- سنستعرض فيما يأتي مجموعة من الأبيات الشعرية التي تبدأ بحرف (الضاد)..
- - ضل الطريق التي فيها الفتاة سرت
- فلم يمتع بمرأى وجهها النظرا
- - ضاقَ هذا الثَّناءُ عنكَ وضاقت
- هِمَّتي عنهُ فاشتَكَتْ منهُ حَصْرا
- - ضِياء كَمال الدين أَبدى بَشائرَهْ
- لِدَولة من بِالعدل فاقَ الأَكاسرَهْ
- - ضربت بعُنّاب البنان ونقَّلت
- تلكَ البنانَ على غُصَينات الوَتر
- - ضريحك يا حبيب غدا جناناً
- عليه نفوس أهل المجد حامت
- - ضَريحٌ قد ثواهُ كريم قومٍ
- دفنّا منهُ تحت الترب درَّه
- - ضَجَّ الحِجازُ وَضَجَّ البَيتُ وَالحَرَمُ
- وَاِستَصرَخَت رَبَّها في مَكَّةَ الأُمَمُ
- - ضُمّي قِناعَكِ يا سُعادُ أَو اِرفَعي
- هَذي المَحاسِنُ ما خُلِقنَ لِبُرقُعِ
- - ضَجَّت عَلَيكِ مَعالِماً وَمَعاهِداً
- وَبَكَت فُراقُكِ بِالدُموعِ الهُمَّعِ
- - ضَرَعَت بِأَدمُعِها إِلَيكِ وَما دَرَت
- أَنَّ السَفينَةَ أَقلَعَت في الأَدمُعِ
- - ضَجَّت لِمَصرَعِ غالِبٍ
- في الأَرضِ مَملَكَةُ النَباتِ
- - ضَلَّلت أبناء البلاد بأسطر
- ملأت قلوب الغافلين ضلالا
- - ضُربت بالمضاربين الطبول
- حيث كل بأمرهم مشغول
- - ضاعَفَ مِن بَثّي وَأَحزاني
- فَقدُ أَخِلّايَ وَإِخواني
- - ضَمانٌ عَلى عَينَيكِ أَنِّيَ لا أَسلو
- وَأَنَّ فُؤادي مِن جَوىً بِكِ لا يَخلو
- - ضَلالاً لَها ماذا أَرادَت إِلى الصَدِّ
- وَنَحنُ وُقوفٌ مِن فِراقِ عَلى حَدِّ
- - ضَرَبَتني بِكَفِّها بِنتُ مَعنٍ
- أَوجَعَت كَفَّها وَما أَوجَعَتني
- - ضَلالٌ مارَأَيتُ مِنَ الضَلالِ
- مُعاتَبَةُ الكَريمِ عَلى النَوالِ
- - ضَرَبتَ فَلَم تَدَع لِلسَيفِ حَدّاً
- وَجُلتَ بِحَيثُ ضاقَ عَنِ المَجالِ
- - ضَنَّ الطَبيبُ عَلى المَريـ
- ـضِ المُبتَلى بِدَوائِهِ
- - ضلوعٌ بحب الهاشمي فوائضُ
- ولمْ لا يجيشُ الصدرُ والصبر غائض
- - ضمائرُ حبّ في النبي محمدٍ
- لها ماحضٌ من كلِّ شرب وماحض
- - ضمختُ بأمداح النبي قصائدي
- ففاحَتْ بها أعطافها والمآبض
- - ضممتُ إلى أمداحه غزواته
- فأوحى بها برقٌ وعرَّضَ عارضُ
- - ضلاعةُ حيّ من خُزاعة حرّكت
- إليه رسول الله والحيّ رابض
- - ضُحى وهُمُ صرعى وفي الملك منهُم
- حوابلُ لا تدعو فتى ومواخض
- - ضمانٌ عليه أن تؤوب جيوشه
- بمصطلقيات فبكرُ وفارض
- - ضوامُره من بعد ذاكَ سرتْ به
- برسم اعتمارِ ثم صدّت عوارض
- - ضغائنُ أهل الشرك من أهل مكةٍ
- ثنته على صُلح له اللّه ناقض
- - ضوا نحوه أصحابُه يوم ذلكم
- على بيعة الرضوان والعزم ناهض
- - ضحوا وشكوا برحَ الظما فرمى لهم
- بسهم فغار الماءُ فالحفر فائض
- - ضروبٌ من الآيات في كلِّ ساعةٍ
- تلوحُ وما في العالمين معارض
- - ضياءٌ كما تبدو النجومُ وحُجّةُ
- تجلّت بها تلك الأمور الغوامضُ
- - ضرائب هذا المصطفى حُلوةُ الجنا
- وبعضُ جنا الأشجار حلوُ وحامض
- - ضحوكٌ جوادٌ فهو كالمزن شيمةً
- يسحّ غروب الماءِ والبرق وامض
- - ضعافُ المواشي أصبحت وهي حُفّل
- بيمن رسول اللّه والنبت بارض
- - ضفت بركاتُ المصطفى فزمانهم
- ربيعٌ وآجامُ الليوث مرابض
- - ضعوني على أرضٍ مشى في عراصها
- لعلّي على ترب اللطيمة قابض
- - ضرام اشتياق في الفؤاد محرّك
- وصرفُ زمان للجناحين هائض
- - ضجيعا رسول اللّه ثم ابن عمّه
- وعثمان أحبابي وضل الروافض
- - ضروبُ المعالي في النبيِّ تجمّعت
- أقرَّ له أهلُ السماوات والأرض
- - ضرائفُه علويّة ملكيّة
- فما بَرحت تُرضى وما برحت ترضي
- - ضريس وغى أبطالُه ضرس العدا
- فسدوا عليهم مسلكَ الطُول والعرض
- - ضراغمُه في كلِّ حرب تروعُهم
- فكمْ لهم في مستوى الأرضي من أرض
- - ضراوةُ أُسد غيلُها قضبُ القنا
- إذا اجتمعتْ للحرب يوماً وللعرض
- - ضرامُهم مشبوبةُ بشياهم
- لِمنْ زاغَ عن حقّ ومن زاغَ عن فرض
- - ضرابُهم في الحرب تحمي عن الحمى
- وجودُهم في السْلم يحْمي عن العرض
- - ضروعُ ندى كانتْ مدى الدهر تمتري
- مقارضه واللّه يجزي على الفرض
- - ضريحُ رسول اللّه في الأرض جنّةٌ
- ينالُ الرضا في روضها كلُّ مسترض
- - ضرعتُ إلى ربي ضراعة راغبٍ
- إليه ليُدنيني إلى ذلك العُرض
- - ضاق صدري لما أتى
- لوجودي به القضا
- - ضقتُ ذرعاً بموجودي
- بعد ما كنت في فضا
- - ضرري لم يكن سوى
- عفوه حين غمضا
- - ضرّني ما به أتى
- من حديثٍ وأمرضا
- - ضررٌ قوله عفا
- رحمةً بي عما مضى
- - ضمني ضمةً فما
- قلتُ هذا إلا مضى
- - ضدَّ ذا لو رأيته
- كنت في الحالِ مُعرضا
- - ضاربٌ البابِ جاهل
- يطلبُ العفوَ والرضى
- - ضربَ النحلَ مُخبراً
- عنه فينا بما قضى
- - ضربَ العلمُ خيمتَه
- ساعةً ثم قوّضا
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.