- - يعد الشعر من أبرز الأنواع الأدبية التي توصف شعور الإنسان جيدًا، وتميز العرب منذ قديم الزمان في كتابة ونظم الشعر العربي الجميل، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ اقتباسات من الشعر العربي .
-
- اقتباسات من شعر فاروق جويدة:
- و يمضي العامُ ..
- - بعد العامَ بعد العامْ
- - وتسقط بينَنا الأيامْ
- - رمادُ أنتِ في عيني
- - بقايا من حريقِ ثار في دمِنَا .. ونامْ
- - و يمضي العامْ .. بعد العامِ بعد العامْ
- - فلا أنتِ التي كنتِ
- - ولا أنا ..فارسُ الأحلامْ"
- “لو أننا ..
- - لو أننا ..
- - لو أننا ..
- - ما أسهل الشكوى من الأقدار !”
- - “خبريني.. كيف ألقاكِ ؟
- - إذا تاهت رؤانا
- - وانطوت أحلامنا الثكلى رمادا.. في دمانا
- - في زمان ماتت البسمة فيه
- - وغدا العمر.. هوانا”
- - “ماذا أكونُ ؟ ومن أكونُ ؟
- - أمام قبر مدينتي
- - وأموتُ في نفسي .. أموت
- - وأموتُ في خوفي .. أموت
- - وأموت في صمتي .. أموت”
- - “عمرُ الحياةِ يُقاس ..
- - بالزمن السعيد”
- - “و يظلُ ما عندي ..
- - سجينُ الشفاه”
- - “ربما أبحث عنكِ
- - بين أحضان كتاب
- - ربما ألقاك
- - في ذكرى عتاب
- - ربما ألقاكِ
- - في عمري سراب
- - ربما أسمع عنكِ
- - في حكايات صحاب
- - سوف ألقاك عبيراً بين يأس الناس
- - عذب الأمنيات
- - دائما أنتِ بقلبي
- - رغم أن الأرض ماتت
- - رغم أن الحلم.. مات
- - ربما ألقاك يوما في دموع الكلمات”
- - “ثيابكِ في البيتِ
- - تبكي عليكِ
- - ترى في الثيابِ
- - يعيشُ الحنين ؟”
- - “ويسألني الليل أين الرفاق
- - وأين رحيق المنى والسنين؟
- - وأين النجوم تناجيك عشقا
- - وتسكب في راحتيك الحنين؟
- - وأين النسيم وقد هام شوقا
- - بعطر من الهمس لا يستكين؟
- - وأين هواك بدرب الحيارى
- - يتيه اختيالا على العاشقين؟”
- - “يا أنبياءَ الله
- - يا مَن ملأتُم بالضياء قلوبنا
- - يا مَن نثرتُم بالمحبةِ دربنا
- - بالقلب أحزانٌ.. وشكوى تختنق
- - وربيعُ أيامٍ يموتُ.. ويحترق
- - فالأرضُ كبّلها الضلال
- - تاه الحرامُ.. مع الحرام.. مع الحلال
- - والخوف يعبثُ في النفوسِ بلا خجل
- - والفقرُ في الأعماقِ يغتالُ المُنى
- - ماذا يُفيدُ العمرُ لو ضاعَ الأمل”
- - “وساءلتُ دهري: أينَ الأماني؟
- - فقالَ: توارت مع الراحلين
- - ولم يبقَ شئٌ سوى أُغنياتٍ
- - وأطيافِ لحنٍ شجىِّ الرنين
- - وحدّقتُ في الكأسِ: أين الرفاقُ؟
- - فقالت: تعِبتُ من السائلين”
- - “وما زلتُ أحملُ ناياً حزيناً
- - تكسَّر منّي.. على كُل باب
- - أدورُ بحُلمي على كُل بيتٍ
- - أُعاتبُ صمتاُ طويلاً طويلاً
- - أُصارعُ حزناً.. كئيباً.. كئيباً
- - أُردِّدُ لحناً بأرضٍ خراب
- - وألقي بعمري على كلِ باب
- - وأغرسُ حُلمي.. فيأبَى التُراب
- - ورغمَ القيودِ.. ورغمَ العذاب
- - سيبقى نشيدي على كلِ باب”.
- - “وجه الوطن..
- - في كل جزء في الحنايا ظل يسكنني
- - و يورق كلما عصفت بأيامي المحن
- - أهواك يا وطني..
- - فلا الأحزان أنستني هواك و لا الزمن..”
