- الفعل المضارع هو الفعل الوحيد المعرب، أي أنه قد يقع مرفوعاً أو منصوباً أو مجزوماً، وينصب الفعل بحال سبقته إحدى أدوات النصب، وتعد علامة النصب الأصلية هي الفتحة.
-
- أدوات نصب الفعل المضارع:
-
أَنْ. - لَنْ.
- كي.
- لا التعليل.
- لا الجحود ( الإنكار ).
- حتّى.
- فاء السببية.
-
- مثال على أدوات النصب:
-
أَنْ: أَن يكتبَ - لن: لن يمشيَ
- كي: كي أتخرجَ بسرعة.
- لا التعليل: لأنجحَ في الدراسة.
- حتى: ازرع حتى تحصدَ.
- لام الجحود: ما كان المسلم لِيكذبَ.
- فاء السببية: اجتهد في دراستك فتنالَ النجاح.
-
- علامات نصب الفعل المضارع المنصوب:
-
الفتحة الظاهرة. - الفتحة المقدرة للتعذر.
- حذف النون ( الأفعال الخمسة ).
- ملاحظة: في حالة النصب وكانت العلامة هي الفتحة فيتم تقديرها في حالة التعذر فقط؛ أي انتهاء الكلمة بحرف الألف مثل كلمة يرضى، لكن الفتحة تظهر على الألف والواو ولا يتم تقديرها للثقل مثل أَنْ يدعوَ.
-
- أسباب منع ظهور الحركة الإعرابية:
-
التعذر: أي انتهاء الكلمة بحرف الألف ( ا، ى ): يسعى. - الثقل: أي انتهاء الكلمة بحرف الواو أو الياء ( و، ي ): يدعو ، يمشي، في حالة الرفع والجر للأسماء، أما النصب فلا تقدر.
-
- أسباب حذف نون الأفعال الخمسة:
-
الجزم : لم يفعلا. - النصب: لن يناموا.
-
- أوزان الأفعال الخمسة وأمثلة عليها:
-
تفعلين: أن تخرجي. - يفعلان: لن يلعبا.
- تفعلان: حتى تسهرا.
- يفعلون: كي ينجحوا.
- تفعلون: لتكتبوا.
-
- أمثلة على علامات نصب الفعل المضارع:
-
"ما كانَ اللَّهُ لِيَذَرَ المُؤْمِنِينَ عَلى ما أنْتُمْ عَلَيْهِ حَتّى يَمِيزَ الخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ". - على الإنسان أن يطيعَ والديه ليرضى عنه الله.
- سابقوا لفعل الخير فتظفروا برضا الله.
-
- أمثلة على إعراب الفعل المضارع المنصوب:
-
حتى يميزَ: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. - ليرضى: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف منعًا من ظهور التعذر.
- فتظفروا: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
- بناءً على ما سبق فإن الفعل المضارع ينصب بحال سبقته أداة نصب، وعليه فإنه يصبح منصوبًا إما بالفتحة الظاهرة، أو الفتحة المقدرة للتعذر، أو بحذف النون في حال كان من الأفعال الخمسة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب