- سنستعرض فيما يأتي مجموعة من الأبيات الشعرية التي تبدأ بحرف (اللام)..
- - لولا نبوغك ما بكيت صباكا
- أنت المصاب بذا ونحن بذاكا
- - لا تَخشَ يا اِبنَ رَسولِ اللَّهِ مِن أَحَدٍ
- فَالضُّرُّ كَالنَّفعِ لَيسَ الخلقُ تَملِكُهُ
- - لعمكِ فضل اللَه يا أم أسرتي
- فقد بات بيتي لا يضم سواك
- - لا العَنبَرُ في الطيب يُباهي فرعك
- لا العَقلُ يَحُدُّ بِالتَناهي فرعَك
- - لَمّا اِعتَرَتِ الهُمومُ مِن ذِكراكِ
- وَالنَفسُ طَوَت سَرّيَ مِن جَرّاكِ
- - لا تَرَكَ اللَّهُ عَلَيْهِ مَسْكا
- حاسَبَهُ اللَّهُ حساباً ضَنْكا
- - لَمْ تَدَعِ الأَمْرَ الخَلِيطَ لَبْكا
- إِذِ الضَلِيعُ بِالضَلِيعِ اصطَكَّا
- - لَمْ تَكُ أَنَّاناً وَلا مُلْتَكّا
- يا ابْنَ الرَفِيعِ حَسَباً وَسَمْكا
- - لي صاحب في حديثه البَركهْ
- يزيد عند السكون والحركهْ
- - لا بأس وعن أذبت قلبي بهواك
- القلب ومن سلبته القلب فداك
- - للشوق إلى طيبة جفني باكي
- لو صار مقامي فلك الأفلاك
- - لا تقربَنّ مقالة مشهورة
- لا تستطيع إذا مضت إدراكها
- - ليتَ العناقَ وشُربَ الرَّاح قد عُقدا
- بالنَّجم أو خُزِنَا في ذِروَةِ الفَلَك
- - ليس تخلو جوارحي منك وقتاً
- هي مشغولة بِحَملِ هواكا
- - ليس يجري على لساني شيء
- عَلِمَ الله ذا سوى ذِكراكا
- - لَم يَنَلْكِ الرّجاء أَنْ تحضريني
- وتجافَتْ أُمنيّتي عن سِواكِ
- - لا تشمتن حاسدي أن نكبة عرضت
- فالدهر ليس على حال بمترك
- - لَيتَ عَينَ الرَّشيدِ كانَت تِراكا
- وَتَرى ما اِحتَوَت عَلَيهِ يَداكا
- - لَم يُحابوكَ عِندَ ذاكَ وَلكِن
- كُنتَ إِذ قيلَ مِمَّن لَها ذي اِبتِداكا
- - لسانك عن جَنانك تَرجُمانٌ
- ويُعرِبُ نحوَ لَفظِك عن جَنانِك
- - لَعَمرُكَ لَم تُبَقَّ لَنا سُكوناً
- شُكاةٌ ما اِستَطَعتَ بِها حِراكا
- - لَعَمري لَحَيٌّ مِن عَقيلٍ لَقيتُهُم
- بِخَطمَةَ أَو لاقَيتُهُم بِالمَناسِكِ
- - لا فرقَ بين نزولِ الوحي بالملكِ
- أو يلهم القلبَ إلهاماً من الملكِ
- - ليس المرادُ سوى عِلمٍ تحصّله
- من غير منزلةٍ من فلك أو فلك
- - لما قرأتُ كتاباً ليس في سيرك
- علمتُ أني جهلتُ الأمر من خبركَ
- - لَو رَأى الكَلبَ ماثِلاً بِطَريق
- قالَ لِلكَلبِ يا جُعِلتُ فِداكا
- - لا تَلتَمِس مِن مَساوي الناس ما سَتَروا
- فَيهتِكَ اللَهُ سَتراً عَن مَساويكا
- - لَولا سُيوفُ أَبي الزُبَيرِ وَخَيلُهُ
- نَشَرَ الوَليدُ بِسَيفِهِ الضَحّاكا
- - لم أُفسّر غريبها لك لكنْ
- لامرئ يجهل الغريبَ سواكا
- - لا لعُجب قدّرتُ ذاك ولكن
- ني أرجّي بحسن رأيك ذاكا
- - لا عرتك الخطوبُ يا ابنَ حريثٍ
- لا ولا نالكَ الفناءُ الوشيكُ
- - لم أُفسِّرْ غريبها لك لكِنْ
- لامرئٍ يجهلُ الغريبَ سواكا
- - لَو أَنَّ مَن تَهواهُ يَهواكا
- قُرَّت بِطيبٍ عَينُ دُنياكا
- - لَجَّت عُتَيبَةُ في هَجري فَقُلتُ لَها
- تَبارَكَ اللَهُ ما أَجفاكِ يا مَلَكَه
- - لِمَ لا تَرِقُّ لِذُلِّ عَبدِك
- وَخُضوعِهِ فَتَفي بِوَعدِك
- - لا لُمتُ نَفسِيَ في هَوا
- كَ وَلا اِنحَرَفتُ لِطولِ صَدِّك
- - لَنِعمَ التُقى تَقوى فَتاً ضامِرِ الحَشا
- خَميصٍ مِنَ الدُنيا تَقِيِّ المَسالِكِ
- - لِيَبكِ عَلى نَفسِهِ مَن بَكى
- فَما أَوشَكَ المَوتَ ما أَوشَكا
- - لا تَنسَ وَاِذكُر سَبيلَ مَن هَلَكا
- سَتَسلُكُ المَسلَكَ الَّذي سَلَكا
- - لا تَقرِضَن يا فارُ لي ذِمَّةً
- فَلَستُ مِن جَهلِكَ في شِكِّ
- - لا تَستَطِب جُبنَ اِحتِمالي فَكَم
- أَوقَعَ في مَصيَدَةِ الصَكِّ
- - لا تشهدنَّ شهادةً منقولةً
- أبداً ولو سمعت بها أُذُناكا
- - للصبر في مهجتي والهم معترك
- والظن فيك لديها مسرح يزك
- - لم يَدرِ أنّ ملامَه أَغراكا
- إذ لجَّ في بُهتانه وَنَهاكا
- - لِلَّه ما أَهدى يَمينَك لِلنَدى
- وَأخفَّ في طُرُقِ الفخار خُطاكا
- - ليت حظّي من كلِّ عيشي رضاكا
- فهو حسبي ونعمتي أن أراكا
- - لو أخذتَ المِرآةَ أبصرتَ وجهاً
- شاهداً لي بأنَّ ذاك كذاكا
- - لَعمرُكَ ما أُغِبُّكَ عن فُتورٍ
- بوُدِّكَ أو قصورٍ عن هَواكا
- - لولا الضُلُوعُ لَظَلَّ القلبُ نَحوَكُمُ
- ضَعِي بِعَيْشِكِ فوق القلبِ يُمْناكِ
- - لَيتَ شِعري مَتى نُؤوبُ إِلى بَغ
- دادَ إِنّا مُستَبطِئونَ الإِيابا
- - لَو لَم تَكُن دارُكِ شَرقيَّةً
- لَم أَستَطِب ريحَ نَسيمِ الجَنوب
- - لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً
- لَقَد حَلَّ بي فيهِ البَلاءُ المُبَرِّحُ
- - لَيتَهُم إِن عُوقِبُوا بِدَمي
- وَجَدوا مِثلَ الَّذي أَجِدُ
- - لَعَمري لَئِن أَمسى بِغَيرِكِ ظَنُّهُم
- لَذَلِكَ أَخفى لِلوِصالِ وَأَستَرُ
- - لَبِسنا رِداءَ اللَيلِ وَاللَيلُ راضِعٌ
- إِلى أَن تَرَدّى رَأسُهُ بِمَشيبِ
- - لَيسَ جوداً عَطِيَّةٌ بِسُؤالِ
- قَد يَهُزُّ السُؤالُ غَيرَ الجَوادِ
- - لأهل زماننا بالبخل فخرٌ
- - كما افتخرت بنائلها الأوائل
- - لا ينفذ العزم الا من ينفذه
- والسيف يكهم الا في يد البطل
- - لا يدرك الناس لو راموا ولو جهدوا
- بالريث بعض الذي أدركت بالعجل
- - لعلَّ الهوى إنْ أنتَ حيَّيْتَ منزِلاً
- بأكبادَ مُرتدٌّ عليكَ عقابِلُهْ
- - لا شُغْلَ لي في أولٍ أو حاضرِ
- لكنْ فؤادِي في هوَى المستقبلِ
- - لا خيرَ في مستقبلٍ أو حاضرٍ
- فاسمعْ أخى كلاًّ ولا في أولِ
- - لِلهِ في الأرضِ أقوامٌ قد اشْتَملوا
- بالعزّ واعتدلوا حقّاً وما عدلُوا
- - لابن المبارك مِن سَما أَوج العلا
- أَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِ
- - لا زالَ طالعه السَعيد بِعصره
- يَسمو بِهِ فَوقَ الطراز الأَوّل
- - لَنا البُشرى بِطَلعة شَمس حُسنٍ
- متوّجةٍ بِتيجان الجَمالِ
- - لك البشارة فاغنم غاية الأمَلِ
- فشأن شأوك قد اربى على الحَمَلِ
- - لَمّا نَظَمتُ الشّعرَ مُمتدِحاً بهِ
- لِلفاضِلِ البحرِيِّ جلَّ بِفَضلِهِ
- - لَو كانَ في المالِ تَفضيلٌ لِجامِعِهِ
- لَكانَ ذو الدَّينِ عِندَ الفَقر مفضولا
- - لو يعرف الناس قدر العلم لاتجهوا
- لأهله يطلبون الدين وامتثلوا
- - لاح شيبي فظلت أمرح فيه
- مرح الطّرفِ في اللجام المحلَّى
- - لَيسَ مَن يَملَأُ العُيونَ جَمالاً
- غَيرُ مَن يَملَأُ القُلوبَ كَمالا
- - لَستُ أَبغي وَصفاً لِما أَنتَ فيهِ
- أَنا ما إِن أُطيقُ هَذا المَجالا
- - لا وَلا شُكرَ ما مَحَضتُ مِنَ ال
- وُدِّ صَديقاً تَراهُ بِاِسمِكَ آلى
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.