هو إحدى اضطراب النمو العصبي ينتج عن نقص في كمية الموصلات الكيميائيه مثل الدوبامين والنور ادرينالين في قشرة الجزء الأمامي (الفص الجبهي) والتي تسهل عمل خلايا تواصل مع أطراف الدماغ
-هو مرض نفسي أكثر شيوعا بين الناس فيتراوح نسبته بين (5-10)%
- هو ليس اضطرابا عقليا كما هو متداول بل هو اختلاف في بنية الدماغ وفي أخر الدراسات تبين أن حجم الدماغ يكون للمصابين أصغر من الطبيعي في خمس مناطق بالرأس.
-هو أحد اضطرابات النمو العصبي بيولوجي يحدث في مرحلة الطفولة ويستمر حتى مرحلة البلوغ و يختلف أعراضه وأشكاله من مصاب لأخر.
-وآخر دراسات اجريت على الأطفال فإن نسبة المصابين 10% لأطفال تتراوح أعمارهم بين (4-17)
-أي تخيل معي في صف يحتوي على ٢٠ طالب أي أن هناك طالبان يعانون من هذا المرض.
-وتقول دراسات أخرى بأنه مرض وراثي .
-إحتمال إصابة الذكور أكبر من إصابة الإناث
-طبعا يصعب على الأهل معرفة أن أطفالهم يعانون ولكن هناك الكثير من المؤشرات والدلائل تدل على أن طفل مصاب باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه..
-فإن هذه الفئات متميزون عن غيرهم بطاقات هائله للعب ويصعب عليهم ضبطها وتفريغها بأي شكل كان و لا يستطيعون التركيز لوقت طويل ويتشتت انتباههم بين الفنيه والأخرى.
-الأعراض تظهر قبل ٥ سنوات
-لا يمكن الكشف عنه من قبل فحص ما قبل الزواج أو أثناء الحمل لأن الجين أو الكروموسوم المسبب له غير معروف.
- ففي مثل هذه الحالات يجب على الأهل مراقبة أطفالهم وخصوصا على الأداء في المدرسة و البيت أو كلاهما
مسميات أخرى للمرض :
-أفتا
-اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط
-قصور الانتباه وفرط الحركة
وهي من الأمراض الأكثر تأثيرا على المجتمع انتاجيا و واقتصاديا
من المفاهيم الخاطئة :
- بأن الاضطراب هو مجرد تدليل الأباء لأبنائهم وهذا السبب أدى إلى تصرف أطفالهم بهذا الشكل.
-سوء التغذية
-مشاهدة التلفاز لأوقات طويله واللعب على الأجهزة اللكترونيه
-صدمات عاطفية
-تناول السكريات
ولكن هناك إحتمالية بأنها تزيد من حدة الأعراض ولكنها لا تسببه.