- - “هذا الوطن
- - لم لا تكون ثماره ملكا لنا
- - لم لا يكون ترابه حقا لنا
- - يا أيها القناص أنظر نحونا
- - سترى بطونا خاوية
- - وترى قلوبا واهية
- - وترى جراحا داميه
- - فالأرض ضاقت
- - ليس لي فيها سند
- - والناس حولي
- - لا أرى منهم أحد
- - حتى الجسد
- - قد ضاق بي هذا الجسد”.
- - “يا أيها القناص ثمن الرصاص يشتري خبزا لنا
- - وشبابنا قد سال نهرا من دماء بيننا
- - لم لا يكون سياج أمن حولنا”
- - “العدل في أوطانكم يعلو
- - وفي أوطاننا قهر الأيادي الآثمة
- - تبكون إن سقطت على باريس أو روما ظلال قاتمة
- - والآن تجري في ربوع بلادنا أنهار دم مسلمة”
- - "وقد نهفو إلى زمن بلا عنوان
- - وقد ننسى وقد ننسى
- - فلا يبقى لنا شيء لنذكره مع النسيان
- - ويكفي أننا يوما.. تلاقينا بلا استئذان".
- - "بعيدان نحن ومهما افترقنا
- - فما زال في راحتيك الأمان
- - تغيبين عني وكم من قريب..
- - يغيب وإن كان ملء المكان
- - فلا البعد يعني غياب الوجوه
- - ولا الشوق يعرف.. قيد الزمان".
- - “فلا البعد يعني غيابَ الوجوه
- - ولا الشوقُ يعرفُ .. قيدَ الزمانْ”
- - “لا تسلني يارفيقي
- - كيف تاه الدرب منا
- - نحن في الدنيا حيارى
- - إن رضينا أو أبينا
- - حبنا نحياه يوما
- - وغدا نجهل أينا!؟”
- - “لا شيء بعدك يملأ القلب الحزين
- - لا حب بعدك.. لا اشتياقا.. لا حنين
- - فلقد غدوت اليوم عبدًا للسنين
- - تنساب أيامي و تنزف كالدماء
- - وتضيع شيئا بعد شيء كالضياء
- - وهناك في قلبي بقايا من وفاء
- - وتسافرين..
- - وأنتِ كل الناس عندي والرجاء
- - قولي لمن سيجيء بعدي
- - هكذا كان القضاء
- - قدر أراد لنا اللقاء
- - ثم انتهى ما بيننا
- - وبقيت وحدي للشقاء”
- - “وتبقينَ سرًا
- - وعُشًا صغيرًا
- - إذا ما تعبتُ أعودّ إليه
- - فألقاكِ أمنًا إذا عاد خوفي
- - يعانقُ خوفي .. ويحنو عليه”
- - “إذا كنتُ أهرب منكِ .. إليكِ فقولي بربكِ .. أين المفر؟”
- - “ويكفي أننا يوماً .. تلاقينا بلا استئذانْ”
- - “لماذا أراكِ على كل شيءٍ
- - كأنّكِ في الأرضِ كل البشر
- - كأنّكِ دربٌ بغير انتهاءٍ
- - وأنّي خُلِقتُ لهذا السّفر
- - إذا كنتُ أهربُ منكِ إليكِ
- - فقولي بربّكِ أينَ المفر؟”
- - “ومازلتُ أعرفُ أن الزمانَ ومهما تزين .. قبحٌ جميلْ”
- - “إذا ما بكيت أراك ابتسامة
- - وإن ضاق دربي أراك السلامة
- - وإن لاح في الأفق درب طويل
- - تضيئ عيونك خلف الغمامة”
- - “أنام وفي العين ثقب كبير
- - فأوهم نفسي بأني أنام
- - وأصحو وفي القلب خوف عميق
- - فأمضغ في الصمت بعض الكلام
- - أقول لنفسي كلاماً كثيراً
- - وأسمع نفسي..
- - وألمح في الليل شيئاً مخيفاً
- - يطوف برأسي
- - ويخنق صوتي..
- - ويسقط في الصمت كل الكلام”
-
- اقتباسات من شعر أحمد مطر:
- - “أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني..”
- - “وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم
- و أنا لست بماءٍ
- أنا من طين السماء
- وإذا ضاق بي إنائي
- بنموي يتحطم !”
- - “وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم
- و أنا لست بماءٍ
- أنا من طين السماء
- وإذا ضاق بي إنائي
- بنموي يتحطم !”
- -“جس الطبيب خافقي وقال لي:
- هل هنا الألم ؟؟
- قلت له : نعم
- فشق بالمشرط جيب معطفي واخرج القلم !!
