اعلن هنا

مثال على أقوال أيمن العتوم

مثال على أقوال أيمن العتوم

  • - يعد الكاتب أيمن العتوم من الكتّاب الأردنيين الذين برزوا في مجال الرواية والكتابة الأدبية الجميلة، تميزت لغته بالجمال والبلاغة اللغوية، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ مثال على أقوال أيمن العتوم.
  • - مثال على أقوال أيمن العتوم:
  • - يقولون : "إنها أرضُ الملاحم " كذبوا ، إنها أرض المراحم لو شئتم وكففتم أياديكم الغادرة عنا ، 
  • - يقولون : “الجرح يندمل ، و الزمن طبيب” كذبوا ؛ ها نحن كلما كبر عمر الحرب ازداد الجرح إيغارا ، و كلما ضحك الزمن بكينا 
  • - نحن الجوعى الى الحرية ، الجوعى إلى الكرامة ، الجوعى إلى الانسانّية ، الجوعى إلى كل شَيْءٍ مفقود فقده البشر منذُ قرونٍ طويلة ؛ فقدوا الحُبّ ، والسلام ، والرّحمة ، والعطف ، وفقدوا كل شَيْءٍ حتى تحولوا وتحولنا معهم إلى كائناتٍ من ورق تعيشُ في عالم من زَبَد !! 
  • - يقولون : “سيكبرون و ينسون” كذبوا ، نحن لا ننسى ، للحرب ذاكرة أعند من ذاكرة النقش العميق على صخرة صلده ! 
  • - وأما على مستوى الشعور فلا يدرك الفجيعة الا من اكتوى بلهيبها ، ولن يشعر بفداحة الخطب الا من نزل به ، ولن يذوق طعم المرارة الا متجرعها .
  • - الحزُنُ لا يُكافأ بالحزن ، نحن موعودون بالفرح في النهاية.. 
  • - الإنسان بالمعرفة يتغيّر و يصبح خلقاً جديداً 
  • - نحاول الحياةَ في دوّامة الموت، أكانتْ أرواحُنا منذورةً للحزن!! كلاّ، نحن الّذين نُغرِقها في كأسه، فليرحلِ الحزن إذًا؛ في قلوبنا دفقةُ التّائقين إلى العيش، وغمرةُ المشتاقين إلى الفرح، فلمَ لا نفرح... لمَ لا ترقصُ أرواحنا، لِمَ لا تُغنّي شفاهُنا، لِمَ لا تُصفّق قلوبنا؟! وليكن ما يكون 
  • - الشمس تُبدل أحوال الناس ،تُخبرهم أن الماضي يُمكن أن يتغير حين تطلع من جديد ، من قال إن الايام تتشابه ، وإن النهارات واحدة !! كل لحظة في حياة البشر مختلفة تماماً عن اللحظة التي تسبقها وهي بالضرورة مختلفة عن اللحظة التي تليها ، ما من شمس تطلع بذات الوجه في كل يوم . 
  • - "أحبّكِ حدَّ الهذيان... وجودي هنا بعيدًا عنكِ وسّعَ مساحاتِ الحنين، جعلني أشتاقُكِ في كلّ لحظة..⁧‫. 
  • - الحياة أقصر من أن تقضى في الهم والعمل، لا بد من الإنتصار على مرورها السريع بالحب... القلوب إذا أهملت بالصدور صدئت، أنا لا أريد لقلبي أن يصدأ أريده أن يحاور القلب الذي اختاره، أن يضحك له، أن يلهو معه... أحرام على المحبين أن يتفرغوا لأنفسهم قليلا؟ 
  • - إن المحنة التي نزلت بنا يجب أن تقربنا أكثر من بعضنا لا أن تبعدنا. 
  • - "الارض لا تُنبت إلا بعد أن تُصبح خاوية ، من وسط الخراب ستنبتُ الورود وسيكون بإمكان الأجيال التي لم تشهدْ قذاراتنا أنْ تُنقذ وطنها وتقوده إلى المجد". 
  • - " الحرب لا توقِفُ الحَياة ، ربَّما تغيِّر اتجاهها ، ربّما تضطرُّ الأحياءَ إلى القبول بشروطِها ، ربَّما تظل عدوَّتها الأولى ويظلُّ المحبّون للحياةِ في حربٍ مع الحرب ... لا تقل لي : مَنْ ينتَصرُ في النِّهاية؟! قُل لي : مَنْ يملِكُ نَفَساً أطول ؟! " 
  • - الحياة والموت لا يجتمعان في جسدٍ واحد معًا ، إذا نجح الموتُ في هدم الحاجز الذي تبنيه الرُّوح ، فسيبدأ بالانتشار ، عندها ستوقن الحياة أنّه لم يعد لها مكانٌ هنا ، فتنسحب راضيةً بتبدّل الأشياء ، وبقوانين القدر المحتوم. 
