطي محبوبة مفتي إدارة جيش وكشمير بسبب عمليات القتل المستهدفة للمدنيين ، وفي سلسلة تغريدات قالت المفتي: إنه كان من الممكن تفادي الهجمات إذا لم يكن التركيز الوحيد للشبكة الأمنية هو "الزيارات الوزارية والألعاب البهلوانية الطبيعية".
- كمتوانتقد زعيم المؤتمر الوطني عمر عبد الله إدارة جامو وكشمير بعد أن اضطرت عائلة فيريندرا باسوان ، بائع متجول من بيهار قُتل برصاص إرهابيين ، لأداء الطقوس الأخيرة في سريناغار.
- وعمال حزب الشعب الديمقراطي ينظمون احتجاجًا في سريناغار على قتل المدنيين ، كما رددوا هتافات مثل "كفوا عن سفك الدماء".
- وقد أقام أفراد عائلة سوبندر كور اعتصامًا أمام الأمانة المدنية ضد عمليات القتل المستهدف في سريناغار.
- هذا وقد صرح نائب حاكم جامو وكشمير مانوج سينها قائلاً: إن مرتكبي جرائم قتل المدنيين في كشمير سيعاقبون وسيتم الانتقام لكل قطرة من دماء الأبرياء ، وأضاف في بيان يوم الخميس أن الإدارة والبلاد كلها تتضامن مع أسر الضحايا.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.