مثال على أنواع البياضات

مثال على أنواع البياضات

  • أعشاش البيض وجهاز تعريب " تدريج " البيض:


  • في حظائر تربية الدجاج المنتجة لبيض التفريخ أو بيض الأكل يلزم تزويد الحظيرة بمكان آمن تبيض فيه الفرخات ، حيث تصنع هذه البياضات من التوتياء حتى لا تأوى إليها الطفيليات ، كما أنه يسهل تنظيفها ومن أنواعها:
  • بياضات مفردة:


  • وقياسها ٣٥×٣٥×٣٥سم وتخصص بياضه لكل ٥ دجاجات ويمكن عمل بياضات مركبة من عدة بياضات مفردة ، ( ٥-١٠ ) مرصوصة في صف واحد أو أكثر من صف مثبتة على أرض خشبية في كل صف أمام مدخل البياضة ليقف عليها الطائر ويستعد للدخول كما يجب أن تكون هناك شفة أمامية تمنع سقوط البيض من الخارج ، ويكون ظهر البياضة إما مسدوداً أو له فتحة تسمح بجمع البيض ، ويوضع عادة على القاعدة تبن أو نشارة الخشب حتى تمنع كسر أو شرخ أو تلوث البيض.
  • بياضات مفردة صيادة:


  • وهي بياضة مفردة ولكن لها باب أمامي يسقط خلف الدجاجة بمجرد دخولها وتجهز الدجاجة داخل البياضة لحين إطلاقها كما تمنع دخول دجاجات أخرى لنفس البياضة وهي تستعمل بغرض التسجيل في القطعان المنسبة حيث يسجل رقم الدجاجة على قشرة البيض التي باضتها ، وتحتاج لذلك إلى مجهود خاص وإشراف مستمر حتى لا تحبس الدجاجة بالبياضة مدة طويلة تحرم أثناءها من الأكل والشرب وفي العادة تخصص البياضة المفردة للصيادة لكل ٣دجاجات.
  • البياضات المجمعة:


  • ومقاساتها ٢٠٠×٥٠×٥٠سم ومعدل البياضة ٥٠دجاجة ويصلح استعمالها في الحظائر التي يربى بها أعداد كبيرة من الدجاج البياض بصورة تجارية.
  • استعمال البياضات:


  • ● يجب وضع البياضات في الحظائر قبل بداية وضع البيض ٥-٣ أشهر حتى تتعرف الطيور على مكان آمن لوضع البيض تلجأ إليه عند بداية الإنتاج.
  • ● إذا تأخر وضع البياضات إلى مابعد بداية وضع البيض ، فإن الطيور تبدأ في وضع بيضها على الفرشة ويتعود عدد كبير من الطيور على ذلك طوال فترة الإنتاج ، وينتج عن ذلك نسبة كبيرة من البيض الملوث المتسخ مما يقلل من صلاحية التفريخ ويخفض من القيمة والتسويقية لبيض الأكل.
  • ● عند وضع البياضات في الحظيرة لأول مرة يفضل وضعها على الأرض حتى تتعرف عليها الطيور ، وبعد بداية الإنتاج ترفع إلى أن يصل ارتفاع الدور السفلي ٣٠-٤٠سم عن الأرض.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.