  • - " اسمعُ كل شَيْءٍ ولا أستطيع أن أجاريك ، أشاركُك أحاسيسكَ الطيبه ، ولكنني عاجزٌ عن أن أرتبَ كلماتي ؛ إذا استمر طوفان الكلمات يخرج من فمك بهذا التدفق الكبير فسأشعر بالعجز أكثر ، أرجوك ، إِنَّكَ تحولني إلى دمية جميلة لكنها غير ناطقة ، توقفْ عن الكلام ، شكراً لقلبكَ الطيب ".
  • - اترك دائمًا مسافةً بينَك وبين مَن يُخالِفك الرّأي؛ لأنّه ربّما ألغى هو هذه المسافة فاصطفّ إلى جانبك، أو ألغيتَها أنت فاصطففتَ إلى جانبه”
  • - “الوطن ليس جغرافيا ؛ إنه قيمة ؛ الحب والكرامة والفداء والإباء والعدل ..
  • الوطن إيمان المخلص وتضحية العاشق . الوطن ثبات على المبدأ في ضجّة البائعين ، وتشبث بالحرية في سوق النخاسين ..
  • الوطن أنت وأنا وأولئك الذين يجمعهم الضمير النقي والغاية الشريفة ..”
  • - “أمة تحترم الكتاب جديرة بأن تقود العالم, وأمّة تدوسه بأقدامها جديرة بأن تُداس هي بالأقدام, وأن تكون في ذيل الأمم تابعة ذليلة!”
  • - “أنني تعلّمت أن أولى خطوات إسترداد الحقوق هي النظر في العيون، إن كانت حبيبة تريدُ استعادة قلبها المُضيع عند حبيب فلتنظر في عينيه، و إن كان مظلوما يريد استعادة حقة المسلوب عند ظالم فلينظر في عينيه، فإن العيون لا تصمد أمام الحق إلا ريثما تتحول أليه ؛ العيون أبلغ من اللسان في الحديث، و من اليد في العطاء!!”
  • - “مفتاح الثورة كلمة؛ و تصنع النصر كلمة : ( العدو من أمامكم والبحر من ورائكم) ، و أول الرسالة كلمة : (أقرأ)، و أول الرحمة كلمة : (كوني بردا و سلاما) ، و أعظم العذاب كلمة : ( اخسؤوا فيها و لا تكلمون) ،و أشد الحسرة كلمة : ( سلام عليك.......سلامٌ لا لقاء بعده) ،و تهوي بالعالين الراتعين في نعيمهم كلمة : (اهبطوا منها جميعا) ،و تُطيح بالأصنام كلمة : (قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا) ،و تؤطد أركان الدولة : (إني أرى رؤوسا قد أينعت) ،و تفك أسر العاني كلمة : (اذهبوا و أنتم الطلقاء)، و تنفذ كالسهم إلى الروح كلمة : (اشد عليهم من وقع النبل) ، و تصنع الوجود من العدم كلمة : (كن فيكون). 
  • - “لماذا نكتب في الحبّ؟! نكتب لكي نتخلّص من أوجاعنا بالكتابة؟! أم لنرمّم ما فعله الحبّ بنا؛ حينَ وزّعَنا على طُرقات الحنين قتلى في غير ذنب. أم لنستعيد أنفسنا الّتي اغتالتْها النّظرات الذّابِحات، والكلمات السّافِحات. أم لنخفّف غلواء الحزن الّذي يكاد يُشرِّح أجسادَنا بسكّين العاطفة. أم لنتفادى انتِحارًا متوقّعًا إذا نحن استسلمنا له دون أن نكتب. وماذا نكتب؟! أوجاعنا أم أوجاع عاشِقينا؟! وهل نحن اثنان أم واحِدٌ تجمعهما مُصيبة اليُتم في الحبّ. نكتبُ حزنَنا أم فرح الآخرين بعذابنا. والعذاب؟! نستعذبه في سبيل مَنْ نحبّ؟! أم أنّ الحبّ لا يجد طريقَهُ إلا عبر الآهات والدّموع والحَسَرات؟!”
  • - “الجمال لا يُعرف بالحُسن في الوجه، إنما بحلول من تحب في الشغاف.و هو ؛كان الشغاف و كان السويداء و كان القلب، و كان كل شيء!!” 
