-
- أحاديث في فضل حملة القرآن
-
- عن أنس بن مالكٍ قال: قال رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم: «إنّ للّه أهلين» قيل: من هم يا رسول اللّه؟ قال: «أهل القرآن هم أهل اللّه وخاصّته» - -عن عبد اللّه بن عمرو، عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: " يقال لصاحب القرآن يوم القيامة: اقرأ وارق في الدّرجات ورتّل كما كنت ترتّل في الدّنيا فإنّ منزلتك عند آخر آيةٍ كنت تقرؤها "
- - عن عبد اللّه، قال: قال رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم: " تعلّموا هذا القرآن واتلوه فإنّكم تؤجرون على تلاوته بكلّ حرفٍ عشر حسناتٍ، أما إنّي لا أقول: {ألم} عشرٌ، ولكن الألف عشرٌ، واللّام عشرٌ، والميم عشرٌ، إنّ هذا القرآن مأدبة اللّه، فتعلّموا من مأدبة اللّه ما استطعتم إنّ هذا القرآن هو حبل اللّه، هو النّور المبين، والشّفاء النّافع ونجاة من اتّبعه، وعصمة من تمسّك به، لا يعوجّ فيقوّم ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرّدّ "
- -عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: " من جمع القرآن فقد حمل أمراً عظيماً، لقد أدرجت النبوة بين كتفيه غير أنه لا يوحى إليه، فلا ينبغي لحامل القرآن أن يحد مع من يحد، ولا يجهل مع من يجهل؛ لأن القرآن في جوفه "
- -عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَثَلُ المُؤمِنِ الَّذي يقرَأُ القُرآنَ كمَثَلِ الأُترُجَّةِ طَعْمُها طيِّبٌ وريحُها طيِّبٌ ومَثَلُ المُؤمِنِ الَّذي لا يقرَأُ القُرآنَ كمَثَلِ التَّمرةِ طَعْمُها طيِّبٌ ولا ريحَ لها ومَثَلُ الفاجرِ الَّذي يقرَأُ القُرآنَ كمَثَلِ الرَّيحانةِ ريحُها طيِّبٌ وطَعْمُها مُرٌّ ومَثَلُ الفاجِرِ الَّذي لا يقرَأُ القُرآنَ كمَثَلِ الحَنظلةِ طَعْمُها مُرٌّ ولا ريحَ لها"
- -عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: "خَرَجَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَنَحْنُ في الصُّفَّةِ، فَقالَ: أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُوَ كُلَّ يَومٍ إلى بُطْحَانَ، أَوْ إلى العَقِيقِ، فَيَأْتِيَ منه بنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ في غيرِ إثْمٍ، وَلَا قَطْعِ رَحِمٍ؟ فَقُلْنَا: يا رَسولَ اللهِ، نُحِبُّ ذلكَ، قالَ: أَفلا يَغْدُو أَحَدُكُمْ إلى المَسْجِدِ فَيَعْلَمُ، أَوْ يَقْرَأُ آيَتَيْنِ مِن كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، خَيْرٌ له مِن نَاقَتَيْنِ، وَثَلَاثٌ خَيْرٌ له مِن ثَلَاثٍ، وَأَرْبَعٌ خَيْرٌ له مِن أَرْبَعٍ، وَمِنْ أَعْدَادِهِنَّ مِنَ الإبِلِ".
- https://al-maktaba.org/book/10531/15
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب