- يجب توفر المعالف التي تملأ بالعلف بصورة مستمرة أمام الطيور بالمزراب على أن تكون تلك المعالف ضحلة في الأسبوع الأول من عمر الطيور أو ترش الأعلاف على صناديق الكرتون التي تحضر بها الصيصان وبعد عمر ١٠أيام يبدأ وضع المعالف أمام الطيور.
- وتختلف المعالف المستعملة بالمزارب تبعاً لما يلي:
-
أ-معالف يدوية:
-
- معالف أرضية. - -معالف اسطوانية معلقة بالسقف.
-
ب-معالف آلية:
-
- ذات جترير. - -ذات لولب.
- - ذات الأطباق.
- وسوف نتطرأ إلى شرح كل نوع على حدة:
-
أ-المعالف اليدوية: وهي:
-
١-المعالف اليدوية الأرضية المستديرة أو المستطيلة:
- يستخدم هذا النوع من المعالف في تغذية الصيصان ويوضع طبق واحد لكل مئة صوص في الأسبوع الأول من العمر ، وتصنع هذه المعالف من البلاستيك على شكل أطباق مستديرة قطرها ٣٠-٤٠ سم وارتفاع حوافها ٥سم ، أو على هيئة مستطيل طوله ٦٠سم وعرضه ٤٠سم وارتفاع حوافه ٥سم ومقسم داخلياً بواسطة حواجز بلاستيكية إلى عدة أقسام .
-
٢-المعالف اليدوية الأنصية المستطيلة 《ذات الأحواض》:
- هي أوعية مستطيلة من التوتياء طول كل منها ١٥٠سم واتساعها ٧-٢٠ سم ومزودة بأرجل يمكن بواسطتها خفض ورفع المعالف تبعاً لأعمار الطيور ، كما أنها تزود من الأعلى بأغطية شبكية بحيث تسمح بدخول رأس ومنقار الطائر فقط ، ولا تسمح له بهدر العلف أو تلوثه ، ويخصص عادة ٣٠معلف من هذا النوع لكل ١٠٠٠صوص على أن يحسب ٢،٥ سم من طول المعلف .
- وتستعمل هذه المعالف في المزارع المحدودة العدد نظراً لأنه يلزم تعبئة هذه المعالف بالعليقة مرتين إلى ثلاث مرات يومياً ، كما يجب مراعاة ألا يزيد مستوى العليقة داخل المعلفة عن ١/٣ ارتفاعه نظراً للفقد الكبير في العلف وقد وجد في التجربة أنه:
- عند ملء المعالف حتى حافتها ارتفاعها يكون الفقد في العليقة بنسبة ٢٩%.
- عند ملء المعالف حتى ٣/٤ ارتفاعها يكون الفقد في العليقة بنسبة ٥٧،٤%.
- عند ملء المعالف حتى ٢ ارتفاعها يكون الفقد في العليقة بنسبة ٣،١%.
- عند ملء المعالف حتى ١/٣ ارتفاعها يكون الفقد في العليقة بنسبة ١،٣%.
- كما يجب تنظيف هذه المعالف يدوياً من العليقة التالفة المبتلة حتى لا تتولد بها الفطور بشكل يضر بصحة الطيور.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب