اعلن هنا

مراجعة كتاب أقوم قيلا

مراجعة كتاب أقوم قيلا

  • - يعد كتاب أقوم قيلا من الكتب الفكرية والدينية الممتعة، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ نبذة عن الكاتب سلطان الموسى ومراجعة لكتاب أقوم قيلا واقتباسات من كتاب أقوم قيلا.
  • - نبذة عن الكاتب:
  • - كاتب سعودي في تاريخ الحضارات والأديان.
  • - هو شريك مؤسس في شركة " ملتي كريتورز" و منصة playhera في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
  • - عمل سابقًا إداريًا في مستشفى حكومي بالسعودية.
  • - من مؤلفات سلطان الموسى كتاب أقوم قيلا وكتاب المرأة الكاملة.
  • - حاصل على شهادة البكالوريوس في الإدارة المالية من جامعة الملك سعود.
  • - مراجعة كتاب أقوم قيلا:
  • - يتكون كتاب أقوم قيلا من أحد عشر فصلًا، يناقش فيها الكاتب بعض الأفكار لسد الثغرات التي يستغلها الملحدون وأصحاب الديانات الأخرى من الإسلام.
  • - اقتباسات من كتاب أقوم قيلا:
  • - "فأنا أقول قيلا .. وأنت تقول قيلا .. ليبقى كلام الله أقوم قيلا ..!”
  • - “أنا شخصيا لا أصف من تختلف آراؤه مع تقدم الأيام "بالمتناقض" .. بل إني أعلم جيدا بأنه بحث وتأمل أكثر فوجد أن ما يلبي احتياج عقله في الفهم أمر مغاير لما كان يعتقده في الماضي”
  • - “جميعنا قد جربنا الموت من قبل .. فلا تقلق ..!”
  • - “إن من حكمة الله علينا أن خلق لنا الأضداد، فالشيء لا يمكن معرفته إلا بمعرفة نقيضه، فالنور لا يُعرف إلا بالظلام، والوجود لا يُعرف إلا بالعدم، والخير لا يُعرف إلا بالشر، والصحة لا تُعرف إلا بالمرض.”
  • - “و حتى نوضح معنى الآية يجب علينا التفريق أثناء الاستدلال من القرآن بين الآيات التي يذكرها الله نقلًا عن أشخاص و بين الآيات التي يذكرها الله بنفسه.”
  • - “الذي لا أراه صحياً على الإطلاق هو إعلان أي ملحد الحرب على المؤمنين ومناهضة الأديان والاستبسال في دحض وجود الله وكأنه جعل من موضوع إلحاده وسيلة تجارية لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة، فتجد في أسلوبه الكثير من التعالي والادعاء بأنه حليف العلم وبأن المؤمنين متخلفون ويتبعون الخرافات وكأنه يستند على حقيقة علمية تبيح له اتهام عقول المؤمنين بالانتقاص!”
  • - “و للرد على الشبهات يجب أن ندرك أولًا أن هناك احتمالين في دراسة حدوث أي خطأ، الاحتمال الأول أن يكون موجودًا بالفعل أما الاحتمال الآخر فهو أني قد أكون أنا من صنعت الخطأ في رأسي و بفضل الإيحاء الذاتي آمنت فعلًا بوجود هذا الخطأ إما لجهل مني أو لقصور في نظري و ضعف مصدر المعلومة، وهذا ما حدث بالفعل ما يظنه أتباع الديانات الأخرى من المسيحين و اليهود أخطاء قرآنية يباركها لهم الملحدون.”
  •  - وأخيرا:  إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    - لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    - ودمتم بكل خير .