- من المعتقد على نطاق واسع أن الأطفال محبين للتملك ويواجهون صعوبة في تعلم كيفية المشاركة ، ولكن هل هذا صحيح دائمًا؟
- -في هذه الدراسة ، ننظر إلى استعداد الأطفال للمشاركة مع طفل لم يقابلوه من قبل ، من أجل معرفة المزيد حول كيفية تعلم الأطفال أن يكونوا كرماء.
-
- تجارب حب التملك مع الطفل
-
- في هذه الدراسة يتم إعطاء الأطفال مجموعة من الملصقات وإخبارهم أنه يمكنهم الاحتفاظ بجميع الملصقات أو مشاركة بعضها مع طفل سيأتي في اليوم التالي. - - يقسم الأطفال الملصقات إلى مغلفين: ملصقات للاحتفاظ بها ، وملصقات لإعطائها للطفل الآخر.
- -نحن مهتمون بالعوامل التي تؤثر على ما إذا كان ، ومتى ، وكيف يشارك الأطفال.
- - لدينا إصدارات عديدة من دراستنا التي أجريناها مع الأطفال ، كل منها ينظر إلى جانب مختلف من هذا المفهوم.
- -على سبيل المثال ، قبل تقسيم الملصقات ، قد يختار الأطفال نوع الملصقات المفضل لديهم ، ويشاهدون مقدم الرعاية الخاص بهم يكون كريمًا أو أنانيًا ، أو يتعلمون معلومات إضافية عن الطفل الذي يشاركونه معه.
- -في بعض الحالات ، يُطلب من الأطفال التفكير في الذاكرة الإيجابية أو السلبية قبل تقسيم الملصقات.
- -نحن مهتمون بما إذا كانت عوامل مثل هذه ، إلى جانب عوامل أخرى (مثل العمر وعدد الأشقاء) ، تؤثر على ما إذا كان ، ومتى ، وكيف يقرر الأطفال المشاركة مع الآخرين.
- - تظهر نتائجنا حتى الآن أن الأطفال يصبحون أكثر عرضة لتقسيم الملصقات بالتساوي مع اقترابهم من سن السادسة ، لكن الأطفال يقاومون كونهم أكثر كرمًا من ذلك حتى بعد أن يشجعهم الآباء.
- -نحن ندرس الآن العوامل التي تزيد من مشاركة الأطفال (مثل معرفة المزيد عن الطفل الآخر) ، والتي تقلل من المشاركة (مثل استخدام ملصقات أكثر قيمة) ، والتي لا تحدث فرقًا.
- -ستساعدنا هذه الدراسة على فهم العوامل التي تؤثر على كيفية ومتى يتعلم الأطفال أن يكونوا كرماء بشكل أفضل ، وقد تساعد هذه النتائج الآباء والمعلمين على تشجيع مشاركة السلوك لدى الأطفال.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.