  • - “نقرأ فتخضّر الحقول في السّهوب..نقرأ فتتدفّقُ المياه في الينابيع..نقرأ فتحطّ أسراب السّنونو على أكتافِنا..نقرأ فنجدُ لكلّ شئٍ طعماً ومعنى”
  • - “مهما حلّقت الامنيات فإنها ستقع في شباك الصبر. و النهايات لا تقررها البدايات بالضرورة”
  • -“إننا على سفر, مرتحلون منذ ولدنا, نتعب ولا راحة إلا إذا باغتنا الموت. نسير إلى الغايات, كلما ظننا أننا صرنا على شفا حلم منها ابتعدت عنا, وأمعنت في الغياب السرمدي. نسير ولكن في أي درب وإلى أي منتهى!! نسير ونكتشف بعد أجيال أننا نلج ظلمات الحياة دون قناديل الحق. وكلما خيّل إلينا أننا وصلنا إلى الغاية وآن لنا أن نريح الراحلة صحونا على فجائع لم يستطع إنكارنا التام إخفاء وهج حقيقتها, فبدا أنّ الطريق ليست هي الطريق, وأننا سلكنا الدروب الخاطئة.”
  • - مثال على كتابات أيمن العتوم:
  • - “الزنازين أوطان المعتقلين ، وملاجئهم الاضطرارية ، وحقول قمحهم ، عندما تستقبلك زنزانة ما ، فإنها تمد لك ذراعيها بداهة ، وهى تقول لك : إما أن تحبني أو تكرهني ، الحب والكره قضية شخصية ، ولكن عليك أن تعتاد التعايش معي .. الزنزانة أنثى إذا عاندتها عاندتك ، وإذا توددت إليها توددت إليك ، الفرق بينهما أن الزنزانة لا تتكلم ، وحين تغيب في جوفها تتمنى أنها تتكلم ، ويقتلك صمتها ، عجبًا : أليس من طبيعة الأنثى أن تفيض كلامًا”
  • - “أحفظ هذه الأمكنه غيبا ..غير أني شعرت أني في عالم ، والناس في عالم أخر ..لم يُعرني أحد من الماره أدنى اهتمام، أيعقل أن تُستلب حريتي بهذه الطريق ولا ينتبه إليّ أحد ؟! أين من يحس بطوفان المشاعر التي تجتاحني الان .”
  • - “اّه لو كان بياض القلب يحكم علاقات البشر...ما اختصم اثنان الى قاضٍ”
  • - “أردت أن اتعلم في السجن ما لم أتعلمه طيلة حياتي قبل الدخول إلى هذا العالم. لقد كنتُ أحاول أن اتعلم الحياة هناك . كنت تائقا الى فهمها . كم أضعنا من الشهور والسنين نحاول أن نعرف من نحن او ما نحن فما اهتدينا !! لقد كان السجن أفضل قدر للالتقاء بإنسان يمكنه أن يجيب عن هذا التساؤل”
  • - “غير أن الزمن إذا كان رفيقا مخلصا فسيتبرع بتعليمك طرائق العيش دون ان تطلب منه ذلك ، أنصت الى لسان الحياة تتعلم ما لم يكن في حسبانك ..”
  • - “شروق الشمس لا ينتظرُ النائمين.”
  • - “الحلول الوسط في العشق تبدو كارثية وإن كانت لا تفضي إلى الموت، إلا أنها تغيّبك في المنطقة الرّمادية الخافية عن الأعين كلّها ...!!!”
  • - “في اللّيل يحضر الأحباب والأعداء ... الملائكة والشياطين ... الماضي والمستقبل ... الجنون والعقل ...البكاء والضحك … في اللّيل تصبح إنساناً مثالياً ؛ حقيقياً بطبائعك المتناقضة ؛ ترمي وراء ظهرك التّصنّع ، وترتدي ثوب العفويّة ؛ ولأنك وحدك فإنّك تبدو في أكثر حالاتك صدقاً ، إذ قد يكذب الإنسان على غيره ، وقد يخدع سواه ، أمّا نفسُك فلن تستطيع معها غير الصّدق!!” 
  • -“إذا يستطيع الإنسان حتى لو كان في السجن أن يُمارس طقوس الحرية التي وُلدت معه!!! ويمكنه من خلال الأسلاك الشائكة ان ينظر الى الافق !! إن الحواجز المادية تبدو بسيطه ضئيلة ليست ذات قيمة أو أهمية أمام فضاءات الروح .”
  • -“تفعل الذنوب بالقلب ما تفعله النار بالرياض الغنّاء ، ويظل القلب بعدها قاعا صفصفا ..فاحما ً تنبعث منه الروائح السوداء .
  • ثم يأتي ربٌ غفور ، فبرحمة منه تعيد اخضرار الروضة إلى القلب ، غير أنها لا تخضّر دون ماء ، وكانت العينان كفيلتين به ..تظل حرق البكاء تزيد في خضرة القلب حتى يصبح قويا منيعا ً أما نيران الخطيئة !”
