اعلن هنا

مثال على طرق فحص البيض

مثال على طرق فحص البيض

  •    طرق فحص البيض


  • أ-عن طريق الضوء الإصطناعي:

  • يتم بوضع البيضة في مكان مظلم تحت مصدر ضوئي ، حيث يمكن تمييزها:
  • طازجة: حسب حجم غرفة الهواء فيها (درجة أولى).
  • غير طازجة: كبر حجم غرفة الهواء فيها (درجة ثانية أو ثالثة).
  • غير صالحة: تحوي بقع دموية أو أجنة نافقة (غير صالحة).
  • ب-حسب شكل ولون البياض والآح ، وحجم غرفة الهواء:

  • ١-طازجة (درجة أولى):
  • عمره أقل من /٢/ اسبوع في الصيف.
  • عمره أقل من /٣/ اسبوع في الشتاء.
  • حجرة الهواء أقل من ١،٥سم.
  • بكسر هذه البيضة :
  • نجد المح كروياً (أكثر من ٥مم) ، الآح متماسك ، والصفار مختلط مع البياض ، درجة حموضة البياض /٨/ والصفار /٦،٥/ .
  • ٢- غير طازجة (قديمة):
  • المح غير منتظم (أقل من ٤مم) ، اختلاط الصفار مع البياض ، درجة حموضة البياض /٩،٥/ والصفار/٨،٥/.
  • -الحفظ بالكلس المطفأ :
  • يحضر ١-٢ كغ كلس حي مع ١،٥ ليتر ماء . بعد أن يبرد الناتج يتم وضع البيض المراد حفظه فيه.
  • -الحفظ بالملح الناعم:
  • يحفظ في صناديق خشبية تغلف داخلياً بورق ، ويغطي قاعها بالملح الناعم ، ثم يصف البيض الطازج وتملأ الفراغات بالملح ، وتحفظ في مكان بارد وغير رطب.
  • -يمكن تغطيس البيض في الماء المغلي لمدة /٥/ثواني فتتخثر الطبقة الخارجية وجزء من الألبومين ، ثم يمكن حفظه في درجات البرودة.
  • - يمكن حفظ البيض بوضعه بوضعه في أوعية تحوي على رمل أو تبن ، ثم يوضع في مكان بارد.
  • - يمكن حفظ البيض بالبسترة ٧٠م لمدة ١-٢ دقيقة ثم يبرد ، ويمكن إضافة ٥% ملح أو ٥% سكر لتأخير عملية الفساد وزيادة فترة الحفظ.
  • -الحفظ بالتبريد: يمكن حفظه بدرجات التبريد )٤-١٠)م  وهي طريقة جيدة حيث يحافظ البيض على شكله الطبيعي.
  • -الحفظ بالتجميد: بعد كسر البيضة وفصل البياض عن الصفار ، يمكن إضافة ٣% ملح + ٢% سكر ، ثم يتم تجميدها بدرجة -١٥  إلى -١٨ م . وتحفظ لمدة ٨-١٠ أشهر.
  • البيض الذي يظهر بعضاً من التغيرات التالية يصبح غير صالح للاستهلاك :


  • ١-بيض ذو رائحة كريهة وغريبة.
  • ٢-بيض قذز ، وسخ يحوي على أشياء غير طبيعية:
  • -بقع دموية.
  • -بقع سوداء (لوجود الجراثيم فيها).
  • ٣-بيض مكسور أو مشوه.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.