- هز الطبيب رأسه.. ومال وابتسم
- وقال لي: ليس سوى قلم
- فقلت :لا يا سيدي
- هذا يد ...وفم
- ورصاصة.. ودم
- وتهمة سافرة.... تمشي بلا قدم !”
- - “إن امتيازنا الوحيد هو أننا شعب بإمكان أي مواطن فيه أن يكفّر جميع المواطنين، ويحجز الجنة التي عرضها السماوات والأرض.. له وحده”
- - “اثنان في أوطاننا
- يرتعدان خيفة
- من يقظة النائم :
- اللص .. والحاكم !”
- - “حبسوه
- قبل أن يتهموه!
- عذبوه
- قبل أن يستجوبوه!
- أطفأوا سيجارة في مقلتيه
- عرضوا بعض التصاوير عليه:
- قل.. لمن هذه الوجوه؟
- قال لا أبصر.
- قصوا شفتيه!
- طلبوا منه اعترافاً
- حول من قد جندوه.
- لم يقل شيئاً
- ولما عجزوا أن ينطقوه
- شنقوه!
- بعد شهر برأوه!
- أدركوا أن الفتى
- ليس هو المطلوب أصلاً
- بل أخوه.
- ومضوا نحو الأخ الثاني
- ولكن.. وجدوه
- ميتاً من شدة الحزن
- فلم يعتقلوه!!”
- - “والمذيعون خِراف .. و الإذاعات خُرافة .. و عقول المستنيرين صناديق صِرافة .. كيف تأتينا النظافة؟”
- - “قال لزوجته : اسكتي / و قال لابنه : " انكتم "
- صوتُكمَا يَجعلُني مُشوّش ( التّفكير ) ..!
- لا تَنبسَا بـ ( كَلمَه ) أريدُ أن أكتُب عنْ
- ( حرّية التّعبيرْ )”
- - “نموت كي يحيا الوطن، يحيى لمن؟!!
- من بعدنا يبقى التراب و العفن.
- نحن الوطن”
- - “لم يعد عندي رفيق.. رغم أنّ البلدة اكتظت بآلاف الرفاق ! ولذا شكلت من نفسي حزباً. ثُم إنّي - مثل كلِّ الناس - أعلنت على الحزب انشقاقي !”
- - “كُن طريّ القلب, كن سمْحاً, رقيقاً, مثلما أيّ حجر .. لا تكن مثل سلاطين البشر !”
- - “كنت أسير مفرداً
- أحمل أفكاري معي
- ومنطقي ومسمعي
- فازدحمت
- من حولي الوجوه
- قال لهم زعيمهم : خذوه
- سألتهم : ما تهمتي ؟
- فقيل لي :
- تجمع مشبوه !”
- - “يقال إن أقصر قصة كتبها إنسان هي التالية: "رجل ولد وعاش ومات". وأنا أعتقد أن سيرتي - شأن أي مواطن آخر في أوطاننا الجميلة - يمكن أن تروى على النسق نفسه، بشيء من التطويل، لتكون كالتالي: "رجل ولد ولم يعش ومع ذلك سيموت".”
- - “وطني ثوب مرقع كل جزء فيه مصنوع بمصنع!”
- - “نزعم أننا بشر
- لكننا خراف !
- ليس تماماً.. إنما
- في ظاهر الأوصاف
- نُقاد مثلها ؟ نعم
- نُذعن مثلها ؟ نعم
- نُذبح مثلها؟ نعم
- تلك طبيعة الغنم
- لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف
- نحن بلا أردِية
- وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف !”.
-
- اقتباسات من شعر الإمام الشافعي:
- “من نمّ لك نمّ بك, ومن نقل إليك نقل عنك, ومن إذا أرضيته فقال ماليس فيك, كذلك إذا أغضبته قال فيك ماليس فيك.”
- - “كلما تعلقت بـ شخص تعلقاً أذاقكْ الله مرّ التعلق،
- - لتعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره،
- - فيصدٌك عن ذاك لـ يرٌدك إليه .”
- - “إذا المـرء أفشـى سـره بلسانـه ولام عليـه غيـره فهـو أحمـق
- - إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصدر الذي يستودع السر أضيـق”
- - “أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله”
- - “صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا .. من راقب الله في الأمور نجا
- - من صَدقَ الله لم ينله أذى .. و من رجاه يكون حيث رجا”
- ****************************************************
- - “ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُ
- - ضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُ
- ****************************************************
- - سهرت أعين ، ونامـت عيـون
- - في أمـور تكـون أو لا تكـون
- - فادرأ الهم ما استعطت عن النفس
- - فحملانـك الهـمـوم جـنـون
- - إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان
- - سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون
- ****************************************
- - شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي - فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي.
- - وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ - ونورُ الله لا يهدى لعاصي”
- - “إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً.. فدعه ولا تُكثِر عليه التأسفا
- - ففي الناس أبدال وفي الترك راحةٌ.. وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفا
- - فما كل من تهواه يهواكَ قلبُه.. ولا كل من صافيته لك قد صفا
- - إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً.. فلا خيرَ في ودٍ يجئُ تكلٌفا
- - ولا خيرَ في خِلٍ يخون خليله.. ويلقاهُ من بعدِ المودة بالجفا
- - ويُنكِرُ عيشاً قد تقادم عهدهُ.. ويُظهِرُ سراً كان بالأمس قد خفا
- - سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها.. صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعدِ مُنصِفا”
- - “يا من يرى ما في الضمير و يسمع * أنت المعدّ لكل ما يتوقع
- - يا من يرجّى للشدائد كلها * يا من اليه المشتكى و المفزع
- - يا من خزائن رزقه في قول كن * امنن فان الخير عندك أجمع
- - ما لي سوى فقري اليك وسيلة * و بالافتقار اليك فقري أدفع
- - ما لي سوى قرعي لبابك حيلة * فلئن طردت فأي باب أقرع
- - و من الذي أدعو و أهتف باسمه * ان كان فضلك عن فقير يمنع
- - حاشا لمجدك أن تقنِّط عاصيا * الفضل أجزل و المواهب أوسع
- - بالذل قد وافيت بابك عالما * ان التذلل عند بابك ينفع
- - وجعلت معتمدي عليك توكلا * و بسطت كفي سائلا أتضرّع
- - و بحق من أحببته و بعثته * و أجبت دعوة من به يتشفع
- - اجعل لنا من كل ضيق مخرجا * و الطف بنا يا من اليه المرجع
- - ثم الصلاة على النبي و آله * خير الخلائق شافع و مشفّع”
- **********************************************************
- - “و أرض الله واسعة و لكن ...إذا نزل القضاء ضاق الفضاء”
- - “إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
- - فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
- - فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
- - إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
- - ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
- - وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
- - سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا صديق صدوق صادق الوعد منصفا”
- ***********************************************************
- - “صن النفس واحملها على ما يزينها تعش سالما والقول فيك جميل
- - ولا ترين الناس إلا تجملا نبا بك دهر أو جفاك خليل
- - وإن ضاق رزق اليوم فاصبر إلى غد عسى نكبات الدهر عنك تزول
- - ولا خير في ود امريء متلون إذا الريح مالت ، مال حيث تميل
- - وما اكثر الإخوان حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليل”
- - “إن كنت تغدو في الذنوب جليداً
- - و تخاف في يوم المعَاد وعيداً
- - فلقد أتاك من المهيمن عفوه
- - و أفاض من نِعَمِ عليك مزيداً
- - لا تيأسن من لطف ربك في الحشى
- - في بطن أمك مضغةً و وليداً
- - لو شاء أن تصلى جهنم خالداً
- - ما كان ألهم قلبك التوحيدا”
- ****************************************
- - “ولا حزن يدوم ولا سرور
- .. ولا بؤس عليك ولا رخاء
- - إذا ما كنت ذا قلب قنوع
- فأنت ومالك الدنيا سواء
- - ومن نزلت بساحته المنايا
- فلا أرض تقيه ولا سماء
- - وأرض الله واسعة ولكن
- إذا نزل القضا ضاق الفضاء
- - دع الأيام تغدر كل حين
- فما يغني عن الموت الدواء”
- ****************************************
- - “توكلت في رزقي على الله خالقي
- - وأيقنت أن الله لا شك رازقي
- - وما يك من رزقي فليس يفوتني
- - ولو كان في قاع البحر الغوامق
- - سيأتي به الله العظيم بفضله
- - ولو لم يكن في اللسان بناطق
- - ففي أي شيء تذهب النفس حسرة
- - وقد قسم الرحمن رزق الخلائق.”
- ****************************************
- - “سَهِرَتْ أَعينٌ، وَنَامَتْ عُيونُ
- - في أمورٍ تكونُ أو لاتكونُ
- - فَادْرَأ الهمَّ مَا استَطعْتَ عَنْ النَّفْــس
- - فحملا نكَ الهمومَ جنونُ
- - إن رَّباَّ كفاكَ بالأمسِ ما كانَ
- - سَيَكْفِيكَ في غَدٍ مَا يَكُونُ”
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب