- بداية سوف نرى ما هي المضاعفات التي قد تصيب الأشخاص الذين يعانون من التهاب القولون التقرحي.
- يمكن أن يؤدي التهاب القولون التقرحي إلى مشاكل أخرى ومضاعفات ، بما في ذلك:
- 1-فقر الدم
- إن فقدان الدم يمكن أن يؤدي إلى هذا الانخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء (سرطان القولون والمستقيم) وهذا يمثل خطرًا خاصًا لأي شخص تقدم فيه التهاب القولون التقرحي إلى ما بعد التهاب المستقيم التقرحي.
- وأن أطباء الجهاز الهضمي عادة ما يقومون بإجراء تنظير القولون وخزعات المراقبة لفحص سرطان القولون والمستقيم.
- وتسبب هذه المضاعفات النادرة لمرض القولون الحاد تورمًا وألمًا حادًا في المعدة وحمى وزيادة معدل ضربات القلب والإسهال.
- اتصل بمقدم الرعاية الصحية الخاص بك إذا لاحظت أيًا من هذه الأعراض.
- وإذا تركت دون علاج ، يمكن أن يكون تضخم القولون السام مهددًا للحياة.
- 2- أمراض الكبد : إذا لم يتم التحكم في التهاب القولون التقرحي بشكل صحيح ، فقد يلتهب الكبد أيضًا ، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى أمراض الكبد مثل مرض الكبد الدهني والتهاب الكبد وحصى المرارة والتهاب نظام القناة الصفراوية.
- 3- انخفاض كتلة العظام أو مشاكل المفاصل : يمكن أن يؤدي الاستخدام طويل الأمد للستيرويدات لعلاج التهاب الرحم إلى مشاكل في العظام والمفاصل.
- ثقب في جدار الأمعاء الغليظة : إذا حدث هذا ، فستحتاج إلى جراحة طارئة لإزالة القولون كما هو الحال مع العمليات الجراحية ، قد تحتاج أو لا تحتاج إلى كيس لجمع البراز.
-
هل يمكن الوقاية من التهاب القولون التقرحي
-
لسوء الحظ لا توجد طريقة للوقاية من التهاب القولون التقرحي ، أفضل شيء يمكن لأي شخص القيام به هو العمل على منع حدوث نوبات من حدوث تغييرات في نمط الحياة: - 1/ التغييرات الغذائية : يحدث معظم امتصاص العناصر الغذائية في الأمعاء الدقيقة ، والتي لا تلعب دورًا في التهاب الكلية ، لذلك لا يوجد نظام غذائي شامل لهذه الحالة.
- ويمكن أن يساعدك الاحتفاظ بمفكرة طعام حتى تتمكن من ملاحظة وقت حدوث النوبات.
- قد تلاحظ أن بعض الأطعمة ، مثل تلك التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف أو السكريات أو الدهون ، تؤدي إلى تفاقم الأعراض.
- ناقش أي تغييرات في النظام الغذائي مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك أو اختصاصي تغذية مسجل من ذوي الخبرة في العمل مع الأشخاص الذين لديهم التهاب القولون التقرحي.
- 2/ إدارة التوتر : يبدو أن الإجهاد أيضًا يزيد من احتمالية حدوث نوبات.
- يقول الدكتور ماكوتشين: "أشجع حقًا مرضى داء الأمعاء الالتهابي على زيارة معالج أو مقدم رعاية صحية عقلية على دراية بمرض التهاب الأمعاء ويمكنه مساعدتهم في إدارة أعراضهم".
- بالإضافة إلى ذلك ، قد تساعد أشياء مثل اليوجا وممارسة التمارين الرياضية بانتظام ، وممارسات اليقظة الذهنية (مثل التأمل) في التحكم في أعراض التهاب القولون التقرحي.
- يمكن أن تسبب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (إيبوبروفين ونابروكسين وما إلى ذلك) نوبات تهيج ، فاسأل طبيبك عن الخيارات البديلة لإدارة الألم عند الحاجة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.