اعلن هنا

مثال على أسباب وأعراض وطرق علاج التسمم الغذائي عند الأطفال

مثال على أسباب وأعراض وطرق علاج التسمم الغذائي عند الأطفال

  • التسمم الغذائي حالة مرضية ناتجة عن تناول أطعمة ومشروبات ملوثة  تحتوي على  بكتريا وفيروسات يرفض الجسم الاحتفاظ بها وقد تكون هذه الحالة  بسيطة فيتحسن الشخص المصاب بشكل تلقائي وقد تكون خطيرة فتتطلب تدخل العلاج طبي .
  • - أسباب التسمم الغذائي :


  • - عدم طهي الطعام بشكل جيد وخاصة اللحوم .
  • - التخزين العشوائي للأطعمة وعدم حفظها في مكان نظيف ودرجة حرارة مناسبة .
  • - تناول أطعمة ملوثة  مجهزة من قبل أشخاص مرضى أو تكون أيديهم متسخة .
  • - تناول الأطعمة المنتهية الصلاحية .
  • - وضع طعام نظيف مع طعام ملوث في نفس المكان وهذا يسبب تلوث الطعام النظيف .
  • - أعراض التسمم الغذائي :


  • حيث تظهر هذه الأعراض بعد مضي عدة ساعات على تناول الأطعمة الملوثة  وهي :
  • - الغثيان والقيء وقد يستمر ذلك عدة أيام .
  • - إسهال حاد يستمر لعدة أيام وقد يرفقه خروج دم .
  • - حدوث اختلاجات في الجسم.
  • - اضطرابات في الذهن .
  • - اضطرابات في الرؤية  وازدواجها وفقدان توازن الجسم .
  • - خلل في قدرة الشخص على الحديث .
  • - قلة التبول وجفاف الفم .
  • - انخفاض في ضغط الدم نتيجة الإسهال وفقدان السوائل .
  • - الشعور بوهن وضعف في الجسم .
  • - فقدان الشهية والشعور بآلام في المعدة .
  • - القشعريرة والإصابة بالحمى .
  • - الشعور بآلام عضلية .
  • - علاج التسمم الغذائي :


  • تعويض السوائل والأملاح التي فقدها الجسم نتيجة الإسهال والقيء .
  • - أخذ المضادات الحيوية .
  • - عدم تناول الطعام على الفور فقط الاكتفاء بتناول السوائل حتى تهدأ المعدة .
  • - تناول مشروبات خالية من الكافيين كشراب الصودا الصافي .
  • - العودة تدريجياً لتناول الطعام ولكن الخالي من الدسم والسهل الهضم وفي حال الشعور بالغثيان مرة أخرى يجب التوقف عن تناول الطعام حتى الشعور بالتحسن .
  • - أخذ قسط من الراحة وعدم بذل أي جهد لأن ذلك من الممكن أن يضعف الجسم مرة أخرى .
  • - بالنسبة للأم المرضعة عند إصابتها بالتسمم الغذائي يجب أن تتوقف عن إرضاع طفلها وإطعامه الحليب الصناعي لحين شعورها بالتحسن .
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.