  • - “كل ليل لا يزيدك حسرة لا يعول عليه!! جعل الليل الساجي بعد النهار اللاهب لكي تبكي على ما اجترحت، وتتحسر على ما فات حتى ولو كان خيرا!! فالحسرة هنا سؤال المنتبه: أما كان يمكن الاستزادة؟!” 
  • - “وحده الحب يملك هذا الوهج القادر على إبقائنا في دائرة البشرية. الحقد يأكل صاحبه، أسهل الطرق إلى الموت. إنه الوصفة السريعة التي تفضي إلى الهلاك”
  • -“اه لو يعرف الانسان ما تُخبئ له الايام ، لاستطاع ان يتحكم بذهوله على الأقل ، ولا يتفاجأ إلا في الزوايا الميته التي لا تُخفي شيئا !! لم أكن ادري حتى تلك اللحظة كم هي الايام جميله ، وكم هي مُباغته ، وإلى أي حد نحن نجهلها !!”
  • - " قالت لي العصافير: إن الفراشات حاولت أن تأتي ولكن الجلادين أوقفوها على باب السجن، وحظروا عليها الدخول إليك ..سألتها: وأنت أيتها العصافير ألم يحظر الجلادون عليك الدخول مثلها، كيف وصلت إلى هنا، أجابت: نحن قلب الحرية، ولا توجد قوة في الأرض يمكن أن تصادرها قد تصادر الجسد لكن انحباس الجسد ليس شكلًا من أشكال العبودية .. ونحن الشمس، من يستطيع أن يمنع الشمس من التسلل عبر النوافذ والشقوق".
  • - " كان الألم كل مرة سيد اللحظة، يأتي بكامل أبّهته و
  • - " أيها الباكون على الماضي: كفكفوا دموعكم طويلاً فإن الماضي كان، أما الحاضر والمستقبل فلن يكونا أبدًا".
  • - “أقسى ما في الموت أن تفقد وجه عزيز عليك .”
  • - “وإن الكره ليرتجف أمام الحبّ ، وإن الحقد ليهتز أمام التسامح ، وإن القسوة لترتعش أمام الرقة واللّين”
  • - “حمدتُ الله أنّ البشر لا يمكن أن يسجنوا الشمس ; لو كانوا يستطيعون فكم من الناس سيكون قدرهم أن يعيشوا في الظلام والموت!”
  • - “الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته”
  • - “‎" هل يعتاد الإنسان عذاباته؟! هل يقتات على آلامها فيفقدها حين يحرم منها؟! هل نحن نحنّ إلى أوجاعنا ونشتاق إلى انهياراتنا الجسدية التي تتواطأ مع الجلّاد والزمان؟!! ”
  • - “حين تغادر الأرواح أجسادها تترك خلفها بيتاً خرباً لا قيمة له ، القيمة كلها للروح . والروح ليس بين هؤلاء الطّغاة ،إنها بين يدي أرحم الراحمين ... فهنيئاً لمن لم تبق روحه مرتهنةً عند بعض المرتزقة من الجلادين”
  • - “في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة”
  • - “يا وجع الأيام الذابح ،،، يا وجه الطغيان النابح ... قتلتنا الهمجية قي عصر الإنسان الأول حيث الغادي يفترس الرائح...ما نحن ومن نحن وكيف نعيد لإنسانيتنا المطعونة روحاً؟؟ من فينا الخاسر والمهزوم ومن فينا الرابح ... في عهد تتسلى فيه الأنظمة المسعورة بالقتل و سلخ الجلد وشرب دم المنحورين السافح”
  • - “حين تُمدّدون جسدي في القبر، تريّثوا قليلاً قبل أن تهيلوا عليه التراب، اقرأوا عليه آيةً أخيرةً لتسكن آخر نبضات قلبه، فقلبه لم يحمل إلا العشق، ولم يترع إلا بالحب، ولم يشك ولم يضجر. ظلّ راضياً حتىٰ ثوى في الرضى؛ ثم أشيروا إلى جسدي المُسجّىٰ وقولوا: هذه هي الحياة.. هذه هي الحياة...!!”
  • - “حين تُجلد لا تنشغل بالتفكير بألم الجلد، حاول أن تشغل نفسك بماض لصيق بالفؤاد، حاول أن تغوص في أجمل ذكرياتك وتعيشها ... إياك أن تعدّ مع الجلّاد سياطه، دعه يعدّها وحده، إذا كان سيّده طلب منه ذلك، فمن طلب منك شيئا كهذا !؟! .... لا تَنْهَرْ نفسيًّا في أي مرحلة.. تذكّر أنّك الأقوى لأن قضيتك عادلة ولأن الظلم لا يدوم!!”
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.