- تقع مدينة قلقيلية في الوسط بين المدن الفلسطينية، على بعد 75كم من مدينة القدس، وتبعد عن البحر الأبيض المتوسط مسافة 14كم.
- موقعها المتوسط منحها عبر التاريخ أهمية خاصة حيث كانت نقطة التقاء بين الأراضي الفلسطينية تصل بين مدن الشمال الفلسطيني وبين مدن الجنوب.
- تعود تسميتها بـ (قلقيلية) إلى العهد الكنعاني، فيرى بعض المؤرخين أنها أحد الجلجالات التي ورد ذكرها في العهد القديم، والجلجال لفظ كنعاني أطلق على الحجارة المستديرة.
- يوجد في قلقيلية العديد من المعالم السياحية، بعضها بحالة جيدة بينما أغلبها بحاجة إلى إعادة تأهيل، وتعتبر محافظة قلقيلية فقيرة بالآثار البارزة مقارنة بالمحافظات الفلسطينية الأخرى.
-
* أبرز المعالم التاريخية والسياحية في مدينة قلقيلية:
-
1- مقام النبي الياس: - - يعود للفترة المملوكية.
- - يقع في وسط قرية النبي الياس شرقي مدينة قلقيلية.
- - يحتوي على ضريح النبي الياس.
- - بناه السلطان الظاهر "جقمق" سنة 890هـ.
- 2- المسجد القديم:
- - يقع في وسط مدينة قلقيلية.
- - تمت إعادة ترميمه نحو عام 1842م.
- - تم بناؤه من الأقواس الأثرية.
- 3- النبي شمعون:
- - تقع شمال غرب مدينة قلقيلية.
- - يوجد فيها تلال أثرية.
- - تضم بقايا أبنية وبئر ماء.
- 4- صوفين:
- - تقع شرق قلقيلية.
- - تعود للعهد الروماني.
- 5- خربة النبي يامين:
- تقع جنوب غرب قلقيلية.
- - تعود إلى أحد أسباط بني إسرائيل.
- 6- حديقة الحيوانات:
- - تقع شمال مدينة قلقيلية.
- - تم تأسيسها عام 1986م .
- - معلم سياحي فريد.
- 7- خربة حانوتا:
- - تقع شمال قلقيلية.
- - تضم صهاريج محفورة في الصخر.
- - تضم قطع فخارية، ومدافن محفورة في الصخر.
- 8- مسجد سنيريا:
- - يقع في وسط قرية سنيريا.
- - يعود للفترة المملوكية .
- - يوجد في الجهة الجنوبية منه طاقة صغيرة تؤدي إلى هياكل عظمية مبعثرة وبقايا كفن من الكتان.
- 9- أم البلابل:
- - عبارة عن كهف قديم.
- - يقع شمال قرية كفر لاقف.
- 10- البرك الرومانية:
- - يعود إلى العهد الروماني.
- - يقع في وسط قرية سنيريا.
- - يتكون من ثلاث برك رومانية متوسطة الحجم.
- 11- مسجد حجه:
- - يعود إلى العهد المملوكي.
- - يقع في وسط قرية حجه.
- - يتكون من بيت للصلاة وساحة خارجية ومئذنة وضريح ومتوضأ.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.