- تختلف طرق تغذية الأسماك بين:
- ١-يدوية.
- ٢-ميكانيكية.
- ٣-أتوماتيكية.
- ٤-تغذية ذاتية.
-
١-التغذية اليدوية:
-
تستخدم هذه الطريقة عندما تكون أحواض التربية صغيرة حيث يتم نثر الغذاء باليد وفي مواقع محددة وعندما تكون الأحواض كبيرة يمكن الاستعانة بالقوارب إن الالتزام بالوقت المحدد للتغذية يعد ضروري لتغذية العديد من الأسماك التي تتوقع تقديم الغذاء في الأوقات والأماكن المحددة وربما تنتظر الغذاء في مثل هذه الأماكن. -
٢-التغذية الميكانيكية:
-
تتم التغذية الميكانيكية بواسطة نافخات الغذاء أو معدات أخرى بحيث يمكن ربطها خلف الجرار وحمل هذه المعدات على عربة أو قارب ، ومن محاسن هذه الطريقة قدرة مربي الأسماك ملاحظة فعاليات التغذية واستهلاك الغذاء وخاصة إذا استخدمت الأغذية الكافية. -
٣-التغذية الأتوماتيكية:
-
إن عمل معدات التغذية الأتوماتيكية يستند على تحديد كمية معينة من الغذاء في أوقات محددة من اليوم وتعد أجهزة التوقيت الكهربائية من الأجزاء الأساسية لهذا النوع من المغذيات ، ومن مساوئ هذه الطريقة عدم قدرة المربي على ملاحظة الأسماك أثناء عملية التغذية ، وعادة تكون التغذية الأتوماتيكية ملازمة لتربية الإصبعيات الصغيرة وخاصة الفراخ الصغيرة الموجودة داخل المفاقس وذلك لإمكانية ضبطها لتحرير كميات قليلة من الغذاء ولمرات عديدة في اليوم ومن دون الحاجة إلى تواجد المربي. -
٤-التغذية الذاتية:
-
تعتمد هذه الطريقة على استخدام المغذيات الذاتية والتي يستند عملها على نقر الأسماك الجائعة للقدم المصنوعة من الصفيح والتي تتدلى من الوعاء القمعي ( خزان الغذاء ) إلى داخل الماء وذلك لتحرير عدد قليل من الكبسولات الغذائية وطالما تستمر الأسماك في نقر القدم المعدني فإن الغذاء سيتحرر بصورة مستمرة ولا ينصح باستخدام المعالف ذاتية التغذية في حالة تربية الإصبعيات والتي لم يتجاوز طولها ٨سم وذلك لأن وزن هذه الأسماك لا يكفي لتشغيل تلك المعالف. -
ومع ذلك فإن للمغذيات الذاتية عدة ميزات وهي :
- -توفير العماله.
- -تفادي التبذير في الغذاء حيث أن هذه الطريقة تسمح للأسماك بتحرير كمية الغذاء اللازمة لها.
- -لا تحتاج هذه الطريقة إلى تقدير معدلات التغذية اللازمة خلال فصل الشتاء.
- -توفر للمربي فرصة التأكد من تناول الغذاء المقرر.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب