-
التركيب الكيميائي للعضلات (اللحوم):
-
١-الماء:يؤلف حوالي ٥٥_٨٠% من وزنها وتختلف هذه النسبة حسب العمر ودرجة التسمين والنوع . - ٢-البروتين:يؤلف حوالي ١٦_٢٢% من وزنها وتختلف أيضاً حسب العمر ودرجة التسمين والنوع . وهي تعطي أحماضاً أمينية
- ٣-الدهون:تتراوح نسبتها من ٢_٥% وقد تلاحظ حتى ١٠% من وزن اللحوم وللدهن أهمية خاصة في الطعم والنكهة وتختلف كميته حسب نوع الحيوان وجنسه وعمره ونوع التغذية .
- ٤-النسيج الضام:يتألف من الكولاجين الذي يأخذ اللون الأبيض ويتحول بالحرارة إلى جيلاتين وتتناسب طراوة اللحم عكساً مع نسبته في العضلات ، وهو غير ذواب في الماء .
- ٥-السكريات:أهمها الغليكوجين المخزون في الكبد والغلوكوز.
- ٦-الفيتامينات:أهمها فيتامين B المركب و E . C . D . A .
- ٧-الخمائر:مثل كاتبسين والليباز والكاتالاز والبيروكسيداز .
- ٨-المواد الآزوتية غير البروتينية:وأهمها الأحماض الأمينية الحرة وهي ضرورية للإنسان ، والببتيدات البسيطة والكرياتين والكارنوسين .
- ٩-المواد الغير عضوية:أهمها كلور الصوديوم الذي يوجد بشكل خاص في لحوم الخنازير ، وكلور البوتاسيوم في لحوم الدواجن وفوسفات الصوديوم وفوسفات البوتاسيوم والفوسفور والمغنزيوم والكالسيوم والزنك.
- ١٠-الأجسام المختزلة:ويتمثل عملها بإختزال اللون الأصفر في الصفراء .
-
-التغيرات التي تطرأ على العضلات لتتحول إلى لحم بعد الذبح :
-
أ-الحيوان الحي : - ظاهرة الإستتباب(التوازن):
- - وهي عملية المحافظة على التوازن الفسيولوجي للوسط الداخلي للحيوان ، وتتم تحت إشراف الجهاز العصبي والغدد الصماء اللذان يخدمان في آلية التوصل والضبط التي سوف تؤدي إلى توازن وضبط وظائف الأعضاء خلال الإجهاد .
- ب-الحيوان المذبوح:
- ١-نزف الدم:وهو أول خطوات تحول العضلات إلى لحم .
- ٢-القصور الدوراني إلى العضلات: من المعروف أن جهاز الدوران يقوم بنقل المواد الغذائية إلى العضلات ويحمل الفضلات الناتجة منها ، وعند إجراء الذبح والإدماء تفقد العضلات صلتها بالوسط الخارجي وبالتالي تفقد إمدادها بالمواد الغذائية .وكذلك يقوم الدم بنقل الأوكسجين من الرئتين إلى العضلات ، وعند حصول الإدماء تفقد العضلات إمدادها بالأوكسجين وبالتالي تلجأ في محاولة للمحافظة على الإستتباب فيها إلى إحداث عملية استقلاب لا هوائي في داخلها للحصول على الطاقة ، وأثناء هذه العملية يتشكل حمض اللبن ضمن العضلات مما يؤدي إلى إنخفاض في درجة الPH.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.
- الرئيسية
-
التصنيفات
-
مثال على الأدب العربي
- مثال على الأدب في العصر الجاهلي
- مثال على الأدب في العصر الأموي وصدر الإسلام
- مثال على الأدب في العصر العصر العباسي
- مثال على الأدب في العصر الأندلسي
- مثال على الأدب في العصور المتتابعة
- مثال على أدب البلدان
- مثال على الأدب في العصر الحديث و المعاصر
- مثال على النقد الأدبي
- مثال على الأدب المسرحي
- مثال على الخطابة
- مثال على الكتابة الأدبية
- مثال على أدب الأطفال
- مثال على الفروقات
- مثال على معاني المفردات و الكلمات
- مثال على منوعات في الأدب العربي
- مثال على القصص و الروايات
- مثال على الشعر العربي
- مثال على قواعد اللغة العربية
- مثال على مؤلفات وكتب
- مثال على التاريخ والحضارة
-
مثال على الإسلام والأديان
- مثال على علوم القرآن الكريم
- الحديث النبوي الشريف
- الأدعية و الأذكار
- مثال على التفسير و التجويد
- الأخلاق و العبادات وتزكية النفس
- مثال على السيرة النبوية
- رمضان و الصوم
- الجنة و النار واليوم الآخر
- مثال على الفرق و المذاهب و الأديان
- مثال على علامات الساعة وعذاب القبر
- مثال على الفتاوى الإسلامية
- شبهات ومعتقدات خاطئة عن الإسلام
- مثال على العقيدة الإسلامية
- أحكام فقهية وشرعية
- معلومات دينية عامة
- معلومات دينية للأطفال
- الحج و العمرة
- مثال على تراجم القرّاء
-
مثال على المأكولات
- مثال على الأطباق الرئيسة
- مثال على أطباق منوعة من حول العالم
- مثال على أطباق سهلة وسريعة
- مثال على أطباق جانبية /مقبلات
- مثال على أطباق بالمكرونة
- مثال على أطباق للرجيم
- مثال على الحلويات
- مثال على السلطات
- مثال على المخبوزات /الفطائر
- مثال على المشروبات والعصائر
- مثال على أطباق بدون فرن
- مثال على الأطباق النباتية
- مثال على أطباق صحية
- مثال على الأطباق الغريبة
- مثال على ساندويتشات
- مثال على الشوربات
- مثال على أسئلة وأجوبة في المطبخ
- مثال على الطب و الصحة و الجمال
- مثال على العلوم
- المزيد...
-
مثال على الأدب العربي
- نبذة عنا
- سياسة الخصوصية
- الدخول إلى الحساب